أبناء أمتى الإسلامية , لقد اصطفاكم الله واختاركم من بين ملايين البشر وانعم عليكم بنعمة الإسلام والإيمان ورزقكم الأخوة الصادقة وألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا , وهذه نعمة عظيمة لا يهبها الله إلا لعباده الصادقين المخلصين أصحاب القلوب السليمة والعقول اللبيبة , فاشكروه واحمدوه عليها , ليتم نعمته عليكم .
اقتربوا من ربكم وأدنو منه , تتجرعوا من حبه ورحمته وهداه, وتعرفوا عليه سبحانه من جديد لتعوا جيدا مقدار عظمته وقوته و قدرته فهو القاهر فوق عباده وهو العزيز الحكيم , و ادعوا الناس بالحب إلى دين الإسلام دين السلام والأمن والأمان والاطمئنان الذي يصون الأرواح والأعراض ويحفظ الأنفس والممتلكات ويحرم سفك الدماء الطاهرة ويدعو الجميع للتعايش والتعارف والحوار (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) .
جاهدوا النفوس وأصلحوا القلوب وحفظوا الفروج وغضوا العيون عن كل محرم ومكروهه وأنيروا الوجوه بالبسمة والسرور وانثروا بذور الأمل في كل مكان ليعلم الجميع حقيقة هذا الدين دين الرحمة والتسامح .
دعوا الكسل والفتور واليأس والقنوط فالأمل باقي وموجود وانتم أفضل مما تتصورن فيكفيكم دعوة الرسول الخير في وفى أمتي إلى يوم الخلود والنصر أتى لا محالة ومبشراته تظهر كل ساعة , كافر وملحد يسلم, عاصي يتوب ويرجع , مجاهد يقاوم و يستشهد , مساجد تقام وتشيد , قران يتلى ويقرا آناء الليل والنهار , أذان يصدع في كل وقت وحين , كاسيات عاريات يتبن ويرجعن ويتحجبن .
وحدوا صفوفكم واجمعوا شملكم وانبذوا الفرقة والخلاف واتحدوا كما أمركم الرسول (ص) وتمسكوا بالثوابت والأصول وإياكم بالتشبث بسفا سف الأمور فأمتكم في اشد الحاجة إليكم من أي وقت مضى فالكل يتآمر عليها للنيل من عزتها وكرامتها وسهام الغدر تطلق من كل مكان ولا تفرق بين من في مصر أو إيران في البصرة أو الدار البيضا في البوسنة أو الشيشان في الجزائر أو أفغانستان في كشمير أو الصومال في موروا أو باكستان في مكة المكرمة أو القدس الشريف فالكل بالنسبة لهم مسلم موحد بالله مؤمن برسوله الحبيب وبقرانه الكريم
انزعوا الغل والحقد والحسد من قلوبكم واملأوها بالحب لكل الناس ليعلم الجميع أنهم أحب إليكم من أنفسكم واجعلوا أمركم شورى بينكم ولا يستخف احد منكم بالأخر فعسى أن يكون خيرا منه ولا تجعلوا للفتنة والخلاف مكان في صفوفكم وليوقر كلا منكم الأخر واعلموا جيدا وأيقنوا أن العزة لله يوهبها لمن يشاء من عباده المؤمنين لافرق عنده بين غنى وفقير سادة أو عبيد كبير وصغير رجل أو امرأة فالكل عنده سبحانه وتعالى سوا , لا يعرف سوى المتقين المخلصين العاملين .
تعرفوا على حقيقة دعوتكم وخصائصها وأهدافها فهي أعمق مما تفهمون وأعظم مما تتخيلون واكبر مما تتصورن تجمع ولا تفرق تعطى ولا تنتظر المقابل تدعوا كل الناس نعم كل الناس بالحكمة والموعظة الحسنة وبالحب الصافي الخالص لله لأنها دعوة عالمية لا حدود لها ولا لأحد سلطان عليها إلا المولى عز وجل فان رأى احد منكم عيبا فليصلح وان رأى عجزا فليسدد ولينصح ويدلوا بدلوه وان رأى انحرافا فليقوم كل ذلك في حدود النصح والإرشاد ودون إساءة أو تجريح لأحد مهما كان لان الجميع لا يبتغى إلا وجه الله وصحبة النبي محمد (ص) في الفردوس الأعلى مع صحابته رضوان الله عليهم جميعا .
