دائما كنت أنا الدمية الجميلة
تجلس بوقار مصطنع على طرف السرير ،،
عند أعتــاب قدميك المشــبعتين بعطـــور العــز والـــرخاء،،
واليـــوم ،، أريــد أن أكســـــر قوانـــين الحكــايات
أن اتحـــرر من قيــــودي ،،
أزف جســـدي إلى البــحر مولودة شهيـــة
مبــللة بأنفـــاس أمي ،، ودمــاء رحمــها الدافـئ
أريــد الليـــلة أن أسبــــح ،، أن تتنــفس كل شـــعره
بجســـدي دهنها ،، عرقــها ،، صبــرها وعذابها
أريـــدني الليلة شــهرزاد أخــــرى ،،
تــولد من ظلمــة قصـــرك إلى فـــجر المـــوجات
وحضــــــــــن القــــــــــاع ،،
،،،،،،،،،،،،
إكتشــفت اللــيلة أن البـــحر سـرير
من حـــرير،،
والمـوج وســـائد من ريـــش،،
والأصـــداف أحــــلام متنـــاثــــرة،،
يغـــريـــني لأهـــديه نفــــسي،،
ولكن روحك تنـــاديني ،، يهاتــفني ســحرها
تحنو على روحــي ،، توقظ كل أبــواق الصــمت
تســـتعر بي الرغبـــات المكبــوتـــة،،
تبـــعثرهــا الموجــات زغـــاريداً،،
تثيــــرني لأدعــــوك معــي ،،
همـــس المـــوج اللـــذيـــذ ،، يلـتقط الدعــوة
والقمر يشع ضياءه غلالة شفافة
تتراقص فوق الموجات الهادئة،،
أهديك قبلة ،، قـبلتــين
أمتـــص الملح،،
أرتفع نحو سمـــاوات الدهشة والرعشة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تمنيت أن أبقى هكذا حتى ما بعد الصحو
والأحلام ،،
أتمنى لو تنعدم النهايات،،
تترك لي زمناً ،، أحقق فيه رغبة
أغذيها منذ فترة بالأمل خشية أن تكسل
أو تصدأ،،
ولكنها تظل رغبة محمومة لا تجرؤ تصل إليه،،
كأشياء أخرى تموج بخاطري
كلما التقيــته،،
تجلس بوقار مصطنع على طرف السرير ،،
عند أعتــاب قدميك المشــبعتين بعطـــور العــز والـــرخاء،،
واليـــوم ،، أريــد أن أكســـــر قوانـــين الحكــايات
أن اتحـــرر من قيــــودي ،،
أزف جســـدي إلى البــحر مولودة شهيـــة
مبــللة بأنفـــاس أمي ،، ودمــاء رحمــها الدافـئ
أريــد الليـــلة أن أسبــــح ،، أن تتنــفس كل شـــعره
بجســـدي دهنها ،، عرقــها ،، صبــرها وعذابها
أريـــدني الليلة شــهرزاد أخــــرى ،،
تــولد من ظلمــة قصـــرك إلى فـــجر المـــوجات
وحضــــــــــن القــــــــــاع ،،
،،،،،،،،،،،،
إكتشــفت اللــيلة أن البـــحر سـرير
من حـــرير،،
والمـوج وســـائد من ريـــش،،
والأصـــداف أحــــلام متنـــاثــــرة،،
يغـــريـــني لأهـــديه نفــــسي،،
ولكن روحك تنـــاديني ،، يهاتــفني ســحرها
تحنو على روحــي ،، توقظ كل أبــواق الصــمت
تســـتعر بي الرغبـــات المكبــوتـــة،،
تبـــعثرهــا الموجــات زغـــاريداً،،
تثيــــرني لأدعــــوك معــي ،،
همـــس المـــوج اللـــذيـــذ ،، يلـتقط الدعــوة
والقمر يشع ضياءه غلالة شفافة
تتراقص فوق الموجات الهادئة،،
أهديك قبلة ،، قـبلتــين
أمتـــص الملح،،
أرتفع نحو سمـــاوات الدهشة والرعشة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تمنيت أن أبقى هكذا حتى ما بعد الصحو
والأحلام ،،
أتمنى لو تنعدم النهايات،،
تترك لي زمناً ،، أحقق فيه رغبة
أغذيها منذ فترة بالأمل خشية أن تكسل
أو تصدأ،،
ولكنها تظل رغبة محمومة لا تجرؤ تصل إليه،،
كأشياء أخرى تموج بخاطري
كلما التقيــته،،