الاعتداءت الوحشية المصرية على المنتخب والجمهور الجزائري

    • الاعتداءت الوحشية المصرية على المنتخب والجمهور الجزائري

      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


      اليوم وبعد فوز الجزائر وتأهلها للمونديال جئتكم بهذا الموضوع الذي لم نتكلم به من قبل وبوضوح حتى لا نشعل نار الفتنة ولا تضيع أرواح جمهورنا ولاعبين ففيلم الرعب الذي عيشنا فيه المصريون جعل نشد في أعصابنا ونسكت إلى غاية انتهاء المقابلة حتى نحافظ على أرواح كثيرة فشاهدو ماذا فعلوا فينا أخواننا العرب والمسلمين؟


      ولم نرد عليهم إلى حد الآن ليس خوفا منهم بل خوفا على وقوع مجزرة كبرى ودماء كثيرة تجعل اليهود تضحك علينا وللأسف من أجل مباراة لا أكثر ولا أقل دعوني أصمت الآن لأترك المشاهد والصور هي التي تعبر عن نفسها


      حتى تعيشوا ماعشناه وعاشه فريقنا وجمهورنا الجزائري في مصر


      وقولوا بعدها أهذه هي العروبة وهذا هو الإسلام إنهم يشوهون الدين الإسلامي بأي وسيلة






      http://www.youtube.com/watch?v=yR5yCp2BuCw












      هنا تشاهدون المهزلة الدنيئة في تغيير السائق الحافلة للمنتخب الجزائري والحمد لله الصور التقطت بكاميرات مصرية لتذيعها في قنواتها حتى لا يقولون أن القنوات متواطئة معنا




      فالله لا ينسى عباده
    • الله يوفق الجميع..
      بس اعتقد ان كل الطرفين اعتداء ع بعضهم البعض..
      بس اتمنى الاخلاق الرياضية تكون دائما موجوده..
      بدون صوت
      :P:P
      على كيفي انا ملكي ............................................. حديث: ما أسكر كثيره فقليله حرام
      عن جابر -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ما أسكر كثيره فقليله حرام: أخرجه أحمد والأربعة وصححه ابن حبان.
    • قديفة عنتر يحي في شباك الحضري بسرعة 100 كلم لم تكن في شباك لحضري فقط إنم في قلب 80 مليون مصري وهدا الرد أخمد بعض من غضب الجماهير التي سافرت إلى السودان ....وإلا لكانت مجزرة...الحمد لله و تحيا الجزائر
      1,2,3 viva l'alerie
    • المصريون هم من بدا بالاعتداء فقد استقبلناهم بالوروود في البليدة واستقبلونا بالحجارة في القاهرة والتي كانت يجب ان توجه الى اسرائيل
      لكن الله كان معنا واثبتا للجميع اننا الاقوى
      انتظرونا في كاس افريقيا
      والمونديال
      مازال مازال مع سعدان
    • معكم قلبا وقالبا أخي الكريم
      والله عيب الذي صار وأكبر عيب ووصمة عار في جبين بعض العرب
      صارو البلطجيه أصحاب مواقف يحكمون الشوارع والميادين وصار الإعلام وسيلة
      لتأجيج نار الفتن وشحن الكراهية والحقد وكله مثل ما تفضلت ينصب لصالح الصهاينة

      وموقفكم الذي كان بغض النظر يدل على كياسة وحكمة فأثبتو على هذا الموقف
      يكن لكم فضل رأب الصدع ودرأ الفتنه ويكفيكم الفوز خير عزاء وجزاء
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • بصراحه هذا كله من تحت رأس الكفر ( الاعلام ) لقد شوه كل شى وادخل الفتنه بين البلدين
      يا ريت ما يكون فيه اعلام حر ابدا والا سنكون تحت رحمته وان تكون هناك رقابه على الاعلام وخاصه الفضائيات الخاصه بشكل عام .. فهى سبب الازمه بين الاشقاء..
      الله يستر من القادم
      مبروك منتخب الجزائر وحظا اوفر المنتحب المصرى
    • ولا ننسى أن الإعلام المسيس له دور أكبر في تأجيج الصراعات وتبرير الأفعال
      وإضفاء المشروعيه عليها بذر الرماد على العيون
      ولولا الإعلام الحر لجهلنا ما يعمله الإعلام المسيس من غسيل للعقول

