بعضي حين أدركه ..!

    • بعضي حين أدركه ..!





      لأنه ( هنا ) موغلٌ جداً ...
      ويشبه سؤال ( صادقٍ ما ) تكتبين الروح فكيف تكتبكِ الروح ؟
      أنثره لكم كيفما اختنق ..


      ( أنتم )
      يامن تشهقون مراراً أمام حرفي وفي أفواهكم مذاق حياة ..
      ما مللتم فيّ الوجع ..
      ما اكتفيتم دهشةً من حرفٍ يقرض ببطء عنان ذاكرتكم ، إلى فضاءٍ يصادر أنفاسكم
      ويطوّقها بالأسئلة ، إلى بوحٍ تلوّحون أمامه – أحياناً – سباباتكم متوعدين
      ثم تحتضنونه بــ حبٍ ما امتدت بي القراءة ..


      مــــا ... مللت أنـــا
      أبسطُ لكم صدري الرخو ، متخمةٌ بالوحدة ، مدمنةً هذه اللوعة التي تخضّب أوردتي
      بألوانٍ داكنة وتخرج مُعلنة عن حرفٍ يتسرّب لــ لذة الصوت والمعنى ..


      لأني .. أحُبني أعمق بــ قلوبكم ، تقبلوني ..



      = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =




      ( 1 )

      في الإدراك لا يكون هناك عدل ... وفي التفكير لا يكون هناك صمت !
      يعاهدني البحث عن معنى أن يتوقف عني ، وتعترف بي جهاتي شاسعة كقلب أم ..
      جناحي يلغي الأرض ، وبشيء من حلم أنظر إلى الفضاء الممتد في الحزن
      ثم .... أسكب الجمود على هدب " حب "


      بلا وجع ...
      سأمارس الوقت الذي يمرّ دوني .. وأهادن دمعة تستطيل بلا بوح
      من أعمق العمر سيمرني قلبكِ ويغدق على وجهي ملامحكِ
      لأوقن أكثر كم توهمتني بكِ .. حياة ! وأطراف تمُدني في الغياب لوعة بقاء ..
      اقتليني ..
      فإن الله قد خلق لي روحٌ واحدة ، ولحظات موت كثيرة
      اقتليني أكثر ..
      فما عاد يحدني سوى .. النظر
      مــ الحب !؟
      هذا الذي يبقى كرقعة جذب لكل عين تعلق هنا !
      حقاً لا أعلم ..!
      وكل ما تعرفه روحي المسكينة التي تقتات من موسم الصمت أنها لمحت ظلاً يتهادى ،
      يأتي تماماً باتجاه القلب .. فقذفت ما تبقى من صمتها إلى سبيل الصوت فتوهج
      حرف شارد وآبَ لسرب اللامكان !
      كانت " نسمة " أسرّت وشاية ريح بعجزها للرمل وبقليل من الماء أصبحت بعيدة ..
      مهما لامست الأشياء قلبها
      حدثني بذلك العُمْر .. فارتعت للحظة .. ثم تمكنتُ مني ..
      وقلت له : في الحيرة تتشابك دهشتي الأولى ... أكون حكايةً وحدي وليس لها في مقاربة جرحي أن تنشغل عني فيما عداي ..
      ثم تتسع الهوامش وتتوه الدهشة وتهرب في محاولة لإنقاذ ذاتها من وقع الحلول
      لصوت الانتهاء الغادر .. فــ هي وما تريد نهب النهاية التي لا تموت ..

      كم هجستُ بالضياء ... أنتِ نوري ...
      أنتِ في الدوائر المنذورة من قِبَلِ الوجود .. موجودة وكائنة !
      كأنما استفاق فيّ حرف لبعض ما يشبه عاصفة تلتم مستوحدة بذاتها وتلتف لالتقاط ما لم تألفه ..
      هكذا في قحط اللحظة لا يأتي حصادٌ مهاجر .. ولا تتمهد الصحراء لوارفٍ قادم ..
      فالغياب بطل المواسم كلها ، صوته المتقلب عبوراً في الأوردة بات ضريراً .. لا بصر به ولا بصيرة
      ومن أمدّ يدي له دليل فراسة الحضن لا يضل ولو لم يمتلك الخريطة في العناق .. !



      كم هجستُ بالضوء وذاك الذي يشق أمواج الظلمة حنوناً وخافتاً .. يوهمنا أنه الفجر
      وأدّعيت لأجلكِ أنه .. متعة النور والتمثل في بهاء الشعاع الجميل المحيط بهالة الأشياء..
      قبَس حياةٍ أولى حلمنا بها قبل العثور هنا ..

