السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على إهتمامك وحرصك وسعة صدرك على قراءة وتفسير رؤيا منتسبي هذا المنتدى وجعله ربي في ميزان حسناتك .... إنه سميع مجيب.
رأيت هذا المنام في شهر شعبان من هذا العام تقريباً (موظفة-غير متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى-لا أعاني أية مشاكل أسرية ولله الحمد-عملي مختلط وأعمل في هيئة حكومية-أعاني من بعض المشاكل والصعوبات في مجال العمل) رأيت نفسي في المنام أمام سور عالي في منزل أو مكان لا أعلم أين أو ما هو؟ وكان لهذا السور فتحات " يعني مشربك والبعض يسميه شرباك باللهجة المحلية" وكان مغطى كلياً بأوراق شجر اللبلاب اليابس بحيث كانت الأوراق متخللة بين الفتحات، كان عليّ إجتياز هذا السور لأصل للجانب الآخر، وعند محاولتي ركوب هذا السور ووصولي تقريباً إلى منتصفه رأيت أن السور مغطى كلياً بثعابين من كافة الأشكال والألوان والأنواع، ثعابين كبيرة وصغيرة وملونة، كان منظراً رهيباً ومخيفًاً شلّ تفكيري وجسمي عن الحركة، وبعد برهة بسيطة من الزمن حاولت أن أدخل رجلي في إحدى فتحات السور حتى أصعد لأعلى إلا أني خفت عن أدوس أحد هؤلاء الثعابين فيلدغني، ثم جاء ناحيتي من الأعلى ثعبان كبير لونه أصفر باهت ومنقط بلون أسود، فرميته على الأرض بعصا عريضة وجدتها في يدي ولا أدري من أين أتيت بها ساعتها؟ فسقط على الأرض إلا أنه لم يحاول الصعود إليّ مرة ثانية، والذي لاحظته على هذه الثعابين أن حركتها بطيئة ولم تحاول أذيتي، ولأني كنت حريصة أشد الحرص على عدم لمسها أو إحداث أي صوت عند وضع رجلي في فتحة السور. لم أتمكن من إجتياز هذا السور نظراً لوجود الثعابين وقفزت على الأرض ثم رأيت نفسي أركض خارج هذا المكان أو البيت حتى لا تلحقني الثعابين، وفجأة رأيت نفسي ولا أدري كيف؟ كأني أجتزت هذا السور متجنبه هذه الثعابين وقفزت للجانب الأخر، وركبت سيارتي فوجدت صديقة لي اسمها رحمة (موظفة-متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه) جالسه مكان السائق وكانت تقود سيارتي وتحاول صعود جبل، إلا أنها لم تعرف كيفية إستخدام "هندبريك" سيارتي، وبعد وصولنا لأعلى الجبل عرضت عليها أن أتبادل معها مكان السائق حتى نستطيع النزول بأمان، فوافقت ثم قدت أنا السيارة بهدوء حتى وصلنا لأسفل الجبل.
وأنتهى المنام.
سامحني أخي معبر الرؤى على الإطالة في سرد هذه الرؤيا ، ولكني رغبت أن أبين تفاصيلها حتى تكون الصورة واضحة لديك، فهذه رؤيا - والله أعلم - ويترتب عليها تفسير وفتوى ........ جزاك الله كل خير وسهل لك طريقك وأنار لك دربك، إنه سميع مجيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على إهتمامك وحرصك وسعة صدرك على قراءة وتفسير رؤيا منتسبي هذا المنتدى وجعله ربي في ميزان حسناتك .... إنه سميع مجيب.
رأيت هذا المنام في شهر شعبان من هذا العام تقريباً (موظفة-غير متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى-لا أعاني أية مشاكل أسرية ولله الحمد-عملي مختلط وأعمل في هيئة حكومية-أعاني من بعض المشاكل والصعوبات في مجال العمل) رأيت نفسي في المنام أمام سور عالي في منزل أو مكان لا أعلم أين أو ما هو؟ وكان لهذا السور فتحات " يعني مشربك والبعض يسميه شرباك باللهجة المحلية" وكان مغطى كلياً بأوراق شجر اللبلاب اليابس بحيث كانت الأوراق متخللة بين الفتحات، كان عليّ إجتياز هذا السور لأصل للجانب الآخر، وعند محاولتي ركوب هذا السور ووصولي تقريباً إلى منتصفه رأيت أن السور مغطى كلياً بثعابين من كافة الأشكال والألوان والأنواع، ثعابين كبيرة وصغيرة وملونة، كان منظراً رهيباً ومخيفًاً شلّ تفكيري وجسمي عن الحركة، وبعد برهة بسيطة من الزمن حاولت أن أدخل رجلي في إحدى فتحات السور حتى أصعد لأعلى إلا أني خفت عن أدوس أحد هؤلاء الثعابين فيلدغني، ثم جاء ناحيتي من الأعلى ثعبان كبير لونه أصفر باهت ومنقط بلون أسود، فرميته على الأرض بعصا عريضة وجدتها في يدي ولا أدري من أين أتيت بها ساعتها؟ فسقط على الأرض إلا أنه لم يحاول الصعود إليّ مرة ثانية، والذي لاحظته على هذه الثعابين أن حركتها بطيئة ولم تحاول أذيتي، ولأني كنت حريصة أشد الحرص على عدم لمسها أو إحداث أي صوت عند وضع رجلي في فتحة السور. لم أتمكن من إجتياز هذا السور نظراً لوجود الثعابين وقفزت على الأرض ثم رأيت نفسي أركض خارج هذا المكان أو البيت حتى لا تلحقني الثعابين، وفجأة رأيت نفسي ولا أدري كيف؟ كأني أجتزت هذا السور متجنبه هذه الثعابين وقفزت للجانب الأخر، وركبت سيارتي فوجدت صديقة لي اسمها رحمة (موظفة-متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه) جالسه مكان السائق وكانت تقود سيارتي وتحاول صعود جبل، إلا أنها لم تعرف كيفية إستخدام "هندبريك" سيارتي، وبعد وصولنا لأعلى الجبل عرضت عليها أن أتبادل معها مكان السائق حتى نستطيع النزول بأمان، فوافقت ثم قدت أنا السيارة بهدوء حتى وصلنا لأسفل الجبل.
وأنتهى المنام.
سامحني أخي معبر الرؤى على الإطالة في سرد هذه الرؤيا ، ولكني رغبت أن أبين تفاصيلها حتى تكون الصورة واضحة لديك، فهذه رؤيا - والله أعلم - ويترتب عليها تفسير وفتوى ........ جزاك الله كل خير وسهل لك طريقك وأنار لك دربك، إنه سميع مجيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
: 
: 
: