السموحة أختي ع التأخير ..


موضوع الشرف هذا من سنين ودهور على هذا الحال في مجتمعاتنا

يعني الرجل ذنبه يغتفر وله لو مليووون فرصة عشان يتعدل
ولكن المرأة لأ .. هي مررره وحده ويتبعها الغلط لحد قبرها وحتى بعد وفاتها والناس بيظلوا يقولوا سوت وسوت ..!!

وللأسف عن نفسي ماعتقد ان هالأفكار بتتغير مهما صار ..

بكل مكان الرجل سامح لنفسه بالغلط ولكن ما يسمح لأخته أو اي وحده من اهله بهذاك الغلط
بيقولوا يخاف عليها ويغار و و و .. عيل انت لازم تكون قدوتها علشان هي ما تستهين بالغلط..


الحق يا عزيزتي عند رب العالمين محفووووظ .. والله كريم :)


تسلمي ع الموضوع أختي

حقيقة اختي موضوع الشرف موضوع محير وتم النقاش فيه الكثير الكثير
المفروض ان تفرح النساء أن شرفهن غالي ونفيس ومصان اكثر من الرجال

لا ننكر ان مجتمعاتنا ذكورية وينشأ الشباب في معظم الاسر ان ذنبهم مغفور بل والانكى من ذلك هناك أولياء امور يتفاخرون بأن ابنهم البار الغالي مقطع السمكة وذيلها يعني له عدة تجارب مع عدة فتيات فهم يعتبرون ذلك شطارة ووسام رجولة وجاذبية على صدور ابنائهم الذكور ولا يدكرون ان هذا الامر يغضب الله وسيجنيه ولدهم البار شقاءا وتعاسة عندما يفكر في الارتباط الرسمي والمقدس من بنات الناس

ولكن اختي الفاضلة ليس مجتمعاتنا فقط هي الذكورية بل حتى المجتمعات الغربية ولا تنغري بما يصوره لنا الغرب بأفلامه الساقطة من تحرر واباحية مبالغ فيها

فالرجال ايضا في الغرب يغارون على بناتهم ونسائهم ولكن بدرجات متفاوتة

الرجل الشرقي العربي المسلم يعتبر المرأة الوعاء الذي تنشأ فيه ذريته وهو الوعاء الحاضن وهي الاكثر مكوثا مع الاولاد والاكثر تأثيرا عليهم وعلى سلوكهم وأطباعهم والصدر الحنون وهي التي تقع على عاتفها المسؤولية الكبرى في تنشئة الاجيال " فالام مدرسة إن اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق "

لذلك يحاول ان يصونها من كل شائبة ومن كل رذيلة حتى لا تنتقل الصفات السيئة لاولاده

ولا تنسي اختي ان هناك كثيرا من النساء ساهمت في تطور مفهوم ان خطأ الرجل وذنبه دائما مغفور
فهناك نساء اهون عليها ان يخونها زوجها مع عشيقة على أن يتزوج عليها زوجة أخرى وكأنه تقول له " يا زوجي يا حبيبي لا بأس أن تخون وتخطئ وتقع في الرذيلة بس ارجوك لا تأتيني بشريكة تشاركني فيك العمر كله "

وكما قلت في البداية الاولى ان تفرح المرأة ان شرفها غالي ونفيس لهذه الدرحة .

حقيقة اختي موضوع الشرف موضوع محير وتم النقاش فيه الكثير الكثير
المفروض ان تفرح النساء أن شرفهن غالي ونفيس ومصان اكثر من الرجال

لا ننكر ان مجتمعاتنا ذكورية وينشأ الشباب في معظم الاسر ان ذنبهم مغفور بل والانكى من ذلك هناك أولياء امور يتفاخرون بأن ابنهم البار الغالي مقطع السمكة وذيلها يعني له عدة تجارب مع عدة فتيات فهم يعتبرون ذلك شطارة ووسام رجولة وجاذبية على صدور ابنائهم الذكور ولا يدكرون ان هذا الامر يغضب الله وسيجنيه ولدهم البار شقاءا وتعاسة عندما يفكر في الارتباط الرسمي والمقدس من بنات الناس