      قلت"ِ لي أن فيّ شيء من " راحة " يستحق الضوء وتفاصيل النهار !
      وربما لذلك أنا هنا الآن أخلّد في قلبي القدرة على الــ .....!
      وأتجول هائمة كشبح حائر..لا هو يُحسن الموت ولا الحياة..معلقٌ في وهم الحكاية ..خارج
      على الأعراف والقوانين الأرضية ..ولا يجيد الا نواحٍ لا يفقهه أحد..
      .
      .
      بــــ دء ...
      أنتِ ما لا ينفصل عني كــ حسّي .. وكل ما لا أستطيعه أتقنته معكِ ..
      و .... باقية أرتل خلفكِ تهاويم فراغاتنا وأؤثث لمساحة أهبها طوعاً لحزنكِ الذي يسكنني ..
      لكنّي ... ما عدتُ أجاورُ فيكِ الحلم .


      روح؛
      5/10/2009







      ( 2 )


      على أطراف الغياب مرّت ..
      عانقتْ رؤىً لم ترَ النور بعد ..
      كثّفتْ حزناً غائراً بها دون مبالاة ..
      داهَنَتْ شوقاً ساذجاً " بين كفيّها " واستقامتْ ..
      وارتِ الــ " الآن " حياةً كفايةً لــ موت ..

      وحيدةٌ أنا بكِ كما لم أكن يوماً ..
      فكيف لي أن أبكي قليلاً لأكون أنا مرةً أخرى !
      .
      .

      قلتُ لها : " أنـــا " لا أذكر نفسي ..!
      قد أغمضتُ عينيّ عدة مرات لأتخيل من يعبر من هنا ، حتى وجدت نبضكِ في انتظاري
      لم أكن يوماً خفقاً لأحد ، كنتُ لي فقط .. ومنذ الوعي الأول امتنعتُ عن حرفٍ يأتيني
      طواعية حتى التقيتكِ .. تجاوزتِنِي إليّ في ليلة ساكنة ومكثتِ قربي ، وبدأنا صمتاً لم
      ينتهِ إلا ببزوغ شمسٍ داخلنا ، وبعد ذلك ترقبتنا الليالي لتسمعنا ، قلنا كل ما يعرفون
      وما لا يعرفون .. ووعدتِنِي لن توجعيني أبداً و ...... صـ د قـ تـ كـِ !
      وجداً ... أوجعتِنِي
      في لحظةٍ لا تدركني ملامحها جيداً لكنها اختزنتنِي وامتلأتُ تماماً بــ الجرح ..
      وأغمضتُ روحي يومها واكتفيتُ بي بــ حرفٍ وحزن ، وقررتُ أني لا أريد أن أراكِ
      فزاحم طيفُكِ الحزن داخلي ، رحت أعبُّ من المعاني الفارهة و ... أتجمد وأتكوّن هكذا
      على مرّ موتين بتوقيت الوجع ..
      وفي لقاءاتنا كنتُ أفتح عينيّ لحظة خاطفة علّكِ تعرفيني ، وبعد ذهابكِ يهبّ الحرف عاصفاً فأقمعهُ لأجلكِ .. وبقينا هكذا ..
      لا أنا نجوت من حرقة الكتابة ، ولا أنتِ عرفتني ..
      تسرّبتُ كثيراً من روحي وخنتُها وغفرتُ كثيراً ..
      وكم آلمني الغفران .. وكم حلّقتُ طفيفة بعد كل دمع ..
      وتعلّمتُ أن أستتر بحرف كي لا أبوح لأحدهم ما يجول بخاطري فأستغرق عمراً لأصل وآخر ليتذكر .

      تمرُّ السكين روحي وأستعصي على الحزن ..
      تنبت في داخلي فزّاعة ألم لها ألف رأس وعيونٌ مستديرة من ملح ، ولها ذراعٌ واحدة
      قاطعة في الجرح ، لاذعة في المرارة ، كمرارة هذا الزمان أو أشدّ ..
      وجعكِ لي – مجدداً – وعرٌ بما يكفي ليتقاطع وجراح كثيرة ..
      ولم يكن هناك خيار للصرخة داخل القلب إلا التوغّل في تفاصيل الملح ..

      روح؛
      8/11/2009
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • سأمارس الوقت الذي يمرّ دوني .. وأهادن دمعة تستطيل بلا بوح
      من أعمق العمر سيمرني قلبكِ ويغدق على وجهي ملامحكِ
      لأوقن أكثر كم توهمتني بكِ .. حياة ! وأطراف تمُدني في الغياب لوعة بقاء ..
      اقتليني ..
      فإن الله قد خلق لي روحٌ واحدة ، ولحظات موت كثيرة
      اقتليني أكثر ..
      فما عاد يحدني سوى .. النظر



      ماكل هذا ياروح؟؟
      أدهشني ما قرأت على قدر ما آلمني ..
      سأكتفي اليوم باالصمت
      فقط..
      "أنتِ رائعة وأكثر ياروح"

