وصــــرت مثــل الــذي صــايبنه مس
والله أوقــــات على حــالتي أشـفـق
لا قــــادر أوقف ولا أنـــام ولا أجلس
سيــرتها في بالـي وبـأسمها أنـطق
هايــم في حبهـا فـــاقد كــــــل الحس
من مثلي يتلــذذ بالغـــرق ويغـرق
ويعيش ساعات الغرق راقي الهجس
حبها يســـري في دمـي ويتـدفق
بكل عروقي في روحي وفي النفس