      ونحن نرفض كل أنواع الإعلام التي تفرقنا كأخوه
      وعاش الشعبين الجزائري والمصري
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • في ما يقال عن الإعلام..........العقلاء من الناس لا يكترثون عما يصدر من شباب ومراهقين من محاولة إيداء الطرف الآخر عبر الأنترنت سواء بتعليقات أو فيديوهات ال youtue ومع أن قنوات مصرية تفننت في سب وشتم الجزائريين عبر قنوات خاصة تغاضينا عن لأننا ضننا أنها لا تخضع لمراقبة حكومية .......ولكن أن تقوم قناة حكومية مصرية وفي هدا اليوم بإدلاء تصريحات سوقية ووصف الجزائريين بالبرابرة والإساءة لسفير الجزائر وأن الرئيس المصري قام بإجتماع قومي...........
      أنا أقول كان عليكم بالإجماع القومي يوم ضربت غزة أو حين قتل جنودكم المصريين في الحدود على أيدي الصهاينة ووووو.....أن تصدر إهانة من قناة حكومية لا يتقبلها أي جزائري......أنا أقول نحن أبناء المليون والنصف شهيد ورأسنا دائما في السماء من لا يعرف بلد الثورة.......ووالسلام عليكم
    • تعرضت لإصابة فوق عيني اليمنى، وقد تم إخاطة الجرح بغرزة واحدة، وأنا حاليا في صحة جيدة وكذلك زملائي و صايفي وشاوشي و لموشية، وعلى كل حال فالاعتداء يؤكد بأن المصرين متخوفون من قوة المنتخب الجزائري، ونحن واعون بما ينتظرنا يوم السبت بملعب القاهرة ولا يخيفنا ضغط الجمهور الغفير حتى ولو تجاوز 80 ألفا، وعلى كل حال أنا أطمئن كل الشعب الجزائري على حالتنا الصحية، وأعدهم بأننا سنقاتل من أجل ضمان تأشيرة المونديال. وتجدر الإشارة إلى ان حليش تلقى الإسعافات في الفندق .


      ربي يكون معاكم يا ولاد بلادي ويحفظكم انتم متل العادة صلوا
      وتوكلوا على ربي
      والله اكبر عالجميع





      صور حية للاعتداء


















      تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 1071 في 594 وحجم الصورة 46 كيلو بايت