      مودتي
      ...
    • الأماني كتب:

      سأمارس الوقت الذي يمرّ دوني .. وأهادن دمعة تستطيل بلا بوح
      من أعمق العمر سيمرني قلبكِ ويغدق على وجهي ملامحكِ
      لأوقن أكثر كم توهمتني بكِ .. حياة ! وأطراف تمُدني في الغياب لوعة بقاء ..
      اقتليني ..
      فإن الله قد خلق لي روحٌ واحدة ، ولحظات موت كثيرة
      اقتليني أكثر ..
      فما عاد يحدني سوى .. النظر



      ماكل هذا ياروح؟؟
      أدهشني ما قرأت على قدر ما آلمني ..
      سأكتفي اليوم باالصمت
      فقط..
      "أنتِ رائعة وأكثر ياروح"

      مودتي



      الأماني ... أهلاً بروحكِ العطرة هنا ..

      حضوركِ وحرفكِ أحبهما جداً ... وافتقدتهما معاً ..

      جعلتني أفكر !! :)
      ما المدهش بي اليوم يا تُرى حتى أنعم بجزء منكِ ولو سؤالاً :) ؟!

      لقلبكِ الود وأكثرر $$9


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • ما يجعلني أواصـل المرور بك ِ ربمـا ألمي الذي يأكل كل يوم مني ما تأكله الأمواج العـاتية صخرة حاولت ان تتصدى لها
      وربمـا محـاولاتي المتكررة أن أمر على الجرح ولا اتأثر به
      \\
      بت ِ تنحتين بي ما طمرته الأيــــام
      تعيدين إلى مخيلتي شيء أحاول عبثـا ً أن اقتله قبل أن يقتلني
      \\
      روح ..!
      أسفي الشديد أن زادي دومـا ً قليل
      ولا أجد تعبير يصف مروري
      \\
      لك مني الدعـاء بالتوفيق
      وسلامي لقلبك
    • تكتبين الروح فكيف تكتبكِ الروح ؟

      لأنه ( هنا ) موغلٌ جداً ...
      ويشبه سؤال ( صادقٍ ما ) تكتبين الروح فكيف تكتبكِ الروح ؟
      أنثره لكم كيفما اختنق ..
      موغلٌ جداً....
      غائر وثائر وحائر ودائر بين حنايا الروح يسأل ويجاوب
      يبعث أشواق وحنين ويرتجى وصلاً كلفه سنين من أنين
      ربما شكلتها الحياة كروح دون جسد لترتقي عن عالم البشر
      رغم أنها لحم ودم فهي من البشر !!
      نعم تكتبينها ولا تزال هي تبحث عن حرف ساكن ليكتُبك
      بل أستطيع أن أقول بصراحة ليسكُنك ..
      فهي تقتات من حروفك ونزفك لتبقى وتعيش ..
      وفي الجانب الآخر تضمحل الأخرى رغم أنها تُناضل ..
      تشاغلني لتبقيني منتبه وتضاحكني لتُريح روحي من الآلم ..
      وتبقى ضحكاتي دمعاً يذرف معاناتي ويصف مآساتي ..
      روح ..
      الراء بداية خلق جديد لنبضٍ محضٌ بياض يختفي كالسراب
      والواو وحدة خلفها الحزن وجداً قاتماً أنعدم فهو كالظل الخافت
      والحاء حب سما ويسمو في طهارة في نضارة في بكارة ونقاء ..
      ر . خطاب .يسرق الأضواء ..
      و. نبض يخترق الأحشاء ..
      ح . حبٌ يصارع للبقاء ..
      أتعلمين بأن الحُزن يُضحكني لأبكي من جديد..
      وبأن الحرف يُسكن روحي وأسكبه كلما أحتجت للمزيد..
      روح ..
      سرني جوابك فقد تلمست ذاك الجانب الشافي ..
      تكتبك الروح وجداً ساطعاً يُعبر بحزن يُفجر أحرفك ..
      ويُلقي بظلال من تخوم الأسرار المعلقة بفكرك إلى بحرهم ..
      يأخذون عرض الأدنى وربما هم الأخرون بقراءة صادقة لك ..
      توصلهم إلى طريق الروح ..
      لتبقى ارواحهم هي الأخرى تقرأ وتكتب بروح تنبض بصدق الأحساس..
      كُنت هنا أتلذذ بأحرفك كعادتي ..وأطيش بردودي متغافلاً متجاهلاً..
      بأنك أنتِ روح من كتب ..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وحيدةٌ أنا بكِ كما لم أكن يوماً ..
      فكيف لي أن أبكي قليلاً لأكون أنا مرةً أخرى !

