أعلم بأن الزمـــن مر من هنا سريعاً قبـــل .. أن تخبرني .. كم أحببتني .. كم تنفستني .. كمـ فقتٌ بي عشق كل العشاق .. لا تخبرني ...! أجل عزيزي .. لا تفعلهـــا .. تفنن في إخفائها ..! ذلك مطلبي الأخير بداخلي.... شيء يبرر مطلبي سر روح*
ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡
لمن لم انساهم يوما هنآ
تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم
وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي
شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
عندما تأسرني الكلمات وأظل رهين قلبها !! عندما تُغافلني حروفها لتسرق مني حظي !! أتوهـ بين ثنايا النفس أتردد في الرد عليها !! حينها تُنهضني من سباتي العميق من جديد !! تحرك فيني أمل أن أرضخ لحبها وإن كان بعيد !! أستبق لحظاتي وأنافق ذاتي بالقول بأني شديد !! أشتاق لها كما تشتاقني وأحن إليها كما تحن هي !! وهنا أقف ! وهنا ! أستوحش !وهنا أدفن نفسي !! لست كمثلها أسوق نفسي نحو جرفٍ لا أبالي بخطرهـ !! ومع هذا أتمني لو تلفظني نفسي لأقع في غيبات قلبها !! لست هنا اليوم لأكتب ..أنما حضرت لأقرأ خيبتي !! وأعترف بغلطتي وأشكو لنفسي من نفسي فيا ويح نفسي !! إيلين !! سئلت نفسي عدة أسئلة مبهمة مملة والجواب عندي !! لماذا تتصارع الحظوظ وتتضاد الأماني والحروف توأم !! أحببت أن أكون هنا في مملكة لطالما أسرتني فيها حروفك !! فتقبلي كلماتي البسيطة (ورود) ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
أستاذي ورود المحبة .......! هي/ ربما تلفظت أنفاسها بقلبكـ..! ربما لأنها ... أنطؤت على نفسهـا ..وأعتنقت بديانة المستحيل / الواقع .. ترى لماذا كلنا نصارع أقدارنا ... ونعلم جيداً بأنهـا واقع لا مهرب منه ......... شكراً لوجودكـ هنا بمملكتي !!
ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡
لمن لم انساهم يوما هنآ
تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم
وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي
شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
حضرت لا أضيف شيئاً ولكن هربت الاحرف مني فلم أعد قادره على التعبير لمجارات روعه أحرفك أيلين صاحبه الحرف الشيق الذي يأسرنا للتحليق معه لا أعلم لما فلأ أحرفك وقع خاص في النفس لك مودتي وأحترامي