العالم في انتظار دعوتكم فدعوا الكسل والخمول وأكثروا من العمل دون ضجر وقنوط وانثروا بذور الأمل في قلوبكم قبل غيركم وايقينوا بنصر مبين وفتح عظيم اجعلوا أحلامكم وأمانيكم وأهدافكم اكبر من أحلام وأماني وأهداف الآخرين لا تنظروا تحت أقدامكم ارفعوا أبصاركم إلى عنان السماء إياكم أن تختزلوا دعوتكم في شارع وقرية ومدينة أو دولة فهي دعوة عالمية لكل البشر على وجه الأرض احذروا جيدا أن تكونوا جزا من أحلام وأهداف الآخرين فأبيدكم انتم فقط إسعاد الآخرين وتقديم الخير لهم كما قال رب العالمين (كنتم خير امة أخرجت للناس )الحجرات
انصروا إخوانكم المستضعفين والمحاصرين بالأفعال لا بالأقوال مدوا لهم يدي العون والإنقاذ اشعروا العالم أنكم تغضبون تتألمون ترفضون كل ما يحدث لهم انتم تملكون الكثير القوة الإلهية القوة الاقتصادية القوة البشرية لا تقولوا ماذا نفعل ولكن ليقل كلا منكم أنا سأفعل سأنتصر على نفسي حتى تستطيع امتى أن تنتصر سأصلح نفسي كي ينصلح حال امتى .
آخى الفاضل ——— أختي الفاضلة:-
إن نشركم لهذه الرسالة في كل مكان لهو نصر لامتنا فمن الممكن أن تقع هذه الرسالة في قلب من يقراها فيتغير , ويتوب ويرجع , ونكون سببا فى لم شمل الأمة ومحاربة التفرق والتمزق بالحكمة والموعظة الحسنة فلا تقف عاجزا وتيقن أن نصر الله قادم لا محالة , فلا تحرم نفسك من أن تكون سببا فيه ولو بكلمة , وكن شمعة تضئ وتبدد ظلام الليل السحيق الذي نعيش فيه جميعا . جزاكم اللة خير , وجعلكم سببا في نهضة أمتكم .
منقووووووووووول بس حبيت الكل يقراه ونستفيد كلنا منه
منتظرة ردودكم.:):)$$6
اقتربوا من ربكم وأدنو منه , تتجرعوا من حبه ورحمته وهداه, وتعرفوا عليه سبحانه من جديد لتعوا جيدا مقدار عظمته وقوته و قدرته فهو القاهر فوق عباده وهو العزيز الحكيم , و ادعوا الناس بالحب إلى دين الإسلام دين السلام والأمن والأمان والاطمئنان الذي يصون الأرواح والأعراض ويحفظ الأنفس والممتلكات ويحرم سفك الدماء الطاهرة ويدعو الجميع للتعايش والتعارف والحوار (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) .
جاهدوا النفوس وأصلحوا القلوب وحفظوا الفروج وغضوا العيون عن كل محرم ومكروهه وأنيروا الوجوه بالبسمة والسرور وانثروا بذور الأمل في كل مكان ليعلم الجميع حقيقة هذا الدين دين الرحمة والتسامح .
دعوا الكسل والفتور واليأس والقنوط فالأمل باقي وموجود وانتم أفضل مما تتصورن فيكفيكم دعوة الرسول الخير في وفى أمتي إلى يوم الخلود والنصر أتى لا محالة ومبشراته تظهر كل ساعة , كافر وملحد يسلم, عاصي يتوب ويرجع , مجاهد يقاوم و يستشهد , مساجد تقام وتشيد , قران يتلى ويقرا آناء الليل والنهار , أذان يصدع في كل وقت وحين , كاسيات عاريات يتبن ويرجعن ويتحجبن .
