السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يبارك لك في عملك ورزقك وأهلك وييسر لك كل عسير، وجزاك الله عنا جميعاً منتسبي هذا المنتدى كل خير وجعله في ميزان حسناتك.
عندي رؤيتان خاصتان بشخصان من أهلي إذا بالإمكان تفسيرهما لهما جزاك الله خيراً .
الرؤيا الأولى : رأت إبنة أخي واسمها فاطمة في منامها بعد صلاة الفجر
أنها أستيقظت صباحاً من النوم كالعادة هي وزوجها للإستعداد للذهاب إلى العمل، ثم سمعت منادياً يناديها باسمها من جهة باب شقتها، فأجابت نعم إني موجودة، وفجأة دخلت عليهما الشقة إمراتان من الأموات (واحدة من الأهل توفاها الله منذ ما يقارب السنتان تقرياً وتدعى عائشة - رحمة الله عليها - أما المرأة الأخرى كانت مجهولة ولم تعرفها إبنة أخي) فخافت إبنة أخي وزوجها من هذا المشهد وكيفية دخول هاتان المرأتان شقتهما على الرغم من تأكدهما من غلق الأبواب، ثم سألت المرأة الميتة والتي اسمها عائشة عن حالهما (حال إبنة أخي وزوجها) إلا أنهما لم يجيبا على سؤالها فأعطت فاطمة في يدها قنينة ماء وقنينة زيت و"كيس" أبيض لم تعرف فاطمة ما بداخله، ثم قالت لهما : أنا مستعجله وتركتهما وذهبت، ثم شاهدا طفلاً لم يكمل السنة من عمره تقريباً يرتدي "دشداشة" بنية اللون يمشي في ممر شقتهما فصرخا من الخوف هي وزوجها، فرجعت المرأة الميته "عائشة" وقالت لهما: هذا طفلنا ونسينا أخذه معنا " على أساس أن المرأتان أحضرا الطفل معهما عند دخولهما الشقة وعند مغادرتهما نسيا أخذه معهما ثم قدما مرة أخرى لأخذه معهما" ثم خرجت عائشة من الشقة وأغلقت الباب خلفها، وإبنة أخي وزوجها مستغربان من كيفية دخول هاتان المرأتان لشقتهما على الرغم من غلقهما الباب، وأنتهى المنام.
بينات إبنة أخي: تعمل معلمة-متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى- لديها طفل واحد عمره أريع سنوات تقريبا يعاني من شلل جزئي في قدميه-سبق لها الإجهاض منذ عدة أشهر-لا تعاني أية مشاكل أسرية ولله الحمد.
الرؤيا الثانية: رأى زوج إبنة أخي الأخرى ويدعى أحمد في منامه أنه كان يصعد درجاً "ولا يعلم إن كان سلماً كهربائياً أم درجاً ثابتاً" وكان أمامه وخلفه مجموعة من الناس يصعدون معه، وكان بجانب هذا الدرج سلماً آخر ينزل منه مجموعة من الناس ، وفي منتصف الدرج تقريباً رأى وكيل وزارة يعرفه أحمد تمام المعرفه كونه جاراً لهم ينزل من السلم الآخر، فأراد أحمد تحيته كما تستدعي الأصول فحياه بالدكتور فلان "باسمه" إلا أن وكيل الوزارة صافحه بتعالي رافعاً رأسه بطريقه لا تنم على التواضع وحسن التحية مما ضايق أحمد في نفسه وتمنى بينه ونفسه أن لم يحيه ولم يناديه بلقب الدكتور، وأنتهى المنام وهم على هذا الحال الوكيل على درج النزول وأحمد على درج الصعود.
بيانات الرائي (أحمد) : موظف-متزوج-لديه ولدان-على دين وخلق.
