السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




- ايها المبدع الخلوق بارك الله فيك ولك


- زمان عندما يسقط احدا في حفرة ننزل له دلوا ونسحبه ههههه

اليوم لاتوجد دلاء ماذا نعمل طرحة سؤالا محيرا ؟؟؟؟؟؟


بتأكيد لي عودة امام هذا الحس الوطني وهذه التنهدات الظاهرة

بين اظلع الكلمات بأذن الله سأكون هنا بل ملازمنا هنا



تقبل احترامي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مشرفنا المبدع ... مرحبا بك...

يسرني أن أشارك برأيي المتواضع في موضوعك الجميل والمثير للنقاش...

لا أنكر ولا أحد يستطيع أن ينكر أحوال الكثير من الشباب الذين لا يعرفون في أمور حياتهم ودينهم سوى الشيء القليل...

ربما بحكم صغر سنهم أو لكونهم مازالوا صغارا لا يعرفون الصواب أو ربما لأنهم وجدوا بجانبهم من يزين لهم الخطأ ويكره إليهم الخير والصلاح...ولم يجدوا من يرشدهم وبالطريقة المناسبة للصلاح ...


ولكن أخي....

أنا أختلف معك في أمر ودائما كنت ولا زلت أختلف معكم في طريقة الطرح ...

لماذا دائما نركز على هذه الفئة وننسى أو نتجاهل الفئة الصالحة والخيرة من الشباب الصالح...؟؟؟؟!!!


أليس لهم حق علينا بأن نشيد بهم ونشجعهم ونشعرهم بمدى صلاحهم حتى يكونوا قدوة لغيرهم وحتى يساهموا في الإصلاح.....؟؟؟؟؟


الحمد لله الدنيا ستبقى بخير مادام فيها شباب صالح طموح عرف طريق الهداية والصلاح ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


اهلا بأبنتنا الرائعه بارك الله فيك ولك


- ابنتي لنتفق ووجهة نظرك وخلينا في حدود محيطنا بالساحة الم نشجيع

الكثيرين من الشباب وحتى بالرسال تواصلنا معهم مشجعين لهم ومحفزين

منهم من هوا الان نقف له احتراما ولا اريد ذكر اسماء ومنهم يمارس لعبة التخفي

ولا زال غير متقبل لوجهة التصحيح والصلاح ابنتي جميعنا مدعوا بان يقف موقف المواطن

الغيور بأمانة امام الاخطاء والاخطار ولاكن ابنتي دعيني اطرح بيت شعر 0000000


-اذا لم يسقها سائقا من ظميرها ** والا فأعيت سائقا بعد سائقي

- هنا لا ادعوا الا نواصل البحث عن من هم المثل والقدوة ودفعه للافضل

اتمنا من الابناء التنبه الى انفسهم اذ عليهم الرجوع ولو لفتراة الى من هم اكبر منهم سنا

لاخذ الحكمة والتعرف على الماضي والقيم والحضارة -

ابنائنا رائعون ولاكنهم فعلا ينقصهم وجود مصنع لصقل مواهبهم وزرع الروح

والمثل بداخلهم 0000000


تقبلي احترامي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...

مداخلة طيبة استاذي حمد العريمي....

المشكلة أننا دائما نستعجل النتائج .....!!!!!

والمشكلة الأكبر أننا نتجاهل الكثير مما نراه حولنا بحجة أننا لا نستطيع تغيير السلبيات الكثيرة التي نراها حولنا في المجتمع ....

وأننا نخاف من ردة فعل الطرف الآخر إذا نحن نصحناه لما نراه صوابا وحذرناه من الخطأ الذي يعيش فيه...


وهنا ....

ربما من الضروري جدا أن نذكّر كيف أن الله سبحانه وتعالى أمر نبيه وسائر الأنبياء عليهم السلام ... بأن يدعوا أقوامهم لعبادة الله وعمل الصالحات وبأن لا ينتظروا النتائج ... فالهداية والضلال بيد الله تعالى ولا نملك من الأمر سوى الدعوة والنصيحة ...
وهذا شيء أساسي ورئيسي في ديننا الحنيف... الكثير منا تجاهله ......!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




-شكرا جزيلا ابنتي العزيزة على هذا الفيض القيم


- ابنتي انا اتكلم من خلال واقع هنا بالساحة والتي بها اكثر من مائة الف

عضو 90% من الشباب والشابات الم نكتب مواضيع تلامس الابناء اولم

ننادي الابناء لطرح أرائهم وافكارهم حول ما نطرح نحن نتمنا بان يتواجد من

الابناء 100 شخص تأكدي ستري بعد سنة اكثر من 50 الف من الشباب يغوض

وبتعمق في المواضيع الثقافية والفكرية والتي تخصة ويناقشوا ويحاوروا لاكننا لانرى

احدا سوا انتم لاتتعدوا ال5 افراد هذا رصدي من خلال تواجدي بالساحة وحتى اليوم نعم

يدخلوا ولاكنهم لايوثقوا حضورهم للاسف 000000000



بارك الله فيك ولك


للجميع الاحترام والتقدير

فعلا أصبحان نواجه مشكلة
والأهم من ذالك ان الصورة التي رسمت
ان التطور والحداثة لا يأتي الا بترك القيم والعادت والتقاليد والدين
ولكن في هذا الموضوع ألاحظ التركيز على فئة الشباب
ومثل ما قالت أختي بنت قابوس فيه فئة صالحة من الشباب وبما ان فيه فئة صالحة
من الشباب وفئة متخلفة (عذرا ع الكلمة ولكنها الأنسب في التعبر)
أيضاء هناك فئة من الآباء والأمهات مائلة للفئة المتخلفة من الشباب
ولو نظرنا إلى الموضع من جهة ثانية
لوجدنا أن الشباب وجدوا في عصر التطور والحداثة
ولا عجب أن نرى الشباب يقلدون ولو كان على حساب التخلي عن أصلهم
ودينهم وخاصة الشباب الذين يمتلكون الحرية الكاملة في حياتهم وتصرفاتهم
فهناك الكثر من الاباء والأمهات أصلحهم الله يدعون بأنهم
ينشئون أبنائهم بالطريقة الديثة والمثلى من وجهة نظرهم وهي الحرية الملطقة
فما الذي تتوقعة من شاب لديه كامل حريته في اختيار حياته
يفتقر الى النصح والإرشاد والتوجيه والمتابعة ....
إضافة الى ان والديه لديهم القناعة التامة بأنه التطور لا يأتي الا بالتخلي عن الأصل والعادات والدين
فاذا كان من السهل على آباء استطاعوا التخلي عن دينهم وعادتعم
في سنواتهم الأخير
سيكون من الطبيعي ان ينشأ الشباب على حياة التخلف والتقليد
أشكرك اخي المبدع ع الطرح المميز
والذي أشبه ببنيان بدأ بالانهيار

ان التقليد السلبي يبين لنا ان الشخص الذي يقلد ليس له هوية او مبدأ

شاكر لك اخوي

حديثك حساس جدا وذا شجون إدارينا المبدع / المبدع
وفي الحقيقة أن طابعنا الثقافي قد تبدل كثيرا بعد أن عجزت أشرعته
التي أهملها بحارتها لينخرها سوس الوهن في الوقوف ضد تيار التغيير
الجارف العكر القادم من الغرب فلم تعد سفيتنه أكثر من لوح خشب عائم
يصارع أمواج الموت متشبثا بالحياه
فمن لنا ولطابعنا الثقافي الأصيل ؟؟؟؟