Ramaa كتب:

جميل ما عزفته أناملك
جعلك الله شمعة لا ينطفئ نورها

DoN' LaNdRo كتب:

السوادنيه روضه الحاج له قصيده رائعه و تحترق الشموع:
أترى ستجمعنا الليالى كي نعود .. ونفترق؟!
أُترى تضيء لنا الشموع ومن ضياها .. نحترق؟!
أخشى على الأمل الصغير بأن يموت .. ويختنق!
اليوم سرنا ننسج الأحلاما
وغد سيتركنا الزمان حطاما
وأعود بعدك للطريق لعلني أجدد العزاء
وأظل أجمع من خيوط الفجر أحلام المساء
وأعود أذكر كيف كنا نلتقي
والدرب يرقص كالصباح المشرقِ
والعمر يمضي فى هدوء الزئبقِ
ونظرت نحوك والحنين .. يشدني
والذكريــات الحائرات .. تهدني
ودموع ماضينا تعود .. تلومني
أتُراك تذكرها وتعرف صوتها؟!
قد كان أعذب ماسمعت من الحياةْ
قد كان أول خيط صبح أشرقتْ
فى عمري الحيران دنيا من ضياهْ
آهٍ من العمر الذي يمضي بنا
ويظل تحملنا خطاهْ
ونعيشُ نحفر فى الرمال عهودنا
حتى يجيءَ الموج .. تصرعها يداهْ !

......
سلمت يداكِ يا مشرفتنا المتألقه اسمتعت بنصك حقا

غضب الأمواج كتب:

وردة البنفسج

تعديل علي حافة القلم العنيد (( السيدات والساده )) !! يبدو عليه الانحراف على زاوية الانثى يا له من عنيد ..!!

لا بد وأن اتمنى لك ِ سنه جميله رقيقه عذبه ممطره بالحب والسعاده .. وأن يبلغكِ الرب ما تتمنيه .. وعقبالكِ مليون عام مطرزه بالحب ..

وقبل اشعال الشمعة الأخيره .. اعلمي جيداً بأن (( لكل تأخيره خيره )) والنصيب آتي لا يشغله اتجاه آخر .. وليس الكبر يعني فهم للحياة لتسير الأمور على مركب السعادة ..

كلمات رائعه .. اشكركِ ..

عيون الغزلان كتب:

قلب . تلألأت به المشاعر
ففاض حتى غرقنا من فيضه العارم
يال روعتك بحلتك هذه

تنظمين حتى لانمل ..

جميل ماكتبتيه غاليتي ..
كلامك أجبرني على القراءة أكثر
من مرة ..
و هذا شيء ليس بغريب ..
لأنني هكذا عهدتك تحولين كلماتك الى نغم يسحر مسامعنا ..

دمتي بووووووووود

اللـــورد كتب:

في البداية كل عام وأنتي بخير يا سيدة النقاء والحرف الحالم
نص إجبرني على الإرتجال من سباتي الخانق
وجعلني أهيم من وادٍ بذي واد
الى أقصى لحظات الشوق و الوداد
في حين يأخذني النص إلى (حال الحول)
أجد الذاكرة تعصف أبواب الذكريات ووريقاتها
لتنقيها من وعثاء العمر الممتد
من أول صرخات الميلاد
إلا أخر زفراتي في هذا المساء العتيم
والأحداث تهرول مبتعدة عني
خطوة تتبعها خطوات
ليتبين لي ذلك الفرق الشاسع بين الامس والأن