      مدري إلى أين أخذتني أحرفكـٍ ..!!$$6
      يبقى كلامـي هنا ناقص
      فبحضرتكـٍ أكتفي أن أتلوكـٍ بخشوع هنا ..:)
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • تمتعني كتاباتك!
      ....
      وجهة نظر: اعتقد من وجهة نظري المتواضعه ان الشخص ان لم يكن مدمن قرائه فقد تأثر عليه حالته النفسيه في درجة الأستمتاع بالنصوص
      يعني ببساطه
      لو كان يشعر بحاله من السعاده وقرأ نص مدقع في الحزن فلن يجد تلك النشوه التي سيشعر بها لو كان هو الاخر متكئ على وسادة الـ آآه !!
      ....
      انا استثني كتاباتك روح من وجهة النظر هذي
      :)
      يا سيدتي: لا أتذكَر إلا صوتك.. حين تدق نواقيس الأعياد! لاأتذكر إلا عطرك.. حين أنام على ورق الأعشاب !
      أنت امرأة لا تتكرر.. في تاريخ الورد.. وفي تاريخ الشعر.. وفي ذاكرة الزنبق و الريحان..!
      (نزار قباني)
    • almushtaq كتب:

      ما يجعلني أواصـل المرور بك ِ ربمـا ألمي الذي يأكل كل يوم مني ما تأكله الأمواج العـاتية صخرة حاولت ان تتصدى لها
      وربمـا محـاولاتي المتكررة أن أمر على الجرح ولا اتأثر به
      \\
      بت ِ تنحتين بي ما طمرته الأيــــام
      تعيدين إلى مخيلتي شيء أحاول عبثـا ً أن اقتله قبل أن يقتلني
      \\
      روح ..!
      أسفي الشديد أن زادي دومـا ً قليل
      ولا أجد تعبير يصف مروري
      \\
      لك مني الدعـاء بالتوفيق
      وسلامي لقلبك




      لم أتخير يوماً قَدَري بــ الحرف
      ولو كانت الكتابة خياراً صدقني لكنت أول من يلفظ هذا العالم بعيداً عنه
      .
      .


      أذهلتني !!
      أيصنع بك مجرد حرف كل هذا :(
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • .. روووح ..


      تسحرنا دوماً بقلمها الذهبي ..
      و لتعابيرها و خيالها الواسع ننحني دوماً

      دامت لنا و دام ذلك القلم المعطاء


      ولمروري المتواضع تقبلي


      كانت هنا /
      عيون الغزلان
      أنا الأفق .. و السماء فوق!
      عيوون الغزلان
    • روح كتب:






      .

      .
      بــــ دء ...
      أنتِ ما لا ينفصل عني كــ حسّي .. وكل ما لا أستطيعه أتقنته معكِ ..
      و .... باقية أرتل خلفكِ تهاويم فراغاتنا وأؤثث لمساحة أهبها طوعاً لحزنكِ الذي يسكنني ..
      لكنّي ... ما عدتُ أجاورُ فيكِ الحلم .


      روح؛
      5/10/2009



      لواننى ياصديقتى عرفت نهاية الترحال فى الدروب وشاركت فى صنع سفينة الولوج لبحرك المقدس وعكفت فوق الدرس اتعلم رقصة السقوط لو اننى مزجت جرحى بأحمر المداد لاتقى الحداد ما كنت الان ياصديقتى مصلوبا فوق جثة التعب محترقا بمحرقة اللهب لكننى حين عزمت على تكسير قواقع السكوت خاننى السان وقرر الصموت وسرت فى الطريق اجرجر الحروف وأنزوى وراء صمتى العقيم أرتب القواقع أعد فرشتى للبيات فتتعنقد الهموم من جديد تتمدد داخل الوريد تطرد الدماء للنزيف وعندما يهم الليل بالرواح اقول ياصديقتى لو اننى عرفت 0000 لواننى شاركت0000 لواننى 000 لواننى000 لو اننى


      معزرة لمداخلتى
      لكن احساسك الرقيق جعل الكلمات تتدفق على السطوربدون وعىمنى ولا ادراك


      هذه الأحرف سيدتى رائعة كالألوان القزحيه والمشاعر التى فيهاسامية كسمو الصفات
      للأشياء الثمينه كلماتك كسلاسل من ذهب كخيوط ولدتها الشمس


      تقبلى مرورى سيدتى
      ورودى فى يديك وتسألين
      لما لم تروى هذه الأزهار
    • أنتِ يا من تحيكين من ذاتك عباءة للوجع تسبلين عليها
      بحرف مختنق فيخبو في ليله الحالك يرتل زفرات من انين
      ممزق مرتعب يُهشم بعضاً من صلبه لينسكب أنفاس
      مرهقة على كؤوس تنتشي من لذة الألم ...


