تحذير من كلمة { تحياتي } !!!!

    • تحذير من كلمة { تحياتي } !!!!

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



      تحذير من كلمة ((تحياتي)) هام جدا




      هل تعرف مامعنى كلمة تحياتي ؟؟
      تنبيه للاعضاء وغير الاعضاء الذين يستخدمون قول((تحياتي))هام جدا



      افتى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بعدم جواز قول كلمة
      ((تحياتي - مع تحيات - تحياتي لك))



      لان التحيات تعريفها شرعا هي


      :البقاء والملك والعظمة
      وهذه صفات لا تصرف الى لله



      وان لاحظتم ففي كل صلاة نقول في التشهد:التحيات لله
      اذن علينا ان نستبدل كلمة تحياتي بكلمة تحيتي او مع التحية




      قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:التحيات جمع تحيه والتحيه هي التعظيم



      وقال ايضا:ولا احد يحيا على الاطلااق الا الله اما اذا حيا انسان انسانا على سبيل الخصوص فلا باس به



      فلو قلنا مثلا: لك تحياتي اولك تحياتنا مع التحيه فلا باس بذلك


      فالاولى ان يتقيد الانسان في التحيه باللفظ الذي جاءت به السنه


      عن النبي صلى الله عليه وسلم :



      وهي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      وهذه التحيه هي التي شرعها الله عز وجل


      اللهم اني بلغت اللهم فاشهد !!!


      الله يغفر لنا ياكثر ما نكتب تحياتي

      والله اعلم

      منقوول
    • نعنـــوووعه كتب:

      واااااااااااو

      استغفر الله انا كثير اقولها



      يسلمووو ع النصيحه اختي

      جزااااك الله خير و ان شاء الله ف ميزاان حسنااتج



      الله يسلمك من كل شر

      ان شاء الله جميعا

      يسلموو ع مرورك :)

    • في خلاف مانقلتي لنا خيتوووووووووو حكاية عطور
      اتى الرد الاتي

      وتسلمي كتير





      من يقولون بانهم اتوا بالصواب

      يقولون

      بان هناك أناس بلغ فيهم الامر الى تلفيق الفتاوى للعلماء الكبار أمثال العلامة ابن عثيمين رحمه الله

      وهؤلاء أناس وللاسف ليس لديهم وازع ديني يمنعهم من الكذب على العلماء , ومن ذلك كلام انتشر في المنتديات يقولون

      فيه ان العلامة ابن عثيمين حرم قول كلمة (تحياتي) او (مع تحياتي)..الخ

      وهذا هو الكلام الملفق على الشيخ رحمه الله

      تنبيه هام للمقصرين أمثالي

      لكل من يقرأ كلماتي أفيدك أن الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- قد أفتى بعدم جواز كلمة ( تحياتي... او مع تحيات... اوتحياتي لك) لإن التحيات تعريفها الشرعي: البقاء والملك والعظمة.... وطبعاًهذه الصفات لا تصرف إلا لله.. وإن لاحظت فأنت تقول في التشهد ( التحيات لله) إذاً ما لحل: أن لا تقول التحية بصيغة الجمع(تحيات ) بل مفردة كمع التحية او تحيتي ..فلنراجع حساباتنا ونحذر زلات السنتنا.. اللهم هل بلغت اللهم فأشهد


      ومما يدعو للاستغراب ان الناس تنقل هذا الكلام دون تثبت , فكما ان هناك من يألف الكلام هناك من ينشره وكأنه تحالف ولكن للاسف هناك من ينقله دون وعي وفهم فهؤلاء لا يفرقون بين كلمة (التحيات) وكلمة (تحيات) بدون الألف والام...فهم ينقلون ولا يعرفون ماينقلون فقط يريدون ان يحصلوا على ثناء الناس او يكسبوا الاجر بزعمهم وهم لا يعلمون انهم يكسبون بذلك إثم.

