في الحقيقه ترددت كثيرا قبل أن أطرح هذا النوع من الثقافات في هذه الساحة لشكي بأنها
لا تمثل ثقافة ترتقى لأن يكون لها فسحة ومساحة وحيز ولو ضئيل تشغله فيها ولكنني حسمت
أمري في النهاية وقلت في نفسي أن الموضوع سلس وبسيط ويخاطب جميع فئات المجتمع فهو لا يندرج لا تحت مسمى
فكر نهضوي ولا تحرري ولا فكر موروث أو ثابتة من الثوابت ولكنه يحسب من ضمن الثقافات التي ترتبط إرتباطا وثيقا
بالإستراتيجة الدائمه لجياة الفرد وديمومتها فهو يتغلغل إلى عمق حياة البشر ومستلزماتها الحتميه مادة وفكرا ملهما مرشدا
ملازما رفيقا لتلك المادة لذلك قررت وضعه هنا .
لا تمثل ثقافة ترتقى لأن يكون لها فسحة ومساحة وحيز ولو ضئيل تشغله فيها ولكنني حسمت
أمري في النهاية وقلت في نفسي أن الموضوع سلس وبسيط ويخاطب جميع فئات المجتمع فهو لا يندرج لا تحت مسمى
فكر نهضوي ولا تحرري ولا فكر موروث أو ثابتة من الثوابت ولكنه يحسب من ضمن الثقافات التي ترتبط إرتباطا وثيقا
بالإستراتيجة الدائمه لجياة الفرد وديمومتها فهو يتغلغل إلى عمق حياة البشر ومستلزماتها الحتميه مادة وفكرا ملهما مرشدا
ملازما رفيقا لتلك المادة لذلك قررت وضعه هنا .
لندخل في الموضوع :
أن نشتري فهذا أمر نحن مسيرين فيه أما أن نختار ما نشتري فهذا حق إختياري
لا إلزام عليه ولا أكراه فيه فأنت تدفع حتى تحصل على ما تريد لا ما يسوقه الأخرون
لك دون تمعن وتفحص وتمحيص وتدقيق
ومن أجل ذلك تعالو نتدارس معا من واقع الحياة دروس ثقافة الشراء
وسأبدأ أولا بصفتي طارح الفكره وحتى أفتح بابا للولوج إلى جوانب قضية الشراء
والإقتناء بثقافة شراء السيارة الجديده او إسترتيجة شراء سيارة جديده :
شراء سياره جديده يتطلب منا الإلمام بالتالي :
1- ملائمة السيارة لظروف الإستخدام والحاجة ( صالون , دفع رباعي , مركبه كبيره ....... )
2- جودة السيارة وسمعتها ( الفترة العمريه ما قبل الترميم الشامل ........ )
3- قيمتها وقيمة قطع الغيار وقيمة خدمة ما بعد الشراء ( السيرفس )
4- حيثيات الضمان
5- سمعة الوكاله من حيث سرعة ودقة الصيانه والتصليح وتوافر ورش الخدمه وكفاءتها وكفاءة
وكفاءة العاملين بها ومدى المصداقيه في تنفيذ الإتفاقات والوعود الموثقه .
6- معرفة إمكانيه تنفيذ خدمة ما بعد الشراء الدوريه ( السيرفس ) خارج ورشة الوكاله فهذا يوفر
كثيرا من الوقت والمال ولتحديد الأفضل والأوفر ماديا طبعا من حيث المداومة على تنفيذ الخدمة
بورشة الوكالة لإستمرار الضمان أو تنفيذها بالخارج مع إلغاء الضمان .
7- إختيار المركبة التي من المتوقع أن تخدم المشتري لأطول فترة ممكنه بحيث لا يظطر لتغيرها
خلال فترة وجيزه ويخسر فارق المبلغ
8- إختيار المركبه التي لها تسويق رائج بعد الإستعمال إذا ما دعت الظرورة الحتميه لبيعها بحيث
تكون الخسارة في قيمة الفارق أقل ما يمكن
أن نشتري فهذا أمر نحن مسيرين فيه أما أن نختار ما نشتري فهذا حق إختياري
لا إلزام عليه ولا أكراه فيه فأنت تدفع حتى تحصل على ما تريد لا ما يسوقه الأخرون
لك دون تمعن وتفحص وتمحيص وتدقيق
ومن أجل ذلك تعالو نتدارس معا من واقع الحياة دروس ثقافة الشراء
وسأبدأ أولا بصفتي طارح الفكره وحتى أفتح بابا للولوج إلى جوانب قضية الشراء
والإقتناء بثقافة شراء السيارة الجديده او إسترتيجة شراء سيارة جديده :
شراء سياره جديده يتطلب منا الإلمام بالتالي :
1- ملائمة السيارة لظروف الإستخدام والحاجة ( صالون , دفع رباعي , مركبه كبيره ....... )
2- جودة السيارة وسمعتها ( الفترة العمريه ما قبل الترميم الشامل ........ )
3- قيمتها وقيمة قطع الغيار وقيمة خدمة ما بعد الشراء ( السيرفس )
4- حيثيات الضمان
5- سمعة الوكاله من حيث سرعة ودقة الصيانه والتصليح وتوافر ورش الخدمه وكفاءتها وكفاءة
وكفاءة العاملين بها ومدى المصداقيه في تنفيذ الإتفاقات والوعود الموثقه .
6- معرفة إمكانيه تنفيذ خدمة ما بعد الشراء الدوريه ( السيرفس ) خارج ورشة الوكاله فهذا يوفر
كثيرا من الوقت والمال ولتحديد الأفضل والأوفر ماديا طبعا من حيث المداومة على تنفيذ الخدمة
بورشة الوكالة لإستمرار الضمان أو تنفيذها بالخارج مع إلغاء الضمان .
7- إختيار المركبة التي من المتوقع أن تخدم المشتري لأطول فترة ممكنه بحيث لا يظطر لتغيرها
خلال فترة وجيزه ويخسر فارق المبلغ
8- إختيار المركبه التي لها تسويق رائج بعد الإستعمال إذا ما دعت الظرورة الحتميه لبيعها بحيث
تكون الخسارة في قيمة الفارق أقل ما يمكن