      هكذا تلوته نسمة تختال بين أصبع الغربة الخانقة تعيث
      في البقاع شيء من نقمة الحرية المنصهرة من أخر قيود
      الذات المترامية على اطراف الجرح الموغل في اقصى
      دلالات التعقيد يقطب وجع ويزيد في تشريح اخر
      ينثر ورق و يحتفظ بشي منه له ونحن سكارى نتلو
      تأوهات الحاء منه ونهرول خلف رمضاء الباء دون مساس ...


      هنا في هذا الجنب في هذه الجهة من الصدر في الإتجاه
      الأيسر بمقدار كف خلف هذا المعوج نبض يهجع
      الضلع لكِ فيه مستقر ومضجع طوعاً لا أمراً عاودي
      طرق بابه إغتاليه من بين ضحكاته جودي عليه بشيء
      من الوجع اتركيه ولكن جددي به الإحتراق عله يحرر شيء
      من قيوده فما زال يختزل في داخله حلم يميل لكِ كلما
      أجهده الإشتعال ...


      روح لكِ شيء من الروح
      ودام حرفك سامياً كروحك ...
      " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
    • كنت أقرأ عندها جاءني هذا الشعور


      للبحث عن بيت أسكنه بالكتابه فما وجدت لي غير هنا


      كان الوقت يجمعنا الفجر قبله بقليل أو بعده


      الدفئ يحوي المساحات الشاسعة من الداخل ويمسك القلب


      قنديل يمد للرغبة قلم ليتجلى ذراع تبحث عنك أنت


      كانت الأسئلة دوماً أنا وأرددها كلما دنوت بحثاً عن وميض أدفا عندك


      أراني منذ عودتي لا أسأل !!!


      فقط أتكلم فأنت تحبين سماعي أتكلم تسميه روح أو هذيان أنا


      الوحدة لا تكتب فقط ذلك الذي يحويها عجباً هل قلتها وحدة!!


      هذا امتلاء .. بالتأكيد أشتهي المجيء دونما أدري أجدني هنا.




      روح شكراً


      قد لا يكون الفهم ذاته


      ولا الاشتهاء ذاته


      وعلها ليست الأسباب ذاتها


      التي نبني عليها لنعبر


      وقد لا تكون الحروف


      وقد لا نكون إلا صور


      فقط وددت أن أدنو هنا


      وأن أسكن.




      رغبة مني أن أكتب عندك الآن وجاريتها

      تقبلي مروري
      خسرو
      تختلف ليه عنها الكواكب
    • ورود المحبة كتب:

      لأنه ( هنا ) موغلٌ جداً ...

      ويشبه سؤال ( صادقٍ ما ) تكتبين الروح فكيف تكتبكِ الروح ؟
      أنثره لكم كيفما اختنق ..
      موغلٌ جداً....
      غائر وثائر وحائر ودائر بين حنايا الروح يسأل ويجاوب
      يبعث أشواق وحنين ويرتجى وصلاً كلفه سنين من أنين
      ربما شكلتها الحياة كروح دون جسد لترتقي عن عالم البشر
      رغم أنها لحم ودم فهي من البشر !!
      نعم تكتبينها ولا تزال هي تبحث عن حرف ساكن ليكتُبك
      بل أستطيع أن أقول بصراحة ليسكُنك ..
      فهي تقتات من حروفك ونزفك لتبقى وتعيش ..
      وفي الجانب الآخر تضمحل الأخرى رغم أنها تُناضل ..
      تشاغلني لتبقيني منتبه وتضاحكني لتُريح روحي من الآلم ..
      وتبقى ضحكاتي دمعاً يذرف معاناتي ويصف مآساتي ..
      روح ..
      الراء بداية خلق جديد لنبضٍ محضٌ بياض يختفي كالسراب
      والواو وحدة خلفها الحزن وجداً قاتماً أنعدم فهو كالظل الخافت
      والحاء حب سما ويسمو في طهارة في نضارة في بكارة ونقاء ..
      ر . خطاب .يسرق الأضواء ..
      و. نبض يخترق الأحشاء ..
      ح . حبٌ يصارع للبقاء ..
      أتعلمين بأن الحُزن يُضحكني لأبكي من جديد..
      وبأن الحرف يُسكن روحي وأسكبه كلما أحتجت للمزيد..
      روح ..
      سرني جوابك فقد تلمست ذاك الجانب الشافي ..
      تكتبك الروح وجداً ساطعاً يُعبر بحزن يُفجر أحرفك ..
      ويُلقي بظلال من تخوم الأسرار المعلقة بفكرك إلى بحرهم ..
      يأخذون عرض الأدنى وربما هم الأخرون بقراءة صادقة لك ..
      توصلهم إلى طريق الروح ..
      لتبقى ارواحهم هي الأخرى تقرأ وتكتب بروح تنبض بصدق الأحساس..
      كُنت هنا أتلذذ بأحرفك كعادتي ..وأطيش بردودي متغافلاً متجاهلاً..
      بأنك أنتِ روح من كتب ..

