الى متى يا يلادي
الى متى يا بلادي يظل المواطن العماني يعاني من المستشفيات في بلادنا الحبيبة عمان ؟؟؟؟؟
قبل يومين كنت مع أحد الشباب واذا به يلعن أحد المستشفيات في البلاد وسألته عن السبب قال لما كنت مراجع معهم وفحصوا لي عن أحد الأمراض قالوا أنت بخير ولما زرت المستشفى المرجعي في نزوى قالوا لي المرض بعده موجود وقالوا له نحن أساسا لا نعتمد على فحوصات ذلك المستشفى وهذه ليست أول مرة اسمعها تروح مستشفى يقولوا لك كلام وتروح مستشفى مرجعي اخر يقولوا لك كلام ثاني قتظل أنت لا تعرف من تصدق وفي مرة من المرات أحد الأصحاب كان في الزائدة الدودية وقالوا في نفس هذا المستشفى ما فيك شي ولما أشتد به الألم وراجعهم قالوا أنت فيك الزائدة الدودية والحين بنحولك الى نزوى للعملية وكانت أن تنفجر فيه الدودة لكن ربنا ستر .....
ألى متى يا بلادي بنظل نعاني من المستشفيات ..... يعني هل من المعقول أعداد كبير من المواطنين يعالجوا في الخارج وأنا والدي شخصيا كان يعالج ويعمل عملية لأحدى عينيه ويراجع المستشفيات وبدوى جدوى ولما سافر إلى الخارج عملية في اليوم الثاني من وصوله والحمد لله في أقل من شهر وصحته على أحسن حال وبمبالغ لا تزيد عن ألف ريال
موضوع غاية في الأهمية يجب على بلادنا النظر فيه لتشجع الطلاب على اختيار الطب ولنطور بلادنا ولا نهدر أموالنا في الخارج لأجل العلاج .
الى متى يا بلادي يظل المواطن العماني يعاني من المستشفيات في بلادنا الحبيبة عمان ؟؟؟؟؟
قبل يومين كنت مع أحد الشباب واذا به يلعن أحد المستشفيات في البلاد وسألته عن السبب قال لما كنت مراجع معهم وفحصوا لي عن أحد الأمراض قالوا أنت بخير ولما زرت المستشفى المرجعي في نزوى قالوا لي المرض بعده موجود وقالوا له نحن أساسا لا نعتمد على فحوصات ذلك المستشفى وهذه ليست أول مرة اسمعها تروح مستشفى يقولوا لك كلام وتروح مستشفى مرجعي اخر يقولوا لك كلام ثاني قتظل أنت لا تعرف من تصدق وفي مرة من المرات أحد الأصحاب كان في الزائدة الدودية وقالوا في نفس هذا المستشفى ما فيك شي ولما أشتد به الألم وراجعهم قالوا أنت فيك الزائدة الدودية والحين بنحولك الى نزوى للعملية وكانت أن تنفجر فيه الدودة لكن ربنا ستر .....
ألى متى يا بلادي بنظل نعاني من المستشفيات ..... يعني هل من المعقول أعداد كبير من المواطنين يعالجوا في الخارج وأنا والدي شخصيا كان يعالج ويعمل عملية لأحدى عينيه ويراجع المستشفيات وبدوى جدوى ولما سافر إلى الخارج عملية في اليوم الثاني من وصوله والحمد لله في أقل من شهر وصحته على أحسن حال وبمبالغ لا تزيد عن ألف ريال
موضوع غاية في الأهمية يجب على بلادنا النظر فيه لتشجع الطلاب على اختيار الطب ولنطور بلادنا ولا نهدر أموالنا في الخارج لأجل العلاج .