نحن العمانيون لنا سلوكياتنا وربما تجمعنا مع بقية العرب وحتى من طوتهم المدنية تحت
جناحها فهم لا يزالون يشاركوننا تلك السلوكيات ولو بين الفينة والأخرى
وبعض تلك السلوكيات وإن كانت ليست بالمشينه إلا أنها بحاجة لبعض التعديل والتغيير
إن لم نقل النسخ والإلغاء والإعتراف بالحق فضيله وليس عيبا على الإنسان أن يعترف
بعيبه ولكن العيب أن يصر عليه ويكابر
فلنبدا إذا بطرح موجه تغيير وتعديل مقترحة للإفضل طالما أنها لا تمس جذورنا الأصيله
بسوء فضلا عن إقتلاعها
محاولة تجنب الزحام وعدم لمس الوجه باليد إلا بعد غسلها بالماء والصابون
وبالنسبه للصلاه في المسجد فما تصلي في مكان تشوف حد صلى فيه قبلك لأنه من الممكن يكون
مصاب وفيه رذاذ نزل من أنفه على ذاك المكان وينبغي التقليل من تشغيل أجهزة التكييف
وعدم تعريض المصلين لها بصورة مباشره لأنها تسبب العطاس والرشح وهذا أخطر شيء
ويجب فتح النوافذ والمراوح حتى مع تشغيل أجهزة التكييف إثناء الصلاه وغلق أجهزة التكييف بعد
الصلاه وفتح النوافذ بغرض التهويه ودخول أشعة الشمس التي من الممكن أن تعجل بقتل الفيروسات
وهذا إجراء ينبغي إتخاذه في جميع الأماكن المغلقه أو المباني
ولا تجلس علي كرسي تشوف شخص قام منه للتو واللحظه إلا للضروره وعندها تجنب لمس وجهك بيديك
وفي حالة الأكل الجماعي أو العزومات الصغيره في قاعات مغلقه والتي لا تخلو من المصافحه
فيجب فبل الشروع في الأكل أن يتم تقديم ماء ساخن في إناء كبير أو إبريق يصب منه الماء
لكي يغسل الحاضرون به أيديهم ويجمع الماء المتساقط في إناء آخر وفكرة الإبريق هذه يجب أن
يعمم إستخدامها في جميع الأوقات بدلا من إستخدام إناء صغير يغسل فيه الجميع أيديهم وخصوصا
عند الإجتماع للقهوه
ويمنع تداول نفس فنجان القهوه أو كوب الماء لأكثر من شخص دون غسله إثناء القهوه والموائد
الجماعيه وبالنسبه للشخص الذي يقوم بتقديم الطعام وتقطيع الفواكه والخضروات فيجب عليه
غسل يديه بالماء والصابون قبل ذلك ويمنع من المصافحه ويلتزم بلبس الكمامه أو القناع الواقي
وكذلك بالنسبه للشخص الذي يقوم بتحضير الطعام في المطبخ أو غيره وأي شخص يتعامل مع
أدوات وحاجات غيره فيجب عليه أنه يتأكد من نظافة يديه قبل لمس أي شيء يخص غيره
و بالنسبه للشخص الذي يقوم بتقديم الأكل لأفراد العائله عليه أن يغسل يديه بالماء والصابون أولا
كما يفضل تناول الأكل بصوره منفرده وعدم توزيع الأكل باليد من قبل شخص ما بل يجب إستخدام
الملعقه ويجب على صاحب المنزل أن لا يقوم بمناولة الضيوف الفواكه وغيرها بيديه بل يترك لهم
الحريه في الأكل وخدمة أنفسهم
بالنسبه للسيارة فلازم يكون فيه فراغ بين الركاب ولازم يكون فيه تهويه خارجيه حتى مع تشغيل المكيف
بحيث أن كل راكب يكون جالس جنب نافذه إذا أمكن
ولازم ندرك بأن الحراره هي العدو اللدود للفيروسات فإذا أمكن أنه الواحد يتحمل الحراره فهذا أفضل
طبعا وخصوصا أن الجو الحين يؤخذ في الإعتدال أحيانا
وبالنسبة لثلاجات الشرب ينبغي إستخدام أكواب تستخدم لمره واحده فقط أو الحرص على غسل الكوب
بالماء والصابون أو الماء الساخن بعد كل مره
بالنسبه لحدائق الألعاب والملاهي فعلى الآباء تجنب أخذ أطفالهم إليها وخصوصا في أوقات الذروه
( الزحمه ) وهي طبعا الأوقات البارده إللي ممكن يعيش فها الفيروس فتره طويله على أي جزء في
اللعبه وعلى كل حال فالأطفال بسبب عدم المقدره على تقييدهم بسلوكيات غير معتادين عليها أو أنه
غيرهم غير معتاد عيلها فالأفضل تجنيبهم الإختلاط بأكبر صوره ممكنه طالما أن الوضع يتطلب ذلك
وأخيرا فمعظم ما أقترح أعلاه ربما يكون بمثابة سلوكيات سليمه يجب علينا أن نسلكها ونعتاد عليها
فلربما تكون من الفضائل والصفات المحموده في كل وقت وليس في وقت الأزمات فقط