جزاك الله خيراً يا أخي معبر الرؤى إذا تمكنت من أن تفسر لهما هاتان الرؤيتان حيث أنهما قلقان من معنى ما رأوه في المنام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يبارك لك في عملك ورزقك وأهلك وييسر لك كل عسير، وجزاك الله عنا جميعاً منتسبي هذا المنتدى كل خير وجعله في ميزان حسناتك.
عندي رؤيتان خاصتان بشخصان من أهلي إذا بالإمكان تفسيرهما لهما جزاك الله خيراً .
الرؤيا الأولى : رأت إبنة أخي واسمها فاطمة في منامها بعد صلاة الفجر
أنها أستيقظت صباحاً من النوم كالعادة هي وزوجها للإستعداد للذهاب إلى العمل، ثم سمعت منادياً يناديها باسمها من جهة باب شقتها، فأجابت نعم إني موجودة، وفجأة دخلت عليهما الشقة إمراتان من الأموات (واحدة من الأهل توفاها الله منذ ما يقارب السنتان تقرياً وتدعى عائشة - رحمة الله عليها - أما المرأة الأخرى كانت مجهولة ولم تعرفها إبنة أخي) فخافت إبنة أخي وزوجها من هذا المشهد وكيفية دخول هاتان المرأتان شقتهما على الرغم من تأكدهما من غلق الأبواب، ثم سألت المرأة الميتة والتي اسمها عائشة عن حالهما (حال إبنة أخي وزوجها) إلا أنهما لم يجيبا على سؤالها فأعطت فاطمة في يدها قنينة ماء وقنينة زيت و"كيس" أبيض لم تعرف فاطمة ما بداخله، ثم قالت لهما : أنا مستعجله وتركتهما وذهبت، ثم شاهدا طفلاً لم يكمل السنة من عمره تقريباً يرتدي "دشداشة" بنية اللون يمشي في ممر شقتهما فصرخا من الخوف هي وزوجها، فرجعت المرأة الميته "عائشة" وقالت لهما: هذا طفلنا ونسينا أخذه معنا " على أساس أن المرأتان أحضرا الطفل معهما عند دخولهما الشقة وعند مغادرتهما نسيا أخذه معهما ثم قدما مرة أخرى لأخذه معهما" ثم خرجت عائشة من الشقة وأغلقت الباب خلفها، وإبنة أخي وزوجها مستغربان من كيفية دخول هاتان المرأتان لشقتهما على الرغم من غلقهما الباب، وأنتهى المنام.
بينات إبنة أخي: تعمل معلمة-متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى- لديها طفل واحد عمره أريع سنوات تقريبا يعاني من شلل جزئي في قدميه-سبق لها الإجهاض منذ عدة أشهر-لا تعاني أية مشاكل أسرية ولله الحمد.
الرؤيا الثانية: رأى زوج إبنة أخي الأخرى ويدعى أحمد في منامه أنه كان يصعد درجاً "ولا يعلم إن كان سلماً كهربائياً أم درجاً ثابتاً" وكان أمامه وخلفه مجموعة من الناس يصعدون معه، وكان بجانب هذا الدرج سلماً آخر ينزل منه مجموعة من الناس ، وفي منتصف الدرج تقريباً رأى وكيل وزارة يعرفه أحمد تمام المعرفه كونه جاراً لهم ينزل من السلم الآخر، فأراد أحمد تحيته كما تستدعي الأصول فحياه بالدكتور فلان "باسمه" إلا أن وكيل الوزارة صافحه بتعالي رافعاً رأسه بطريقه لا تنم على التواضع وحسن التحية مما ضايق أحمد في نفسه وتمنى بينه ونفسه أن لم يحيه ولم يناديه بلقب الدكتور، وأنتهى المنام وهم على هذا الحال الوكيل على درج النزول وأحمد على درج الصعود.
بيانات الرائي (أحمد) : موظف-متزوج-لديه ولدان-على دين وخلق.
جزاك الله خيراً يا أخي معبر الرؤى إذا تمكنت من أن تفسر لهما هاتان الرؤيتان حيث أنهما قلقان من معنى ما رأوه في المنام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته