[INDENT][INDENT]
[/INDENT][/INDENT]
طبعا هذا الحوار كان إبان الإستعمار الفرنسي الكافر لدولة الجزائر هذا الكيان العربي الكبيرالذي كان وما زال شوكة تغص بها حلوقهم هؤلاء الصليبين الذين لا تعني لهم مسيحيتهم سوىإغتصاب بلاد الآخرين ونهب خيراتهم وكأنهم عصابات لصوص وليس أرباب دول عصريه متقدمه
أترككم مع الحوار :
أترككم مع الحوار :
الضابط الفرنسي : ما اسمك ؟
المجاهد : اسمي سي محمد الشريف ( وهو اسمه الحقيقي )
الضابط الفرنسي : لماذا ذهبت الى الجبل ؟( يعني الثورة)
المجاهد : ذهبت للدفاع عن ديني و وطني.
الضابط الفرنسي : ها قد القينا عليك القبض ..
المجاهد : ان ورائي آلافا من المجاهدين الذين سيخلفونني .
الضابط الفرنسي : الا تخاف الموت عندما انضممت الى الخارجين عن القانون ..؟
المجاهد : لا اخاف الموت
الضابط الفرنسي : لماذا لا تخاف الموت ؟؟
المجاهد : لان الله عندما يريد ان يتوفى شخصا يتوفاه فى أي مكان و الدليل على ذلك أنني كنت في المعركة ولم أمت
الضابط الفرنسي : لماذا لم تمت؟
المجاهد : لان الله لم يقدر لي ان اموت اليوم
الضابط الفرنسي : امسك الرشاش بكلتا يديه و قال للمجاهد: ( ليس الله هو الذي يقتل بل انا الذي اقتل ، و الآن سأقتلك و لن ينجيك الله ..)
المجاهد : لست انت ولا رصاصك هو الذي يقتل بل الله هو الذي قدر لي ان اموت على يدك اليوم.
الضابط الفرنسي : ابتسم في استهزاء وارجع الرشاش الى خلف ظهره قائلا : ( لن تموت إذن)
المجاهد : ان الله لا يريد ان يتوفاني اليوم.
الضابط الفرنسي : تفجر غيظا وتحطمت اعصابه امام ايمان ذلك المجاهد الشاب ، فامسك الرشاش بكل هستيرية ، و افرغ كل ما كان في بطنه من رصاص في صدر ذلك الشهيد رحمه الله ..
المجاهد : اسمي سي محمد الشريف ( وهو اسمه الحقيقي )
الضابط الفرنسي : لماذا ذهبت الى الجبل ؟( يعني الثورة)
المجاهد : ذهبت للدفاع عن ديني و وطني.
الضابط الفرنسي : ها قد القينا عليك القبض ..
المجاهد : ان ورائي آلافا من المجاهدين الذين سيخلفونني .
الضابط الفرنسي : الا تخاف الموت عندما انضممت الى الخارجين عن القانون ..؟
المجاهد : لا اخاف الموت
الضابط الفرنسي : لماذا لا تخاف الموت ؟؟
المجاهد : لان الله عندما يريد ان يتوفى شخصا يتوفاه فى أي مكان و الدليل على ذلك أنني كنت في المعركة ولم أمت
الضابط الفرنسي : لماذا لم تمت؟
المجاهد : لان الله لم يقدر لي ان اموت اليوم
الضابط الفرنسي : امسك الرشاش بكلتا يديه و قال للمجاهد: ( ليس الله هو الذي يقتل بل انا الذي اقتل ، و الآن سأقتلك و لن ينجيك الله ..)
المجاهد : لست انت ولا رصاصك هو الذي يقتل بل الله هو الذي قدر لي ان اموت على يدك اليوم.
الضابط الفرنسي : ابتسم في استهزاء وارجع الرشاش الى خلف ظهره قائلا : ( لن تموت إذن)
المجاهد : ان الله لا يريد ان يتوفاني اليوم.
الضابط الفرنسي : تفجر غيظا وتحطمت اعصابه امام ايمان ذلك المجاهد الشاب ، فامسك الرشاش بكل هستيرية ، و افرغ كل ما كان في بطنه من رصاص في صدر ذلك الشهيد رحمه الله ..
[/INDENT][/INDENT]