[TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
المرسى السادس:
" تدرين وادري بنفترق...تدرين قلبي بيحترق
حنا اتفقنا بكل شيء ..الا الزمن ..عيا الزمن لا نفترق
لا تزعلي لو نفترق...قلبك خلي وقلبي انا اللي بيحترق" منقول
" قلبه إحترق .... إبتسامته إنطفأت .... لماذا ؟ لانه حين أحب للمرة الأولى أحب بصدق .... منح لمن أحب
كل ما لديه من مشاعر وأحاسيس صادقه .... أهداها قلبه ومنحها روحه .... رسم لها من الشمس صوره
ومن الزهور رائحه ..... ومن الليل شعرا.... كتب لها من الشعر ما لم يكتبه قيس لليلى .... غنى لها من
الأغاني ما لم يسمع من قبل ..... أحبها ... فأسماها الشمس .... وحين عشقها قال بأنها ليست وردا بل رحيق
.... وحين أبحر في هواها قال لها ماذا يغيرك إن جعلتك طفلتا .... ترمي على حضني بألعاب الغرام ....
كان مبدع في رسمه لصورتها التي لم يراها .... لم يدرك .. أو يضن أنها تخدعه .... لكنها لم تخدعه في حبها
له أبدا .... بل لم تعرف الحب يوما إلا حين عرفته .... أو بلأحرى حين أحبته .... لأنها لم تعترف بوجوده
أو ظنت ... بأن قلبها قد مات قبل أن يفكر في الحب ... قبل أن تبدأ هي مشوارها في الحياه .... هربت من
واقعها الذي فرض عليها منذ أن بلغت ال17 من العمر لتقع في حبه الذي أنساها كل من حولها فأصبح هو
تفكيرها .... وأحلامها .... وأيامها .... ودنيتها الجديده .... التي كانت تتمنى أن لا تغدارها .... ولكن من
هو الضحيه .... هي ... لا طبعا في هنا ليست ضحيه بل جانيه لأنها خدعته ... حين أوقعته بحبها .....
كانت حقيره حين كذبت عليه كل هذه المده ..... حين تركته يعيش في وهم وخيال .... ولكن ما نفع الندم
.... وما نفع الإعتذار فكلاهما ألأن يحترق لكنها تستحق بعكسه هو..... ولكن يبقى السؤال من هو السبب
أيا ترى هي ...... أو هم ..... ؟ وما الذي دفعها لكل هذا ؟[/CELL][/TABLE]
المرسى السادس:
" تدرين وادري بنفترق...تدرين قلبي بيحترق
حنا اتفقنا بكل شيء ..الا الزمن ..عيا الزمن لا نفترق
لا تزعلي لو نفترق...قلبك خلي وقلبي انا اللي بيحترق" منقول
" قلبه إحترق .... إبتسامته إنطفأت .... لماذا ؟ لانه حين أحب للمرة الأولى أحب بصدق .... منح لمن أحب
كل ما لديه من مشاعر وأحاسيس صادقه .... أهداها قلبه ومنحها روحه .... رسم لها من الشمس صوره
ومن الزهور رائحه ..... ومن الليل شعرا.... كتب لها من الشعر ما لم يكتبه قيس لليلى .... غنى لها من
الأغاني ما لم يسمع من قبل ..... أحبها ... فأسماها الشمس .... وحين عشقها قال بأنها ليست وردا بل رحيق
.... وحين أبحر في هواها قال لها ماذا يغيرك إن جعلتك طفلتا .... ترمي على حضني بألعاب الغرام ....
كان مبدع في رسمه لصورتها التي لم يراها .... لم يدرك .. أو يضن أنها تخدعه .... لكنها لم تخدعه في حبها
له أبدا .... بل لم تعرف الحب يوما إلا حين عرفته .... أو بلأحرى حين أحبته .... لأنها لم تعترف بوجوده
أو ظنت ... بأن قلبها قد مات قبل أن يفكر في الحب ... قبل أن تبدأ هي مشوارها في الحياه .... هربت من
واقعها الذي فرض عليها منذ أن بلغت ال17 من العمر لتقع في حبه الذي أنساها كل من حولها فأصبح هو
تفكيرها .... وأحلامها .... وأيامها .... ودنيتها الجديده .... التي كانت تتمنى أن لا تغدارها .... ولكن من
هو الضحيه .... هي ... لا طبعا في هنا ليست ضحيه بل جانيه لأنها خدعته ... حين أوقعته بحبها .....
كانت حقيره حين كذبت عليه كل هذه المده ..... حين تركته يعيش في وهم وخيال .... ولكن ما نفع الندم
.... وما نفع الإعتذار فكلاهما ألأن يحترق لكنها تستحق بعكسه هو..... ولكن يبقى السؤال من هو السبب
أيا ترى هي ...... أو هم ..... ؟ وما الذي دفعها لكل هذا ؟
[TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
تحياتي الأخيره : طيف بدون عنوان
[/CELL][/TABLE]