ولكن اختي الفاضلة ليس مجتمعاتنا فقط هي الذكورية بل حتى المجتمعات الغربية ولا تنغري بما يصوره لنا الغرب بأفلامه الساقطة من تحرر واباحية مبالغ فيها

فالرجال ايضا في الغرب يغارون على بناتهم ونسائهم ولكن بدرجات متفاوتة

الرجل الشرقي العربي المسلم يعتبر المرأة الوعاء الذي تنشأ فيه ذريته وهو الوعاء الحاضن وهي الاكثر مكوثا مع الاولاد والاكثر تأثيرا عليهم وعلى سلوكهم وأطباعهم والصدر الحنون وهي التي تقع على عاتفها المسؤولية الكبرى في تنشئة الاجيال " فالام مدرسة إن اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق "

لذلك يحاول ان يصونها من كل شائبة ومن كل رذيلة حتى لا تنتقل الصفات السيئة لاولاده

ولا تنسي اختي ان هناك كثيرا من النساء ساهمت في تطور مفهوم ان خطأ الرجل وذنبه دائما مغفور
فهناك نساء اهون عليها ان يخونها زوجها مع عشيقة على أن يتزوج عليها زوجة أخرى وكأنه تقول له " يا زوجي يا حبيبي لا بأس أن تخون وتخطئ وتقع في الرذيلة بس ارجوك لا تأتيني بشريكة تشاركني فيك العمر كله "

وكما قلت في البداية الاولى ان تفرح المرأة ان شرفها غالي ونفيس لهذه الدرحة .

موضوع جميل

بس لا ننسى ان الرجل هو الذي يصل بالمراه الخيانه

سواء اب قاسي على بنته او زوج اهمل زوجته او او او

عندي سؤالين من الناحية القانونية يا أحساس غالي ...

إذا كنتي متزوجة ولا سمح الله خنتي وش يكون الحل مع من خنتي ومع زوجك؟

وإن كان ذكر ولا سمح الله خان وش يكون الحل مع من خان ومع زوجته ؟

الشرف هو العفه وصيانه النفس والجسد والاخلاق معا ومسؤول عنه الرجل والمرأه معا ولكن للأسف
المجتمع كل يوم يزداد جهلا فلو فكرنا ورجعنا الى الماضي لوجدنا الشرف بيد الرجل قبل المرأه ومع مرور
الأزمان تبدل الحال واصبحت المرأه هي الشرف..كل مجتمع يجب ان يهتم لمثل هذه الامور لانها تؤثر
على نفسيه الافراد يجب ان يتعاون الرجل والمرأه معا وتعطى المرأه كامل حقوقها حتى لا يدفعها الإحساس
بالظلم الى ان تسلك الطريق الخاطىء..تحياتي

شكرا ع الموضووع

والله يا اختي كذا تفكير مجتمعنا الرجال ما يعيبه شي عندنا لو يخون هو يبقى رجال اما شرف البنت عندنا كالزجاج لو انكسر وعدلناه وحاولنا تصليح الكسر يبقى فيه أثر وشرف البنت لو ضاع او جلته سمعه ما زينه يبقى اثر السمعه السيئه
ونحن ف المجتمه لا نفكر بيوم الحساب لا نفكر عند الحساب الاكبر يوم القيامه نفكر ويش يقولو النلس عنا ف الدنيا
ف الحساب للمرأه ورجل متساوي ونفس العقاب عند الله.......

أقوووووووووووووول شربي عمان
قالها أبوفيصل .........
مشكووووورني عالموووووضوع ..فيه نوووع من الركاكة