      وهناك من ينقله قاصدا للتضليل ولا نعلم ماالهدف من وراء ذلك كله؟ الا الطعن في العلماء وتنفير الناس منهم عندما يحسون ان العلماء يضيقون عليهم حتى في الكلام ولا حول ولا قوة الا بالله

      وسبب تلفيق هذا الكلام على الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - لمكانته في نفوس الناس ومحبة الناس له

      وهنا في هذا الموضوع ستعرفون الحقيقة , وارجو الا يأتي احد بعد ذلك لينقل لنا كلام هؤلاء السفهاء مرة اخرى

      بخصوص كلمة تحياتي يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في حكمها



      السؤال: قوله: «ويقول: التحيات لله...» يقول بلسانه متدبِّراً ذلك بقلبه وهل يُشترطُ أن يُسمعَ نفسَه؟ فيه خِلافٌ سَبَقَ ذِكْرُه . أمَّا المذهبُ فيُشترط أن يُسمعَ نفسَه في الفاتحة، وفي كُلِّ ذِكْرٍ واجبٍ. . .

      الجواب: قوله: «التحيات لله» التحيات: جمع تحيَّة، والتحيَّة هي: التَّعظيم، فكلُّ لَفْظٍ يدلُّ على التَّعظيم فهو تحيَّة، و«الـ» مفيدة للعموم، وجُمعت لاختلاف أنواعها، أما أفرادها فلا حدَّ لها، يعني: كُلَّ نوع من أنواع التَّحيَّات فهو لله، واللام هنا للاستحقاق والاختصاص؛ فلا يستحقُّ التَّحيَّات على الإطلاق إلا الله . ولا أحد يُحَيَّا على الإطلاق إلا الله، وأمَّا إذا حَيَّا إنسانٌ إنساناً على سبيل الخصوص فلا بأس به. لو قلت مثلاً: لك تحيَّاتي، أو لك تحيَّاتُنَا، أو مع التحيَّة، فلا بأس بذلك، قال الله تعالى)وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)(النساء: من الآية86)لكن التَّحيَّات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا لله .




      (440) سئل فضيلة الشيخ : عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " ؟

      فأجاب قائلاً: عبارة "لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي" ونحوهما من العبارات لا بأس بها قال الله تعالى: (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) . . .
      فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول:حمدت فلاناً على كذا، وشكرته على كذا قال الله- تعالى-: (أن اشكر لي ولوالديك) .


      (419) سئل فضيلة الشيخ : عن هذه الألفاظ: " أرجوك "، و" حياتي " ، و" أنعم صباحا ً "، و " أنعم مساء ً " ؟ .

      فأجاب قائلاً: لا بأس أن تقول لفلان : "أرجوك" في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به . . .
      وكذلك "تحياتي لك". و"لك مني التحية". وما أشبه ذلك لقوله تعالى : (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) . وكذلك: " أنعم صباحا ً " و" أنعم مساء ً " لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي .
    • براعم الابداع كتب:

      في خلاف مانقلتي لنا خيتوووووووووو حكاية عطور
      اتى الرد الاتي

      وتسلمي كتير





      من يقولون بانهم اتوا بالصواب

      يقولون

      بان هناك أناس بلغ فيهم الامر الى تلفيق الفتاوى للعلماء الكبار أمثال العلامة ابن عثيمين رحمه الله

      وهؤلاء أناس وللاسف ليس لديهم وازع ديني يمنعهم من الكذب على العلماء , ومن ذلك كلام انتشر في المنتديات يقولون

      فيه ان العلامة ابن عثيمين حرم قول كلمة (تحياتي) او (مع تحياتي)..الخ

      وهذا هو الكلام الملفق على الشيخ رحمه الله

      تنبيه هام للمقصرين أمثالي

      لكل من يقرأ كلماتي أفيدك أن الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- قد أفتى بعدم جواز كلمة ( تحياتي... او مع تحيات... اوتحياتي لك) لإن التحيات تعريفها الشرعي: البقاء والملك والعظمة.... وطبعاًهذه الصفات لا تصرف إلا لله.. وإن لاحظت فأنت تقول في التشهد ( التحيات لله) إذاً ما لحل: أن لا تقول التحية بصيغة الجمع(تحيات ) بل مفردة كمع التحية او تحيتي ..فلنراجع حساباتنا ونحذر زلات السنتنا.. اللهم هل بلغت اللهم فأشهد


      ومما يدعو للاستغراب ان الناس تنقل هذا الكلام دون تثبت , فكما ان هناك من يألف الكلام هناك من ينشره وكأنه تحالف ولكن للاسف هناك من ينقله دون وعي وفهم فهؤلاء لا يفرقون بين كلمة (التحيات) وكلمة (تحيات) بدون الألف والام...فهم ينقلون ولا يعرفون ماينقلون فقط يريدون ان يحصلوا على ثناء الناس او يكسبوا الاجر بزعمهم وهم لا يعلمون انهم يكسبون بذلك إثم.

