نتعرض في حياتنا إلى مواقف كثيرة ، منها ما يفرح القلب ويسعد النفس ، ومنها ما يحزن القلب ويتعس النفس ، فبعض الشباب للأسف أخذ يتلاعب بمشاعر الناس ، وكأنها لعبة بين يديه فلا يعطي الأمر اهتماما ، ولا يفكر في عواقب فعله ، ولا فيما سيترتب عن ذلك من مشاكل .
فنجد فئة من الشباب هداهم الله يثقل المزاح حتى بمشاعر الناس ، فيبادر بالاتصال بصديقه أو أي شخص يعرفه ، أو إرسال رسالة من جواله ، ويبلغه بخبر غير سار ، والطرف الثاني بعد سماعه الخبر يكاد يتهاوى على الأرض فيسقط مغميا عليه ، إن لم يعطي نفسه برهة في التفكير ـ فيبادر بالاتصال بأي قريب يعرفه لمعرفة صحة الخبر ، فيكتشف بعد ذلك أن كل ما هول له من خبر عبارة عن مزحة ثقيلة رماها الطرف الأول .هذه هي قيمة مشاعر الناس عن بعض الشباب . وتكثر هذه التصرفات في شهر إبريل للعلم والإحاطة .
فنجد فئة من الشباب هداهم الله يثقل المزاح حتى بمشاعر الناس ، فيبادر بالاتصال بصديقه أو أي شخص يعرفه ، أو إرسال رسالة من جواله ، ويبلغه بخبر غير سار ، والطرف الثاني بعد سماعه الخبر يكاد يتهاوى على الأرض فيسقط مغميا عليه ، إن لم يعطي نفسه برهة في التفكير ـ فيبادر بالاتصال بأي قريب يعرفه لمعرفة صحة الخبر ، فيكتشف بعد ذلك أن كل ما هول له من خبر عبارة عن مزحة ثقيلة رماها الطرف الأول .هذه هي قيمة مشاعر الناس عن بعض الشباب . وتكثر هذه التصرفات في شهر إبريل للعلم والإحاطة .