تذكرت بعد شي سلوك خاطئ لما لاسمح الله نحصل شاحنه مسويه حادث او شئ مثل شاحنه حليب مثلا او لا البان
الناس تجلس تصور المشهد ولا تجلس تجمع المنتجات يلي طايحه وعلى طول في سيارتهم
الله يهديهم

موضوع قيم يستحق منا كل رعايه
والشاعر يقول : هي الأمم الأخلاق ما بقيت ***** فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبو

التخلص من سلوكياتنا السيئه يعكس مدى تطورنا الإيجابي
وهي خير مقياس لمدى ما وصلنا إليه من رقي وحضاره
والسلوك السيء قبل أن يكون تخلفا فهو مناقض لأرثنا الثمين من حسن سيرة
وسمعة وصيت رافق حياة الأسلاف العظام كما أنه في الأساس مخالف لتعاليم
ديننا القويم الذي حثنا على السعي لبلوغ مكارم الأخلاق

ما يحظرني الآن من موقف سلوكي شاذ مناف للدين والخلق والعرف هو التجمع
على قارعة الطريق من قبل من لا عمل نافع يشغل حيز فراغهم أو من السفهة الذين
لا يفقهون سبل قضاء الوقت بما يحفظ النفس وينفعها
فالطريق هي مسلك عبور ومرور لكل أجناس خلق الله من البشر ولا يصح لأي
كان أن يتخذ الطرقات مجالس سمر ويتخذ من العابرين فرجة أو مضغة يلوجها بألسنته

شكرا على الإختيار الراقي للطرح

سلوكيت مجتمعنا الجميل كثيرة واغلبها للاسف سلبي.

اولا المنظر الخارجي اهم شئ
عندك مصلحة ادارية تسلح بما يلي
لباس جداب وانيق
كثير من النفاق
وقليل من الحياء
ولاباس من هدية ورقية

كثير ما نواجه مثل هذي المواقف في حياتنا

يعني بتكون صاف طابور طوييييييييييييل عند صندوق المحاسبة و في النهاية يجيك واحد بكل برود ياخذ دورك

شخصيا في مثل هالمواقف ارفض اعطيهم مجال و اخليهم يرجعوا لاخر الصف كلنا ناس و ما حد احسن عن حد


تسلم الايادي اللي طرحت الموضوع
لي عودة اخرى ان شاء الله

الغرور والكبر الذي يولده كرسي الوظيفه
من الآفات المكروهه لأنها تخرج المعتل بها من إحترام دستور
الوظيفه وشقه الخدمي الذي يعني بتسيير معاملات الناس وإيلائها جانب التقدير
ولدينا من المسؤولين الكبار من لو كانو ملوكا لما تلبسهم كل ذلك الجنون بالعظمه
كما أن لدينا من صغار الموظفين ممن يضعون أنفسهم موضع الإحتقار والسخريه
بسبب نظرتهم المتعاليه الجوفاء لمراكزهم ونظرة الدونيه لهم من قبل الناس