      وهناك من ينقله قاصدا للتضليل ولا نعلم ماالهدف من وراء ذلك كله؟ الا الطعن في العلماء وتنفير الناس منهم عندما يحسون ان العلماء يضيقون عليهم حتى في الكلام ولا حول ولا قوة الا بالله

      وسبب تلفيق هذا الكلام على الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - لمكانته في نفوس الناس ومحبة الناس له

      وهنا في هذا الموضوع ستعرفون الحقيقة , وارجو الا يأتي احد بعد ذلك لينقل لنا كلام هؤلاء السفهاء مرة اخرى

      بخصوص كلمة تحياتي يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في حكمها



      السؤال: قوله: «ويقول: التحيات لله...» يقول بلسانه متدبِّراً ذلك بقلبه وهل يُشترطُ أن يُسمعَ نفسَه؟ فيه خِلافٌ سَبَقَ ذِكْرُه . أمَّا المذهبُ فيُشترط أن يُسمعَ نفسَه في الفاتحة، وفي كُلِّ ذِكْرٍ واجبٍ. . .

      الجواب: قوله: «التحيات لله» التحيات: جمع تحيَّة، والتحيَّة هي: التَّعظيم، فكلُّ لَفْظٍ يدلُّ على التَّعظيم فهو تحيَّة، و«الـ» مفيدة للعموم، وجُمعت لاختلاف أنواعها، أما أفرادها فلا حدَّ لها، يعني: كُلَّ نوع من أنواع التَّحيَّات فهو لله، واللام هنا للاستحقاق والاختصاص؛ فلا يستحقُّ التَّحيَّات على الإطلاق إلا الله . ولا أحد يُحَيَّا على الإطلاق إلا الله، وأمَّا إذا حَيَّا إنسانٌ إنساناً على سبيل الخصوص فلا بأس به. لو قلت مثلاً: لك تحيَّاتي، أو لك تحيَّاتُنَا، أو مع التحيَّة، فلا بأس بذلك، قال الله تعالى)وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)(النساء: من الآية86)لكن التَّحيَّات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا لله .




      (440) سئل فضيلة الشيخ : عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " ؟

      فأجاب قائلاً: عبارة "لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي" ونحوهما من العبارات لا بأس بها قال الله تعالى: (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) . . .
      فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول:حمدت فلاناً على كذا، وشكرته على كذا قال الله- تعالى-: (أن اشكر لي ولوالديك) .


      (419) سئل فضيلة الشيخ : عن هذه الألفاظ: " أرجوك "، و" حياتي " ، و" أنعم صباحا ً "، و " أنعم مساء ً " ؟ .

      فأجاب قائلاً: لا بأس أن تقول لفلان : "أرجوك" في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به . . .
      وكذلك "تحياتي لك". و"لك مني التحية". وما أشبه ذلك لقوله تعالى : (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) . وكذلك: " أنعم صباحا ً " و" أنعم مساء ً " لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي .


      جزاك الله خير اخوي على التووضيح بس بصراحه شكيت ف الكلمه وحتى اني شفته في اكثر من منتدى ما توقعت انه راح يكون اكاذيب واشاعات بس كان واجبي اني اخبركم
      بارك الله فيك اخوي وكثر من امثالك
      (استغفر الله العظيم .. من كل ذنب عظيم )
      كثير ما نقع في اخطاء ولا ندري ما معناها الله يغفر ويسامح
      وبعدين كل واحد ونيته
      إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امريء مانوى


      السموووحه وشكرااا كثر اخوي على التنبيه
      :)