      دخلوا الفندق و الدماء تغطي وجوههم مناصرون مصريون كانوا يعون الى تنفيذ "مذبحة" عند مخرج المطار.
      اعترض مئات المناصرين المصريين موكب المنتخب الجزائري عند وصول مساء اليوم و قاموا برشق الللاعبين بالحجارة عند مخرج المطار دون تسجيل تدخل أفراد الأمن المصري لردعهم حيث تم تسجيل تجنيد 50 عون أمن مصري فقط لتطويق آلاف الأنصار بمخرج المطار مما يشير الى عدم اتخاذ اجراءات وقائية من أية انزلاقات ،و كادت اليوم ان تقع مذبحة حقيقية لولا حكمة مناصرينا ، و زحف مئات المناصرين المتعصبين بعدها بسهولة الى عاية الفندق الذي تنقل اليه المنتخب الوطني و قاموا برشهم بالحجارة و سجلت إصابة كل من لموشية ، صايفي ، حليس ، و صايفي و شاهدنا دماء على وجوههم بعد اصابتهم برشق الحجارة مما يطرح تساؤلات ملحة حول المخطط الأمني الذي تبنته السلطات الأمنية المصرية لحماية لاعبينا.
      و كان اللاعبون الجزائريون يحملون الاعلام الوطنية و بدت معنوياتهم مرتفعة و وقف العديد منهم لتحية مئات الأنصار الذين تنقلوا الى مطار القاهرة خاصة بعد أن تعرض العديد منهم الى اعتداءات عنيفة من طرف مئات الأنصار المصريين الذين اقتحموا محيط المطار و حاولوا استفزاز اللاعبين و الأنصار الجزائريين الذين كانوا يرددون الأناشيد الوطنية و رد عليهم رفاق زياني بتحية النصر في محاولة لتجاوز الإستفزازات
    • ''عشنا الجحيم في القاهرة''.. ''الشرطة تواطأت مع المصريين للاعتداء علينا''.. ''استباحوا حرمات نسائنا''.. ''ولكن سننتقم لدماء شهدائنا بالخرطوم''.. هي عبارات تداولها مختلف أنصار المنتخب الوطني بعد عودتهم، صبيحة أمس، إلى أرض الوطن. حيث رووا لـ''الخبر'' تفاصيل جد مرعبة عن ''جحيم القاهرة'' ليلة السبت الماضي...
      صبيحة أمس، في حدود الساعة الثانية عشرة والنصف، حطت بمطار هواري بومدين بالجزائر العاصمة أولى الطائرات القادمة من القاهرة والتي حملت على متنها كثيرا من أنصار ''الخضرة'' الذي حضروا مقابلة أمسية السبت. كانت مختلف أرجاء المطار تهتز على ريتم ''وان تو ثري فيفا لالجيري''. الجميع يحمل الرايات الوطنية ويهتف بروح مختلف لاعبي المنتخب الوطني. وسط حالة الهتاف المتعالي، الموصول بدعوات الشكر بعد النجاة من ''وحشية المصريين''، التقينا الشاب سليم بلعيدي، المقيم بمدينة البليدة، والذي سرد علينا بدايات وصول الأنصار الجزائريين إلى ملعب القاهرة ويقول: ''لم نشهد استفزازات كما شهدناه على بوابة الملعب. حيث سخرت قوات الأمن المصرية 18 جهاز سكانير بغية تفتيش ومراقبة الجزائريين''، قبل أن يقاطعه أحد زملائه المدعو محمد. ب ويقول: ''على الجانب الآخر لم يشهد أنصار المنتخب المصري أية متاعب في الدخول. لا مراقبة ولا تفتيش. كما سمح لهم بإدخال الألعاب النارية''، مضيفا، بنبرة يعلوها كثير من التأثر: ''وعلاش يا صاحبي! احنا رانا يهود ولا أعداء الله يعملو فينا هذا''. ويعود سليم. ب إلى الحديث قائلا: ''حتى النساء لم ينجين من ''الحفرة''، حيث شاهدنا أعوان أمن مصريين ينتهكون حرمات نساء جزائريات، حيث قاموا بتفتيشهم والتمادي في إدخال أيديهم إلى أجزاء جد حسّاسة من أجسادهن.. دارو فيهم الباطل''.. مختتما كلامه بترديد: ''عيب واش شفنا.. ولكن والله ما رايحين نسكتوا على الإهانة''. بالدخول إلى المدرجات تواصلت المضايقات ومعاناة الجماهير الجزائرية والتي يحكي عليها مصطفى المقيم بمدينة قسنطينة، قائلا: ''منذ البداية حاولت إدارة ملعب القاهرة استفزازنا. إياكم أن تصدقوا أن ما استمعتم إليه، خلال المقابلة، كانت أهازيج وأغاني الجمهور المصري. هذا خطأ. حيث وضعت إدارة الملعب مكبرات صوت في كل أركان الملعب، حتى جهة مدرجات الجزائريين، وقاموا ببث أغاني مصرية تحريضية بغية استفزاز الجمهور الجزائري''. بجانب مصطفى التقينا الشاب نصر الدين قدوري، المقيم بمدينة بطيوة، والذي يقول: ''حرام على الأمن المصري وما فعل فينا. قاموا بمنعنا حتى من إدخال قارورات الماء والتي قاموا بإفراغها على بوابة الملعب ومنعونا أيضا من إدخال المأكولات والسندويتشات وبقينا أكثر من عشر ساعات دون أكل ولا شرب''.
      قتلى وأربع ساعات من الاحتجاز
      رغم انتصار المنتخب المصري ونيله حظوة لعب ''مقابلة فاصلة''، إلا أن معاناة الجزائريين تواصلت إلى ما بعد نهاية المباراة. حيث يحكي نبيل. ف أن أنصار الخضر ظلوا محتجزين بأحد أروقة ملعب القاهرة مدة أربع ساعات كاملة. حيث قامت الشرطة المصرية بضمان أمن وخروج الأنصار المصريين أولا. مضيفا: ''كان يوجد بيننا بعض كبار السن، أطفال صغار وكذا امرأة حامل، لاحظت أنها كانت تصرخ بصوت عال متأثرة بالألم ولكن لم تجد أحدا يستجيب لنداءاتها''، بالخروج من الملعب توجه الأنصار إلى الحافلات وهناك اشتدت معاناتهم، حيث يروي رضا سيتي قائلا: ''لم نسلم من حجارتهم. أهانونا في القاهرة أمام مرأى وأعين مسؤولي سفارتنا التي تخلت علينا''. حيث تواصل رشق أنصار الجزائر بالحجارة بإيعاز من الشرطة والتي يحكي عنها نبيل. ف قائلا: ''بالخروج من الملعب وركوب الحافلات شاهدنا سيارتي شرطة في مرافقتنا. ثم، بعد بضعة أمتار، اختفت سيارات الشرطة وتركونا لوحدنا. حتى النساء المصريات قاموا برشقنا بالحجارة وسمعناهم يصرخون ويغنون بالقول أن الجزائريين حيوانات''، كانت حالة محدثنا جد مؤثرة، كانت عيناه تدمعان تحسرا على الإهانة التي تعرضت إليها الجزائر قاطبة. حيث حكى رضا حميميد قائلا: ''مع اشتداد رشقنا بالحجارة سقط أحد المناصرين متأثرا بتوالي ضربتين على قفاه ميتا. حيث استطاع محدثنا أن يلتقط له صورة مغطى بالعلم الوطني''، وهو يحكي وقوع أولى الضحايا اهتز المطار ''لالجيري الشهداء''، كما اتضح أن من بين جرحى ''جحيم القاهرة'' كان المغني الشاب توفيق الذي تعرض لجرح بليغ في الجهة اليمنى من الرأس.
      العلم الوطني لم يشفع لإسلام
    • والله أنكم رجال وأصحاب مواقف عظيمه
      رغم الإعتداءات الوحشيه صمدتم ولعبتم بروح قتاليه عاليه
      تلك الجروح ستظل علامة صمود وعز وفخر
      تحملتم كل شيء وضحيتم من أجل الوطن
      بل من أجل العروبة كلها
      ولتخسأ كل يد قذرة إمتدت لكم بسوء ومن كان خلفها ولن توسم إلا بالخزي والعار
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