ومن لديه أي إضافه فليتفضل مشكورا بإدراجها
جناحها فهم لا يزالون يشاركوننا تلك السلوكيات ولو بين الفينة والأخرى
وبعض تلك السلوكيات وإن كانت ليست بالمشينه إلا أنها بحاجة لبعض التعديل والتغيير
إن لم نقل النسخ والإلغاء والإعتراف بالحق فضيله وليس عيبا على الإنسان أن يعترف
بعيبه ولكن العيب أن يصر عليه ويكابر
فلنبدا إذا بطرح موجه تغيير وتعديل مقترحة للإفضل طالما أنها لا تمس جذورنا الأصيله
بسوء فضلا عن إقتلاعها
محاولة تجنب الزحام وعدم لمس الوجه باليد إلا بعد غسلها بالماء والصابون
وبالنسبه للصلاه في المسجد فما تصلي في مكان تشوف حد صلى فيه قبلك لأنه من الممكن يكون
مصاب وفيه رذاذ نزل من أنفه على ذاك المكان وينبغي التقليل من تشغيل أجهزة التكييف
وعدم تعريض المصلين لها بصورة مباشره لأنها تسبب العطاس والرشح وهذا أخطر شيء
ويجب فتح النوافذ والمراوح حتى مع تشغيل أجهزة التكييف إثناء الصلاه وغلق أجهزة التكييف بعد
الصلاه وفتح النوافذ بغرض التهويه ودخول أشعة الشمس التي من الممكن أن تعجل بقتل الفيروسات
وهذا إجراء ينبغي إتخاذه في جميع الأماكن المغلقه أو المباني
ولا تجلس علي كرسي تشوف شخص قام منه للتو واللحظه إلا للضروره وعندها تجنب لمس وجهك بيديك
وفي حالة الأكل الجماعي أو العزومات الصغيره في قاعات مغلقه والتي لا تخلو من المصافحه
فيجب فبل الشروع في الأكل أن يتم تقديم ماء ساخن في إناء كبير أو إبريق يصب منه الماء
لكي يغسل الحاضرون به أيديهم ويجمع الماء المتساقط في إناء آخر وفكرة الإبريق هذه يجب أن
يعمم إستخدامها في جميع الأوقات بدلا من إستخدام إناء صغير يغسل فيه الجميع أيديهم وخصوصا
عند الإجتماع للقهوه
ويمنع تداول نفس فنجان القهوه أو كوب الماء لأكثر من شخص دون غسله إثناء القهوه والموائد
الجماعيه وبالنسبه للشخص الذي يقوم بتقديم الطعام وتقطيع الفواكه والخضروات فيجب عليه
غسل يديه بالماء والصابون قبل ذلك ويمنع من المصافحه ويلتزم بلبس الكمامه أو القناع الواقي
وكذلك بالنسبه للشخص الذي يقوم بتحضير الطعام في المطبخ أو غيره وأي شخص يتعامل مع
أدوات وحاجات غيره فيجب عليه أنه يتأكد من نظافة يديه قبل لمس أي شيء يخص غيره
و بالنسبه للشخص الذي يقوم بتقديم الأكل لأفراد العائله عليه أن يغسل يديه بالماء والصابون أولا
كما يفضل تناول الأكل بصوره منفرده وعدم توزيع الأكل باليد من قبل شخص ما بل يجب إستخدام
الملعقه ويجب على صاحب المنزل أن لا يقوم بمناولة الضيوف الفواكه وغيرها بيديه بل يترك لهم
الحريه في الأكل وخدمة أنفسهم
بالنسبه للسيارة فلازم يكون فيه فراغ بين الركاب ولازم يكون فيه تهويه خارجيه حتى مع تشغيل المكيف
بحيث أن كل راكب يكون جالس جنب نافذه إذا أمكن
ولازم ندرك بأن الحراره هي العدو اللدود للفيروسات فإذا أمكن أنه الواحد يتحمل الحراره فهذا أفضل
طبعا وخصوصا أن الجو الحين يؤخذ في الإعتدال أحيانا
وبالنسبة لثلاجات الشرب ينبغي إستخدام أكواب تستخدم لمره واحده فقط أو الحرص على غسل الكوب
بالماء والصابون أو الماء الساخن بعد كل مره
بالنسبه لحدائق الألعاب والملاهي فعلى الآباء تجنب أخذ أطفالهم إليها وخصوصا في أوقات الذروه
( الزحمه ) وهي طبعا الأوقات البارده إللي ممكن يعيش فها الفيروس فتره طويله على أي جزء في
اللعبه وعلى كل حال فالأطفال بسبب عدم المقدره على تقييدهم بسلوكيات غير معتادين عليها أو أنه
غيرهم غير معتاد عيلها فالأفضل تجنيبهم الإختلاط بأكبر صوره ممكنه طالما أن الوضع يتطلب ذلك
وأخيرا فمعظم ما أقترح أعلاه ربما يكون بمثابة سلوكيات سليمه يجب علينا أن نسلكها ونعتاد عليها
فلربما تكون من الفضائل والصفات المحموده في كل وقت وليس في وقت الأزمات فقط
ومن لديه أي إضافه فليتفضل مشكورا بإدراجها