السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الرفقة مطلب نفسي:
الإنسان كائن اجتماعي يؤثر ويتأثر بالآخري، (والرفقة مطلب نفسي لا يستغني عنه الإنسان وخصوصًا في مرحلة المراهقة، وبوجود الرفقة المنسجمة يتم قضاء الأوقات وتبادل الآراء والخبرات وبث الآمال والتشارك في الأحاسيس والمشاعر، وتقوم الرفقة في كثير من الأحيان بإعطاء الرأي وبلورة الفكر ووضع الخطة وتنفيذها، ويتعذر منع المراهقة عن الرفقة، أو فرض العزلة عليها، وهو أمر يصطدم مع طبع الإنسان وجبلته، ويحرمه من حاجة نفسية مهمة)
قال رسول الله (ص):
(المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل) [حسنه الألباني].
وقال الشاعر..
أنت في الناس تقاس بالذي اخترت خليلًا
فاصحب الأخيار تعلو وتنل ذكرًا جميلًا
من رأيكم اخواني كيف تكون الرفقة وكيف اختيارها وما اثرها وعلى الفرد فالمجتمع واتمنى اضافتكم للموضوع فيما يختص بالموضوع لكي نستفيد ونوصل الفكر لابعد حودها
شاكرا لكم كل الشكر
(استغفر الله [LEFT] )[/LEFT]]