أختي / الخيانة لو تمعنت معناها هو حسب معرفتي المتواضعة هو نقض وعد قطعه كلا منا امام الطرف الثاني بحكم العلاقة الزوجية التي تربط فيما بينهما ، فالخيانة تعتبر خيانة سواء إرتكبتها المرأة أو أرتكبها الرجل ، كذلك نظرة المجتمع لا تفرق هنا ـ هل الرجل الذي يخون إمراته يؤتمن عليه سواء بين أفراد عائلته أو بين أفراد مجتمعه إذا أنكشف أمره ، صحيح أن مجتمعنا ينظر للمرأة بمنظور أشد كونها صانعة الأجيال فيقول الشاعر " وأخلاق الوليد تقاس حسنا بأخلاق النساء الفاضلات " فتصوري أختي كيف ينظر أبناء المرأة التي تخون زوجها وتنكشف أمورها أمامهم كيف تكون نظرتهم لها ، وكيف لا قدر الله لو أن أحدى بناتها زنت كيف لها أن تعالج هذه المشكلة طالما البنت عرفت أخلاق أمها سابقا ، كذلك تصوري نظرة المجتمع لأبنائها والمشاكل التي ستواجههم مستقبلا عندما يكبروا وأرادو الزواج ، هنا لا بد لكل من الطريفين أن يفكر في العواقب قبل الشروع في مثل هذه الكبيرة وأن يضع مراقبة المولى عز وجل له أهم وأشد عقاب قبل نظرة المجتمع له فلو فكرنا في العواقب لما إقترفنا ذلك .

أشكر ردك يا أخت أحساس غالي وطبعا كما قلتي صيفتي علي كثير حتى أني نسيت تسلسل الإجابه الشافية ولكن أفيدك بما هوه مخزن .

بالأول أنتي أجبتي على السؤال الأول فقط وتكلمتي من الناحية الشرعية وسؤالي كان في الناحية القانونية الأسرية والنفسية ..

وألقي على ناظريك جوابي باختصار ...



1- إذا كنت متزوج ولا سمح الله خنت وش يكون الحل مع من خنت ومع زوجتك؟

جوابي طبعا في كل الأحوال لا تخبر زوجتك وتهدم سرك فليبقى سرك مع الغفار الرحيم وتلك المرأة والتوبة والأستغفار في كل وقت مع زيادة وذكر وتفصيل الخطيئة بالدعاء والتقرب إلى الله وهذا من الناحية الشرعية وأرجع للجواب لا أحاول إخبار الزوجة بتاتا لما قد ينتج من مشاكل مستقبلية وأصغر في عين زوجتي وأكن ليس في محل ثقة بل لربما تصل للمعيار وقت الشجار ولكثرة المشاكل باعترافي لها، فقد روي أن النبي عندما جائت الغامدية وصاحبها واعترفا فقد روي أن النبي قال لو تابا إلى الله سرا توبه نصوحة خالصة لكان خيرا لهما ولتقبل الله وان الله غفور رحيم هذا والله أعلم ولكن لا نأخذ القول على مفهوم عملي وتطبيقي والعياذ بالله والمثل يقول ترك الذنب ولا مطلب التوبه ..اما كيف أحل قضيتي مع من خنت معها أنساها بالمرة وكلما تذكرتها زدت من الأستغفار وأحاول قدر الأستطاع أن أبتعد أي شئ يذكرني بها والأبتعاد عن طريقها فأن النفس أمارة بالسوء .

هذا والله أعلم





2- وإن كان بنت ولا سمح الله خانت وش يكون الحل مع من خانت ومع زوجهااا ؟

هنا أصلا كان المفروض تأتي إجابتك لكي أوضح لك الأجابه على موضوعك ولكن للأسف ما فرقتي في السؤالين فكانت إجابتك إجابه واحدة وناقصة فلو أجبتي على شبيه هذا السؤال لكان الجواب في كلمتين ..

وجوابي هوه هنا البنت أمرها صعب فلو حبت أن تتوب وتكفر عن خطيئتها وتترك ذاك الرجل وتنساه تماما وتكون مخلصة لزوجها وتكتم ما كان بها المسألة صعبه بعكس ما كانت سهلة لرجل سابقا بحيث المرأة لن يتركها ذلك الرجل وجعل التهديد لها أن لم تأتي حلم مزعج دائم ولربما أنساقت له برغم عنها لكي لا يفضح أمرها عند زوجها وينهدم بيتها ولكن نقيض الأمر للرجل مع المرأة فلو تاب مع من أخطأ وقال لها ليس بيني وبينك شئ فهل هناك أمرأة تهدد بفضح الرجل على الملا وترك سمعة سيئة له طبعا أستحاله فالمجتمع سيعيبها هيه ويقول أنتي فضحتي نفسك وشوهتي سمعتك وسمعت أهلك وليس أمره فهنا يكمن الفرق بين الرجل والمرأة وهذا ملخص صورة المجتمع للأثنين .