تكلمت في موضوع سابق عن عاملات المنازل والمشاكل الناجمة منهن في بيوتنا وعلى أطفالنا خاصة ، لكن لن نبحر في الأسباب الداعية إلى ذلك ، ما أحب التطرق إليه في فحوى هذا الحديث ، أن هنالك أسباب رئيسة تدفع بعاملات المنازل إلى إيذاء فلذات أكبادنا ، كردة فعل لبعض التصرفات وسوء المعاملة التي تلقاها هذه الفئة في بعض الأسر في مجتمعنا . ونضرب لكم أمثلة .
vعاملة منزل تعاملها ربت البيت بالضرب والعنف وربما بالأذى الجسدي على كل صغيرة وكبيرة تخطأ فيها ، ولم تراعي جوانب الاختلاف بينها وبين تلك العاملة من ناحية فهم اللغة ، ومعرفتها بأمور تدبير المنزل والطبخ ، كون إنها أتت من بلادها ولا تعرف شيء عن الأسرة التي ستعيش معها ، ولا لديها معرفة بعاداتهم وتقاليدهم وأسلوب معيشتهم ، وربما قيل لها أن عملها غير ذلك ، هنا يجب التريث ولا يجوز استخدام مبدأ العنف لتعامل معها ، كونها أولا بشر له كرامته ويجب احترامه ، ويجب تفهيمها الأمور الصحيحة وكسبها ، فلولا ظروف الحياة لما أتت خادمة وتغربت عن بلادها وتركت أطفالها .
vتتعرض عاملات المنازل في بعض الأسر إلى أمور غير طيبة بحقهن والعياذ بالله ، بأن تجبر من قبل رب الأسرة إلى الاعتداء الجنسي عليها بدون رضاها .
vعدم إعطاء عاملة المنزل مستحقاتها المالية وتضل تخدم في المنزل بدون مقابل ، أو التقصير في حقها بشكل من أوجه التقصيرـ أو الضغط عليها بالقيام بأعمال فوق طاقتها ولا نترك لها مجالا للراحة ، وأمور أخرى لا نحصى ذكرها .
هنا قد يكون مبدأ الفعل ورد الفعل راسخا في عقلها ، فتقترف يدها أمورا لا تحمد عقباها ضد أطفالنا . وكثيرا من القصص نسمع أو نقرأ عنها لأخذ الحيطة والحذر ، وعلينا إعطاءهن حقهن وكسب مودتهن حفاظا على أطفالنا ، وأموالنا التي صرفنها من أجل استقدامهن ، ولكي نتقي شرهن .
vعاملة منزل تعاملها ربت البيت بالضرب والعنف وربما بالأذى الجسدي على كل صغيرة وكبيرة تخطأ فيها ، ولم تراعي جوانب الاختلاف بينها وبين تلك العاملة من ناحية فهم اللغة ، ومعرفتها بأمور تدبير المنزل والطبخ ، كون إنها أتت من بلادها ولا تعرف شيء عن الأسرة التي ستعيش معها ، ولا لديها معرفة بعاداتهم وتقاليدهم وأسلوب معيشتهم ، وربما قيل لها أن عملها غير ذلك ، هنا يجب التريث ولا يجوز استخدام مبدأ العنف لتعامل معها ، كونها أولا بشر له كرامته ويجب احترامه ، ويجب تفهيمها الأمور الصحيحة وكسبها ، فلولا ظروف الحياة لما أتت خادمة وتغربت عن بلادها وتركت أطفالها .
vتتعرض عاملات المنازل في بعض الأسر إلى أمور غير طيبة بحقهن والعياذ بالله ، بأن تجبر من قبل رب الأسرة إلى الاعتداء الجنسي عليها بدون رضاها .
vعدم إعطاء عاملة المنزل مستحقاتها المالية وتضل تخدم في المنزل بدون مقابل ، أو التقصير في حقها بشكل من أوجه التقصيرـ أو الضغط عليها بالقيام بأعمال فوق طاقتها ولا نترك لها مجالا للراحة ، وأمور أخرى لا نحصى ذكرها .
هنا قد يكون مبدأ الفعل ورد الفعل راسخا في عقلها ، فتقترف يدها أمورا لا تحمد عقباها ضد أطفالنا . وكثيرا من القصص نسمع أو نقرأ عنها لأخذ الحيطة والحذر ، وعلينا إعطاءهن حقهن وكسب مودتهن حفاظا على أطفالنا ، وأموالنا التي صرفنها من أجل استقدامهن ، ولكي نتقي شرهن .