كشف موقع الملتقى على الإنترنت أن السعودية ومنذ سنوات تقوم بمد الرئيس اليمني "علي عبدالله صالح" بنحو 70 مليون دولار شهرياً تمويلاً لآلته العسكرية من أجل القضاء على الحوثيين في الشمال.
وأوضح الموقع أن هذه المبالغ ذهب معظمها حسب مصادر سعودية على شكل رشا بين الرئيس وجماعته من كبار الضباط.
وأشار الموقع إلى أنه بسبب طول هذه الأزمة وعدم حسمها أعتقدت السعودية أن نظام " علي عبدالله صالح" ليس فقط قادراً على الحسم بل وغير راغب هو أو ضباط عسكريين متنفذون في الحسم ، على أمل استمرار تدفق الأموال السعودية والارتزاق منها.
ونقل موقع الملتقى عن أوساط أكاديمية في بريطانيا مهتمة بالشأن اليمني وبالفكر الزيدي دخول السعودية على خط الأزمة من خلال جماعات قبلية ودينية تدعمها قامت بالاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي وتهجير للسكان الشيعة "الزيود" من المنطقة والسيطرة على مساجد زيدية وتعيين خطباء ومشايخ وهابيين يتلقون التمويل من السعودية.
وأوضح الموقع أن هذه المبالغ ذهب معظمها حسب مصادر سعودية على شكل رشا بين الرئيس وجماعته من كبار الضباط.
وأشار الموقع إلى أنه بسبب طول هذه الأزمة وعدم حسمها أعتقدت السعودية أن نظام " علي عبدالله صالح" ليس فقط قادراً على الحسم بل وغير راغب هو أو ضباط عسكريين متنفذون في الحسم ، على أمل استمرار تدفق الأموال السعودية والارتزاق منها.
ونقل موقع الملتقى عن أوساط أكاديمية في بريطانيا مهتمة بالشأن اليمني وبالفكر الزيدي دخول السعودية على خط الأزمة من خلال جماعات قبلية ودينية تدعمها قامت بالاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي وتهجير للسكان الشيعة "الزيود" من المنطقة والسيطرة على مساجد زيدية وتعيين خطباء ومشايخ وهابيين يتلقون التمويل من السعودية.