نستقبلهم من اجل فلسطين فلابد من شعرة معاويه لجمحهم والتدخل ليكون الوسيط من يخاف علي فلسطين ولا نترك الغرب يذايد علينا
شعبا نرفضه في مصر بس لو ليك مع الكلب حاجه تعمل ايه
في مؤتمر صحفي مشترك عقب اختتام مباحثاته مع الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز بالقاهرة أمس, أكد الرئيس حسني مبارك تطلع مصر لتجاوب إسرائيل مع استحقاقات السلام ومرجعياته.
أكد الرئيس مبارك أن المرحلة الدقيقة التي تمر بها جهود السلام لا تدع مجالا للحديث عن حلول مرحلية أو حدود مؤقتة للدولة الفلسطينية, وإنما يتعين أن تستهدف جهودنا تسوية نهائية عادلة يتم تنفيذها في إطار زمني محدد متفق عليه.
وحول الأوضاع الراهنة بالأراضي الفلسطينية المحتلة, جدد الرئيس مبارك الدعوة إلي المزيد من التسهيلات, ورفع الحواجز بالضفة الغربية والحصار الإسرائيلي عن غزة, وتسهيل حركة الفلسطينيين بين الضفة والقطاع.
وشدد الرئيس مبارك علي أن القدس قضية تهم كل مسلمي العالم, وليست مشكلة فلسطينية فقط, وأن استمرار الحكومة الإسرائيلية في عملية تهويدها سينتج عنه اكتسابها عداء جميع المسلمين, موضحا أن قضية القدس يجب أن تكون ضمن القضايا المطروحة في المفاوضات.
أما الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز فأوضح أن حكومة بلاده ذكرت أنه فور بدء المفاوضات السلمية مع الفلسطينيين لن تكون هناك مستوطنات جديدة في الميدان, ولن تجري أي استثمارات مالية لبناء المستوطنات في الضفة.
كما سنقوم بإخلاء المستوطنات التي أقيمت بشكل غير شرعي. وأشار بيريز إلي أن هناك موضوعات هامشية مثل بناء وحدات سكنية أصبحت مركزية, والرد علي هذا هو أن تلك الموضوعات ممكن حلها عن طريق التفاوض بين الطرفين, خاصة إذا كانت هناك حدود متفق عليها بين الطرفين من خلال مفاوضات مباشرة.
وزعم بيريز أن القدس تمثل أهمية بالنسبة لإسرائيل, وأنها يجب أن تكون تحت السيطرة والسيادة الإسرائيلية ولا تعتبر مستوطنة!
وذكر الرئيس الإسرائيلي أن إسرائيل دولة وحكومة مستعدة للمضي قدما نحو إقامة دولتين في المنطقة, دولة فلسطينية مستقلة بجانب الدولة الإسرائيلية, وقال: نحن نريد للفلسطينيين أن يكونوا سعداء, وإذا حدث ذلك في المستقبل سيكون أمرا في مصلحة الطرفين علي حد سواء.
00000000000000000000000
شعبا نرفضه في مصر بس لو ليك مع الكلب حاجه تعمل ايه
في مؤتمر صحفي مشترك عقب اختتام مباحثاته مع الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز بالقاهرة أمس, أكد الرئيس حسني مبارك تطلع مصر لتجاوب إسرائيل مع استحقاقات السلام ومرجعياته.
أكد الرئيس مبارك أن المرحلة الدقيقة التي تمر بها جهود السلام لا تدع مجالا للحديث عن حلول مرحلية أو حدود مؤقتة للدولة الفلسطينية, وإنما يتعين أن تستهدف جهودنا تسوية نهائية عادلة يتم تنفيذها في إطار زمني محدد متفق عليه.
وحول الأوضاع الراهنة بالأراضي الفلسطينية المحتلة, جدد الرئيس مبارك الدعوة إلي المزيد من التسهيلات, ورفع الحواجز بالضفة الغربية والحصار الإسرائيلي عن غزة, وتسهيل حركة الفلسطينيين بين الضفة والقطاع.
وشدد الرئيس مبارك علي أن القدس قضية تهم كل مسلمي العالم, وليست مشكلة فلسطينية فقط, وأن استمرار الحكومة الإسرائيلية في عملية تهويدها سينتج عنه اكتسابها عداء جميع المسلمين, موضحا أن قضية القدس يجب أن تكون ضمن القضايا المطروحة في المفاوضات.
أما الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز فأوضح أن حكومة بلاده ذكرت أنه فور بدء المفاوضات السلمية مع الفلسطينيين لن تكون هناك مستوطنات جديدة في الميدان, ولن تجري أي استثمارات مالية لبناء المستوطنات في الضفة.
كما سنقوم بإخلاء المستوطنات التي أقيمت بشكل غير شرعي. وأشار بيريز إلي أن هناك موضوعات هامشية مثل بناء وحدات سكنية أصبحت مركزية, والرد علي هذا هو أن تلك الموضوعات ممكن حلها عن طريق التفاوض بين الطرفين, خاصة إذا كانت هناك حدود متفق عليها بين الطرفين من خلال مفاوضات مباشرة.
وزعم بيريز أن القدس تمثل أهمية بالنسبة لإسرائيل, وأنها يجب أن تكون تحت السيطرة والسيادة الإسرائيلية ولا تعتبر مستوطنة!
وذكر الرئيس الإسرائيلي أن إسرائيل دولة وحكومة مستعدة للمضي قدما نحو إقامة دولتين في المنطقة, دولة فلسطينية مستقلة بجانب الدولة الإسرائيلية, وقال: نحن نريد للفلسطينيين أن يكونوا سعداء, وإذا حدث ذلك في المستقبل سيكون أمرا في مصلحة الطرفين علي حد سواء.
00000000000000000000000
~!@q
تدور الايام بين رحايا العاشقين
غزل وهم وجراح مكروبين
فهل بشفتيكي اكون حزين
الدكتور شديد
أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول
~!@q
شارك
shokry.ahlamontada.net