      ورود







      أتعلم ... حروفك هنا ذكرتني بنفسي :)
      ( روح ) << هذا الاسم لم يكن يوافق الكثيرين حولي سواء قبل عالم الانترنت وبعده
      ولا أعلم لماذا .. !
      جربت مرة منذ سنوااات أن أحرره من ثلاثية الغموض فسطرت التالي :

      - ر -
      رحيق يسافر فيّ . .
      . ويمتد أمامي كسراب يدفعني لألهث خلف كل نبض صادق
      وبعمق سفر الذكرى داخلي آمل أن أرتوي ذات . . حرف .

      - و -
      وجود لا يعترف ببصمة الأحلام في عالمي . . حدوده جبّارة تفتش في كل ذكرى
      عن وجع لم يلفظ الروح بعد !

      - ح -
      حنين يصرخ كل ما فيّ حين يسطرني بحروف تتوه عن كل شيء حتى الأبجدية !!


      أدرجته كــ توقيع لي ...
      و حين قرأت تعقيبات على ما سطرت.... ضحكت
      وفكرت أني سأظل هكذا ( روح ) تلامس الروح في من يقرأني حقاً ..

      سؤالك لفتني فعلاً !!
      هل أنا أكتب نفسي أم أكتب الآخرين ؟
      لا أرى فرقاً بين حروفي عدا أن هناك ما أسطره بنصف وعي
      وهناك ( كالذي بالأعلى هنا ) ما أسطره دون وعي تقريباً
      وضعته كــ جزء من إجابة لا أعلم أنا نفسي متى تكتمل :)
      ووضعت هذه المقدمة أتلّمس بها قلوبكم $$-e فقد خشيت ألا يتجاوز كونه
      حرف شخصي جداً ، متخبط جداً ولا يرقى لذائقتكم ..

      ولكن لم يكن أجمل من ثقتي بقلوبكم هنا إلا ( قلوبكم ) ذاتها
      التي حضرت بــ دفء في كل رد أقرأه هنا

      ورود
      ربما ابتعدت عن ردك ، أو لم أجاره كما يجب ... لكن
      يظل حرفك يفاجئني .. بي



      مودتي؛
      روح








      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • لعل الصمت أحيانا كثيرة أبلغ للرد
      ولعل في الرد أحيانا إنقاصا للمبدع
      ولعلنا لا نستطيع أحيانا كثيرة أن نقول ما نريد
      أقل ما يمكن أن يقال هنا أنكِ

      مبدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
      إن طعنتني بسيفك وأوشكت على الوفاة فأجهز علي بطعنة أخرى لكي لا أتعذب
    • إيلـــين* كتب:

      وحيدةٌ أنا بكِ كما لم أكن يوماً ..
      فكيف لي أن أبكي قليلاً لأكون أنا مرةً أخرى !

      مدري إلى أين أخذتني أحرفكـٍ ..!!$$6
      يبقى كلامـي هنا ناقص
      فبحضرتكـٍ أكتفي أن أتلوكـٍ بخشوع هنا ..:)



      أخذتكِ إلى طبيعتكِ ...
      إلى حيث الخفق النقي :)


      الله ما يحرمني هالطلة الحلوة :)



      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • DoN' LaNdRo كتب:





      تمتعني كتاباتك!
      ....
      وجهة نظر: اعتقد من وجهة نظري المتواضعه ان الشخص ان لم يكن مدمن قرائه فقد تأثر عليه حالته النفسيه في درجة الأستمتاع بالنصوص
      يعني ببساطه
      لو كان يشعر بحاله من السعاده وقرأ نص مدقع في الحزن فلن يجد تلك النشوه التي سيشعر بها لو كان هو الاخر متكئ على وسادة الـ آآه !!
      ....
      انا استثني كتاباتك روح من وجهة النظر هذي

      :)





      أهلييين :) DoN' LaNdRo



      نحن نتفاعل بالعقل والقلب ...

      وحين يكون القلب وحده يكون مساساً شخصياً مباشراً مهما كان مستوى الطرح
      وحين يكون العقل وحده يكون مجرد مجهر للحكم دون الاهتمام بالشعور

      ولو كان التأثر بكل " قوي " مطروح يطابق معناه لوجدت القرّاء تحولوا لدرجة
      رهافة خرافية العدالة :)

      .
      .
      ربما مللت الحزن بحرفي ، ولازلت تحب الجمال فيه .. $$z

      مجرد وجهة نظر أخرى ;)

      ميييييرسي لحضورك <<< أمتعني فعلاً :)


      مودتي؛
      روح
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • عيون الغزلان كتب:

      .. روووح ..


      تسحرنا دوماً بقلمها الذهبي ..
      و لتعابيرها و خيالها الواسع ننحني دوماً

      دامت لنا و دام ذلك القلم المعطاء


      ولمروري المتواضع تقبلي


      كانت هنا / عيون الغزلان




      صدقيني...
      تخجليني بكرم حضوركِ الدائم بحرفي ...
      وتسعديني بجمال ورقيّ هذا الحضور ..


      دمتِ نابضة :)


      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • اشرف500 كتب:

      روح كتب:




      لواننى ياصديقتى عرفت نهاية الترحال فى الدروب وشاركت فى صنع سفينة الولوج لبحرك المقدس وعكفت فوق الدرس اتعلم رقصة السقوط لو اننى مزجت جرحى بأحمر المداد لاتقى الحداد ما كنت الان ياصديقتى مصلوبا فوق جثة التعب محترقا بمحرقة اللهب لكننى حين عزمت على تكسير قواقع السكوت خاننى السان وقرر الصموت وسرت فى الطريق اجرجر الحروف وأنزوى وراء صمتى العقيم أرتب القواقع أعد فرشتى للبيات فتتعنقد الهموم من جديد تتمدد داخل الوريد تطرد الدماء للنزيف وعندما يهم الليل بالرواح اقول ياصديقتى لو اننى عرفت 0000 لواننى شاركت0000 لواننى 000 لواننى000 لو اننى


      معزرة لمداخلتى
      لكن احساسك الرقيق جعل الكلمات تتدفق على السطوربدون وعىمنى ولا ادراك


      هذه الأحرف سيدتى رائعة كالألوان القزحيه والمشاعر التى فيهاسامية كسمو الصفات
      للأشياء الثمينه كلماتك كسلاسل من ذهب كخيوط ولدتها الشمس



      تقبلى مرورى سيدتى






      أتظن يا أشرف أنها تُذاع ؟؟
      جودة هذا القلب أو ذاك فينحني الآخرون برفقٍ إلينا ..

      وصديقتي ...
      ربما ظنت أن العهود تهدد الخفق بسقوط الــ عُمر لذلك تخشاها ..
      أو أن قلبي بنظرها بات مرتوقٌ كفاية فما عاد يلفتها ..

      الحرف :)
      في مثل خربشاتي يضرب الحيطان ثم يتهادى إليّ موحشاً
      مهما حلقت حول المعاني بدوائر لا أبوح بها ، يبقى خياري
      الأخيرالذهاب بصمت تماماً كحاجتي الآنية لفهم من سبقني

      بصدق ...
      ما أجمل ما سطرت هنا ، أسرني


      ممتنة جداً لروحك


      روح؛





      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • اللـــورد كتب:

      أنتِ يا من تحيكين من ذاتك عباءة للوجع تسبلين عليها

      بحرف مختنق فيخبو في ليله الحالك يرتل زفرات من انين
      ممزق مرتعب يُهشم بعضاً من صلبه لينسكب أنفاس
      مرهقة على كؤوس تنتشي من لذة الألم ...

      هكذا تلوته نسمة تختال بين أصبع الغربة الخانقة تعيث
      في البقاع شيء من نقمة الحرية المنصهرة من أخر قيود
      الذات المترامية على اطراف الجرح الموغل في اقصى
      دلالات التعقيد يقطب وجع ويزيد في تشريح اخر
      ينثر ورق و يحتفظ بشي منه له ونحن سكارى نتلو
      تأوهات الحاء منه ونهرول خلف رمضاء الباء دون مساس ...

      هنا في هذا الجنب في هذه الجهة من الصدر في الإتجاه
      الأيسر بمقدار كف خلف هذا المعوج نبض يهجع
      الضلع لكِ فيه مستقر ومضجع طوعاً لا أمراً عاودي
      طرق بابه إغتاليه من بين ضحكاته جودي عليه بشيء
      من الوجع اتركيه ولكن جددي به الإحتراق عله يحرر شيء
      من قيوده فما زال يختزل في داخله حلم يميل لكِ كلما
      أجهده الإشتعال ...

      روح لكِ شيء من الروح

      ودام حرفك سامياً كروحك ...





      لماذا يقف النسيان على حدود لحظةٍ ما يدرأ عنها كل ما يقترب إلا التذكّر ؟
      .

      .

      أحياناً لا أجد ( أنا ) إلا بين مرابع تلك اللحظة .. سياجها غربة وداخلها وطن
      هل القلوب وطن بتغيرات تضاريسها وتقلبات مناخها أم أنها جنة خلد

      من دخلها فهو آمن !؟




      قرأتهااا مراراً وتكراراً ...
      شيء ما هنا لامسني بعمق ، كان يتلوني عليّ !

      وهذه
      فما زال يختزل في داخله حلم يميل لكِ كلما أجهده الإشتعال ...
      سأبقيها نصب قلبي يا سيدي فهي ستذكرني بي دائماً ...


      الامتنان لا يكفي لهكذا جماااال وعمق :)

      لكَ تحية لا تتقيد بــ حرف أو معنى


      مودتي؛
      روح



      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • خسرو كتب:

      كنت أقرأ عندها جاءني هذا الشعور




      للبحث عن بيت أسكنه بالكتابه فما وجدت لي غير هنا



      كان الوقت يجمعنا الفجر قبله بقليل أو بعده



      الدفئ يحوي المساحات الشاسعة من الداخل ويمسك القلب



      قنديل يمد للرغبة قلم ليتجلى ذراع تبحث عنك أنت



      كانت الأسئلة دوماً أنا وأرددها كلما دنوت بحثاً عن وميض أدفا عندك



      أراني منذ عودتي لا أسأل !!!



      فقط أتكلم فأنت تحبين سماعي أتكلم تسميه روح أو هذيان أنا



      الوحدة لا تكتب فقط ذلك الذي يحويها عجباً هل قلتها وحدة!!



      هذا امتلاء .. بالتأكيد أشتهي المجيء دونما أدري أجدني هنا.




      روح شكراً



      قد لا يكون الفهم ذاته



      ولا الاشتهاء ذاته



      وعلها ليست الأسباب ذاتها



      التي نبني عليها لنعبر



      وقد لا تكون الحروف



      وقد لا نكون إلا صور



      فقط وددت أن أدنو هنا



      وأن أسكن.




      رغبة مني أن أكتب عندك الآن وجاريتها



      تقبلي مروري








      الوجد ...!
      عند وجوم الليل يتحسس الشعور كمال الهوى
      يرسم أفقاً محموم بــ بتلات ورد منفلتة
      يعيد ترتيب الأحداث بهمسة صفاء يجترها الضوء إلى عنوان الجمال
      فــ نحب دون أن ينزف القلم ما يمكن شرحه عشقاً


      خسرو ..
      ارتقِ من مَرَدِة اللوعة .. إن العصمة من لعنة الغياب شائكة



      ما أجمل سكونكَ ..
      كنتَ حقاً هنا :)


      روح؛



      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • نورس عمان كتب:

      تحية صامته ..

      ومشاعر تصل عبر تلك الكلمات

      تقبلي مروري

      نورس عمان






      حتماً تصل ولو كانت صامتة :)

      لروووحكـ قبائل ورد


      مودتي
      روح؛

      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • ربان الساحة كتب:

      لعل الصمت أحيانا كثيرة أبلغ للرد
      ولعل في الرد أحيانا إنقاصا للمبدع
      ولعلنا لا نستطيع أحيانا كثيرة أن نقول ما نريد
      أقل ما يمكن أن يقال هنا أنكِ
      مبدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه



      الصمت لغة القلوب التي تتذوق الحرف وتسطره حقاً .. كــ قلبكَ

      أقدرهما جداً ، قراءتك وحضورك


      مودتي؛
      روح
      $$9
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • عاصم الشاعر كتب:

      كلمات في غاية الروعة والأحساس
      دمتي متالقة هنا دومآ

      تميز رائع

      تقبلي مروري



      :)
      وحضورك أعتبره ختام مسك ليومي الآن

      الشكر لــ روحك .. عاصم



      مودتي؛
      روح
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • قلتُ لها : " أنـــا " لا أذكر نفسي ..!
      قد أغمضتُ عينيّ عدة مرات لأتخيل من يعبر من هنا ، حتى وجدت نبضكِ في انتظاري
      لم أكن يوماً خفقاً لأحد ، كنتُ لي فقط .. ومنذالوعي الأول امتنعتُ عن حرفٍ يأتيني
      طواعية حتى التقيتكِ .. تجاوزتِنِي إليّ في ليلة ساكنة ومكثتِ قربي ، وبدأنا صمت اًلم
      ينتهِ إلا ببزوغ شمسٍ داخلنا ، وبعد ذلك ترقبتنا الليالي لتسمعنا ، قلنا كل ما يعرفون
      وما لا يعرفون .. ووعدتِنِي لن توجعيني أبداً و ...... صـ د قـ تـ كـِ !
      وجداً ... أوجعتِنِي




      آه..يا"أنا"
      كم امتطيت الصمت ليعبر..بي وجعي
      حين أراك.. ولا أستطيع
      سوى الصمت..لا سواه
      إلا اختناق بعضك..في





      روح...
      ولم يكن هناك خيار للصرخة داخل القلب إلا التوغّل في تفاصيل الملح ..




      تقبلي مروري