الدكتور شديد كتب:
تنظر الي كانني ان تركتني مقتل
تجوب دروب الحرمان توزع لا تتمهل
تحسب انها للروح تملك وتقتل
نسيت انها مخدوعه وهي بالهوي تتبدل
عجبا ان تمادت واسقطت أن قلبي توسل
فلا سيدة الاسقاطات أن قلبك للغضب اهمل
جميله ياسيدى واعزرني لمداخلتي فرغم مرور السنين ما زال الجرح ينذف
عطووووور كتب:
سيـــدي غضــب الأمــواج ،،
غضبك قضى على عطري ،، لا احتمل إتهام المرأة مهما كان
لك عذرك ،، ولي عطري
(تبقى متميزا ،، مهما ثار بركانك أو خمد)
منورا كتب:
لقبتها سيدة الإسقاطات..فهي تستحقه.!!
فهي لا تبالي إن غدرت..وإن خانت..وإن جرحت..وإن رحلت وتركت قلبا يعشقها.!
هي سيدة..تتفنن في كي القلوب بنار الأشواق.!
سيدي..
أسقطها من عينيك..قبل ان تسقطك..!
وإبدأ انت بالرحيل..وإبدأ انت بالهجر ونبذ حبها.! (إن كان قلبها يحمل حبا.!)
وإرفض حبها..ولا تترك الحزن مدخل إلى قلبك.!
أسقطــــــــــها.!!
فهي سيده لا تدرك معنى الحب الصادق.!
ذلك الحب لا يدركه إلا من ملك قلبا صادقا ومخلصا.!
.
.
.
الأخ المبدع..غضب الأمواج
أبدعت..وأبدعت..وأبدعت
كلماتك جميلة ورائعة..!!
كل سطر من خاطرتك يحمل من الجمال الكثير.
سلمت يداك..
تقبل مروري وإعذرني على خربشاتي.^_^
abumajed كتب:
غضب زاد ،،،
أم ألما
أم جرحا ينزف دما،،
أم حبا غارت عليه
الحوادث ،، والأهوال
يا فجع القلب المتروك
ويا ويح المسقوط من غد
لقد تجمد القلوب ولم يبالي
تجمد بعد صبر
وندا ورجاء
فحان الأن أن تسقط
في بئر العقاب
سيدي
لقد كنت قاضي عادل
وتأكد أن شرعك حق
،،،،،،،،،،،
(( وردة مط...ـر)) كتب:
وتظن الإسقاط عيب
وأنا كنت أظن أنك مازلت تدرك
أن الإسقاط حب..!!
أنسيت أن في عيوني مكان للبكاء فقط!!
فأنت صانعها
فهل تسقط بععدها..!!
وتعود بإنتهائها!!
**
مرور بعد غياب طويل
ربما لأفضل ساحه لي..
ومرور سريع
لفت المكان إنتباهي
**
غضب
إعذر مروري الركيك
ربما..
أنساني البعد كيفيه الكتابة..!!
AL-SUMRI044445 كتب:
اسقطيني من عينيك
ولا تكترثي لأمري
فأنا مع تزاحم الأضداد
سأكون شيئاً من الماضي
مطموراً بأكوام قصائدي
أسقطيني من عينيك
فأنا لا أقتنع بإمرأةٍ مبعثرة
تتسقى الغرام من أفواه الغرباء
تشرب بإسم ليلى وتأكل بإسم لبنى
وتتبادل العشق على أسرة كلماتي
أسقطيني من عينيك
فلطالما تعبت في مرمدها
وكم كرهت نفسي
لأني بددت عاطفتي
لأمرأةٍ الخيانة موطنها
ليس لها في الحب وفاء
ولا تعرف له معنى
أسقطيني من عينيك
أقولها للمرة الرابعة
وسأقولها حتى النهاية
فما عادت قصائدي تشتهي دفاتر عينيك
وما عادت زخاريفك تستقطب أحلامي...
طالما أذهلتني كتاباتك يا غضب
وقررت اليوم أن أقف بجانبك
وأدون شيئاً على صفحاتك الجميلة ..
لا تتوقف أبداً
أكتب ما تشاء وأطلق العنان لأقلامك
فتلك الأنثى تستحق كل كلمة تنطقها المخيلات..
تقبل مروري ..
: 
: 
: