لا نريد أن نزج بأنفسنا في أمور تخص بعض الشباب بما تقترفه أنفسهم من تصرفات تخص ديننا الحنيف ، لكن الواجب يحتم علينا توجيه النصيحة لهم إذا قبلوا ذلك ، لأنهم أخوة لنا نكن لهم المحبة الصادقة ونتمى لهم الخير ، لكن ماذا تقول ـ الحياة الدنيا غرتهم وزين لهم الشيطان سوء أعمالهم وصدهم عن السبيل ، سبيل الهداية والرشاد ، فضلوا عن الطريق المستقيم .
فللأسف نجد فئة منهم ـ المؤذن ينادي إلى الصلاة وكأن أذانهم لا تسمع الأذان ، فينشغلوا بما زين لهم من أعمال لهوا ولعب وفي بعض الأحيان ، ودمار نفس بشرب الشيشة والسهر في أوقات أخرى . فيحين وقت الصلاة فتترك وكأن أعمالهم هي العبادة بنظرهم والعياذ بالله .
وفئة أخرى تتفاخر بأنها تأكل وتشرب في نهار رمضان ، وكأن ترك الفرائض في زماننا هذا بات مفخرة لهم أمام الآخرين .
هذا هو حال بعض الشباب للأسف في هذا الزمان والله المستعان على ما تصفون . نسأل الله لهم الهداية .
فللأسف نجد فئة منهم ـ المؤذن ينادي إلى الصلاة وكأن أذانهم لا تسمع الأذان ، فينشغلوا بما زين لهم من أعمال لهوا ولعب وفي بعض الأحيان ، ودمار نفس بشرب الشيشة والسهر في أوقات أخرى . فيحين وقت الصلاة فتترك وكأن أعمالهم هي العبادة بنظرهم والعياذ بالله .
وفئة أخرى تتفاخر بأنها تأكل وتشرب في نهار رمضان ، وكأن ترك الفرائض في زماننا هذا بات مفخرة لهم أمام الآخرين .
هذا هو حال بعض الشباب للأسف في هذا الزمان والله المستعان على ما تصفون . نسأل الله لهم الهداية .