وحدوا صفوفكم واجمعوا شملكم وانبذوا الفرقة والخلاف واتحدوا كما أمركم الرسول (ص) وتمسكوا بالثوابت والأصول وإياكم بالتشبث بسفا سف الأمور فأمتكم في اشد الحاجة إليكم من أي وقت مضى فالكل يتآمر عليها للنيل من عزتها وكرامتها وسهام الغدر تطلق من كل مكان ولا تفرق بين من في مصر أو إيران في البصرة أو الدار البيضا في البوسنة أو الشيشان في الجزائر أو أفغانستان في كشمير أو الصومال في موروا أو باكستان في مكة المكرمة أو القدس الشريف فالكل بالنسبة لهم مسلم موحد بالله مؤمن برسوله الحبيب وبقرانه الكريم
انزعوا الغل والحقد والحسد من قلوبكم واملأوها بالحب لكل الناس ليعلم الجميع أنهم أحب إليكم من أنفسكم واجعلوا أمركم شورى بينكم ولا يستخف احد منكم بالأخر فعسى أن يكون خيرا منه ولا تجعلوا للفتنة والخلاف مكان في صفوفكم وليوقر كلا منكم الأخر واعلموا جيدا وأيقنوا أن العزة لله يوهبها لمن يشاء من عباده المؤمنين لافرق عنده بين غنى وفقير سادة أو عبيد كبير وصغير رجل أو امرأة فالكل عنده سبحانه وتعالى سوا , لا يعرف سوى المتقين المخلصين العاملين .
تعرفوا على حقيقة دعوتكم وخصائصها وأهدافها فهي أعمق مما تفهمون وأعظم مما تتخيلون واكبر مما تتصورن تجمع ولا تفرق تعطى ولا تنتظر المقابل تدعوا كل الناس نعم كل الناس بالحكمة والموعظة الحسنة وبالحب الصافي الخالص لله لأنها دعوة عالمية لا حدود لها ولا لأحد سلطان عليها إلا المولى عز وجل فان رأى احد منكم عيبا فليصلح وان رأى عجزا فليسدد ولينصح ويدلوا بدلوه وان رأى انحرافا فليقوم كل ذلك في حدود النصح والإرشاد ودون إساءة أو تجريح لأحد مهما كان لان الجميع لا يبتغى إلا وجه الله وصحبة النبي محمد (ص) في الفردوس الأعلى مع صحابته رضوان الله عليهم جميعا .
العالم في انتظار دعوتكم فدعوا الكسل والخمول وأكثروا من العمل دون ضجر وقنوط وانثروا بذور الأمل في قلوبكم قبل غيركم وايقينوا بنصر مبين وفتح عظيم اجعلوا أحلامكم وأمانيكم وأهدافكم اكبر من أحلام وأماني وأهداف الآخرين لا تنظروا تحت أقدامكم ارفعوا أبصاركم إلى عنان السماء إياكم أن تختزلوا دعوتكم في شارع وقرية ومدينة أو دولة فهي دعوة عالمية لكل البشر على وجه الأرض احذروا جيدا أن تكونوا جزا من أحلام وأهداف الآخرين فأبيدكم انتم فقط إسعاد الآخرين وتقديم الخير لهم كما قال رب العالمين (كنتم خير امة أخرجت للناس )الحجرات
انصروا إخوانكم المستضعفين والمحاصرين بالأفعال لا بالأقوال مدوا لهم يدي العون والإنقاذ اشعروا العالم أنكم تغضبون تتألمون ترفضون كل ما يحدث لهم انتم تملكون الكثير القوة الإلهية القوة الاقتصادية القوة البشرية لا تقولوا ماذا نفعل ولكن ليقل كلا منكم أنا سأفعل سأنتصر على نفسي حتى تستطيع امتى أن تنتصر سأصلح نفسي كي ينصلح حال امتى .
آخى الفاضل ——— أختي الفاضلة:-
إن نشركم لهذه الرسالة في كل مكان لهو نصر لامتنا فمن الممكن أن تقع هذه الرسالة في قلب من يقراها فيتغير , ويتوب ويرجع , ونكون سببا فى لم شمل الأمة ومحاربة التفرق والتمزق بالحكمة والموعظة الحسنة فلا تقف عاجزا وتيقن أن نصر الله قادم لا محالة , فلا تحرم نفسك من أن تكون سببا فيه ولو بكلمة , وكن شمعة تضئ وتبدد ظلام الليل السحيق الذي نعيش فيه جميعا . جزاكم اللة خير , وجعلكم سببا في نهضة أمتكم .
منقووووووووووول بس حبيت الكل يقراه ونستفيد كلنا منه
منتظرة ردودكم.:):)$$6
[LEFT]يا من تظن أنك هجرتني فأنك كنت أحد تجاربي.. لا ابكي عليك لاني
فقدتك... بل ابكي عليك لأنك فقدتني... فمن السهل ان اجد مثلك
ومن الصعب أن تجد مثلي:(
[/LEFT]