سؤالين تبحث عن حل نطرحهما / للشباب والفتيات في هذا الزمن الذي كثرت فيه المتغيرات والمستجدات ـ عن عقوق الوالدين ـ ( قصص من الواقع ).

    • سؤالين تبحث عن حل نطرحهما / للشباب والفتيات في هذا الزمن الذي كثرت فيه المتغيرات والمستجدات ـ عن عقوق الوالدين ـ ( قصص من الواقع ).

      [B]#h قصص تحدث في بعض الأسر بمجتمعنا عن عقوق الوالدين ، فنسمع عن شاب تجرأ وطرد والديه من البيت وغالبا ما تكون الأم ( عمة الزوجة ) هي في مرمى الهدف ، وذلك تنفيذا لرغبة الزوجة .

      فقرأت في إحدى المنتديات عن شاب خليجي رمى بوالده عاجز كبير في السن بالقرب من الشاطيء في ساعة متأخرة من الليل ، وفي عز الشتاء القارص ، وتركه ولم يسأل عنه . حتى وجد في صباح اليوم التالي متوفيا من شدة برودة الطقس ، من ثم تم التعرف من قبل الشرطة على الفاعل ، وأتضح أنه ( أبنه) فلذة قلبه كما يقال . وعندما سألته الشرطة عن أسباب قدومه لهذا الفعل قال وببرودة أعصاب أنه كان كثير التدخل في أمور حياتهم، ولا ترغب زوجته أن يعيش معهم . تراه مسكين الروح خاتم بإصبعها !

      وآخر يرمي بأمه وهي طاعنة في السن مريضة تكاد لا تقوى على الحركة في إحدى المنتزهات ببلدة أخرى بعيدة عن بيته ( على بالها المسكينة تشم الهواء ) ، ورجع عش الزوجية ليصفا الجو في نظر زوجته ، لكن سرعان ما كان القدر متربصا به فتعرض لحادث سير ، وهو يصارع سكرات الموت لسان حاله يحدثه فيقول :ـ أه يا أماه ، اعذريني يا أماه لما اقترفته يدي بحقك ، فلم تشفع لك التسعة الأشهر مدة حملك لي في بطنك ، وعانيت بعدها زفرات الولادة ومتاعبها أثناء وضعك ، لأخرج إلى هذه الدنيا سليما متعافيا، ولا جرعات لبنا تغذى بها جسدي حولين كاملين حتى كبرت وترعرعت ، بل امتدت يديّ فترمي بك وحدانية في ذلك المنتزه ، بدلا أن تساعدك فأغذيك لأرد لك الجميل ، ففارق الحياة بعد ماذا ؟ بعدما رمى بأمه عاقا بها ـ حتى تعرفت عليها الشرطة ، وسلمتها إلى ذويها ، ولما سمعت بخبر وفاة أبنها ، تصوروا ماذا حدث لها ، ( انفطر قلب الأم ولم تتمالك أعصابها فسقطت جثة هامدة ) .
      إذن /
      لماذا يكون الزوج في بعض الأسر خاتما في يد زوجته تمشيه يمينا ويسار حتى إذا طلبت منه طرد أمه وأبه من البيت يحقق لها ذلك ؟
      لماذا غالبا لا تقدر الزوجة عمتها (أم الزوج ) ولا تقبلها أن تعيش معها في نفس البيت ؟
      [/B]
    • لا حول ولا قوة الا بالله .. الله يهديهم ان شاء الله
      #e آليوم .. ! .. آنآ هنـآ . [ "متواجدهـ ولـكن سوف يآتي يوم وآكون الى الابد["غير متواجدهـ