وردة البنفسج ,,,
تلك المرأة لم يكن همها كم من الشمع إحترق
بل كم من العمر قد زهق
في تلك الليلة كانت قريبة مني تحنو إلى صدري
ويفزعها الواقع لبعدها عني مسافات لا تحصى
وتعاود الإرتماء من جديد ومعها تمتماتها
التي لا أمل سمعها رغم تكررها
ولكني اليوم بالذات أجد فيها بحتة لم أعهدها
وقفت لبرهه أتقصى معالمها ... كما لم أفعل منذ أعوام
كانت تكتنز حلماً ثائراً أكثر مما توقعت
حلم كان الولوج منه جريمة لا تغتفر
فبادرتها بالسوال ...لتتزاحم في فيّها الأجوبة
وكأنها ترتقب من يزيح عنها عباءة الصمت منذ زمن
لم أفهم شيء مما تقول فما لبثت إلا وفزت
تنزع عن قدميها الأحذيه وترقص دون نغم
كمن يرقص على اوتار الجرح ...
لا تعتصري أمامي أيتها الانثى
فهذا يمزقني فأنا أرى مقدار ألمك
أو بالأحرى أشعر به في داخلي
تحررت من كل القيود
فبالامس أودعتها روحي
فأسكنتها بين ضفائرها
وحاكت لها قيداً ناعما من الضفائر
واليوم طلبت إسترجاعها
فتبسمت وقتطعت جزءا من ضفائرها
أمسكت الضفيرة كعصفور صغير
ثم لففتها في منديل وأودعتها جيبي
همت بالرحيل فناديتها
لا تنسي قطعة حذائك الأخرى
فردت بعد ضحكة لطيفة لا تبالي
فقد دست فوق جمرك حافيه الأقدام ...

وردة البنفسج ,,,
إعذري هذياني في حرم جمال حرفك
ولتشعلي شمعة تفرح بإحتراقها كصاحبة الضفائر
دمتي بود ...
وكل عام وانتي بألف خير ...

almushtaq كتب:

ماذا تبقى لي ؟!!
وانا الذي أتيت ُ متأخرا ً لا أحمل في يدي أي هدية أقدمها لك ِ
فقط أقبلي مني دعاء بظهر الغيب .. ان تكون أيامك ِ أعياد
ولحظـاتك أفراح لا تنقطع ولا تتوقف
\\
وردة البنفسج .. اختي العزيزة
كل عام وانت ِ بخير والى ربك أقرب
وفقك الله
وسلامي لقلبك

الكرى كتب:

سيدتي...

أمام نصٍ .. كنقطة انطلاق لاتجاهات عدّة وقفت برهة من شعور لأختار طريقي

فكل من يقرأ قد يسلك طريقاً مغايراً عن الذي يسلكه القارئون "أو هكذا خُيل إلي"

يذيب اللهب شيئً من الشمعة الأولى .. مصوراً لنا كيف أن العمر قد نقص عاماًَ

لكنه حتماً أكسبنا ضوءاً

يذيب شيئً من الشمعة الثانية.. ليضيف فينا ضوءاً أكثر .. حدّ السطوع

يذيب شيئً من الثالثة.. فنمتلأ نوراً وزهواً ووميضاً.. لنكون في حضور قمر

نطفئ اللهب قبل انتصاف الفرح.. ليبقى في الشمع شيء يصلح لاحتياجٍ قادم

ويبقى قابلاً لاشتعال آخر.

نبدأ الاحتفال .. بما صرنا عليه.. نطلق أهازيج الترحيب بعام جديد

نعرّي الهدايا من أغلفتها بلهفة .. لنغلف بها شيء من ذاكرتنا حتى حين

نقرأ بطاقات المعايدة.. بدمعة تسبق الشعور.. ونتعطر برقة المُهدين

ينتهي الحفل.. يغادرنا كل من جاء مشاركاً .. ونغادر اللحظة لوحدة لابد منها تعقب هكذا فرح

هنا فقط هنيئاً لمن يأت ..

لحظة الوحدة هي هديتنا لشخص ربما لم يأت للحفل جسداً..
ولكنه حتماً يحضر خيالاً متأخراً بناء على رغبتنا بشمعة

عندها فقط . نبدأ الاحتفال .. بدون شموع وضجيج.. فقط بعطر وإغفاءة

عاماً سعيداً .. كفيما كنتِ تحسبين الأعوام.. وأطال الله عمر الفرح فيه

"هكذا قرأتكِ فاعذري اتجاهي"

الكرى،،،