تطرقت في هذه الساحة إلى بعض المواضيع تخص الفتاة بذات ، وتطرق بعض الأخوة والأخوات رواد الساحة جزأهم الله خير إلى مواضيع أخرى تنصب في بعض القضايا والظواهر التي تخص الفتاة في مجتمعنا المعاصر . ومنها على سبيل المثال :ـ
العنوسة / هذه الظاهرة موجودة في معظم الدول ومجتمعنا العماني لا يخلوا منها ، ولها أسبابها ، وفي المقابل لها نتائجها السلبية على الفرد والمجتمع . وذكرنا بعض أسبابها منها الوظيفة وتمسك ولاة الأمر بعدم زواج ابنتهم إلا بعد سنوات طويلة لاستغلال راتبها ، أو أنها ستضحي بأخذ قرض من البنك أو أحدى الجمعيات للأخذ موافقة ولي أمرها لإكمال نصف دينها ، وكذلك غلاء المهور وكثرة المتطلبات التي يشترطها ولاة أمر البنت للشخص المتقدم لها ، وهنالك بعض العادات والتقاليد التي ما زال البعض متمسك بها حتى يومنا الحاضر رغم تفتح العقول بالعلم والمعرفة ، وانفتاح مجتمعنا بعد العزلة . وأسباب أخرى كثيرة .
الاغتصاب / هذه الظاهرة الخطيرة موجودة في كافة المجتمعات الغربية بحكم عاداتهم وتقاليدهم ، وتشتتك أسرهم وتفكك روابطهم الأسرية ، لكن الطامة الكبرى عندما تتفشى هذه الظاهرة في المجتمع المسلم المحافظ .
مجتمعنا العماني لا يخلوا من هذه الظاهرة وأن كانت لا تعد بنسبة كبيرة ، لكنها تبقى مشكلة خطيرة تهدد حياة الفتاة بضياع مستقبلها ، ولها أسبابها ومسبباتها فقد تكون الفتاة سببا مباشر إلى تعرضها للاغتصاب برضاها نتاج الحب المعاصر ، والبعض قد يتم الفتك بأعراضهن كرها ، بما تقترفه بعض الأيادي الضالة في مجتمعنا ، هنا يجب على الفتاة الحرص والحذر لمن يتربصون بها ، ولا تنغر بما يتشدق به البعض من كلمات تصاغ في ذاكرتها بأنها عسلا يروي ضما النفس المتعطشة ، لكنها في النهاية تكون سما يفتك بشرفها ، فيدمر مستقبلها . كذلك لا تنجر إلى مشاهدة بعض القنوات الفضائية الهابطة التي تعرض مشاهد ساخنة لا يجب عليها مشاهدتها ، فقد تكون سببا رئيسا للضياع والإبحار بها إلى عالما أخر ليست جديرة بالخوض فيه .
الطلاق / ظاهرة موجودة في مختلف المجتمعات الغربية أو العربية منذ القدم ، لكنها في زيادة مستمرة في عصرنا الحاضر ، مجتمعنا العماني تكثر في هذه الظاهرة وتختلف بين منطقة إلى أخرى ، وتطرقت إلى أن الطلاق قد يحدث ليس لكثرة المشاكل في الأسرة بين الزوج والزوجة ، وأينما قد يكون في بعض الأحيان بسبب الخيانة ، أو بسبب شروع الرجل بالزواج من أمرة ثانية ، هنا قد تحدث المشاكل مما يؤدي الوضع إلى انفصال الزوجة الأولى فتكون هي الضحية ، لأن مبدأ التغيير راسخ في عقول البعض ولا يفكر فيما يؤل إليه وضع أسرته بعد ذلك ، هنا مبدأ الأنانية وعدم المسؤولية يكون واضحا كوضوح الشمس . وهنالك أسباب كثيرة للطلاق في مجتمعنا .
المستقبل وضياع حلم الوظيفة / في مجتمعنا العماني نسبة الباحثين عن العمل في ازدياد مستمر، وخاصة مخرجات التعليم الثانوي ، أصبحت الفتاة رغم قضائها سنوات كثيرة في دراستها ، تبقى رهينة المنزل تنتظر الحصول على وظيفة مناسبة لتخصصها ، أو حتى بوظيفة مناسبة تساير وضعها المادي لتتمكن من التكييف مع ظروف الحياة وتقلباتها ، في هذا الزمن الذي كثرة فيه المتطلبات والمتغيرات ، فأن ظفرت بالوظيفة وأصبحت بطاقة الائتمان تلازم محفظتها ، ذاقت الأمرين ـ هنا قد ينظر إليها بمنظور أخر من قبل أهلها ، ومن قبل ممن يتقدم بالزواج بها ، فقد تواجه مشاكل كثيرة من قبل أهلها بهدف استغلال راتبها الشهري ، وكذلك استغلالها من قبل الزوج بأن تكون بطاقة الائتمان في جيبه يصرف من راتبها كيف شاء .
العنوسة / هذه الظاهرة موجودة في معظم الدول ومجتمعنا العماني لا يخلوا منها ، ولها أسبابها ، وفي المقابل لها نتائجها السلبية على الفرد والمجتمع . وذكرنا بعض أسبابها منها الوظيفة وتمسك ولاة الأمر بعدم زواج ابنتهم إلا بعد سنوات طويلة لاستغلال راتبها ، أو أنها ستضحي بأخذ قرض من البنك أو أحدى الجمعيات للأخذ موافقة ولي أمرها لإكمال نصف دينها ، وكذلك غلاء المهور وكثرة المتطلبات التي يشترطها ولاة أمر البنت للشخص المتقدم لها ، وهنالك بعض العادات والتقاليد التي ما زال البعض متمسك بها حتى يومنا الحاضر رغم تفتح العقول بالعلم والمعرفة ، وانفتاح مجتمعنا بعد العزلة . وأسباب أخرى كثيرة .
الاغتصاب / هذه الظاهرة الخطيرة موجودة في كافة المجتمعات الغربية بحكم عاداتهم وتقاليدهم ، وتشتتك أسرهم وتفكك روابطهم الأسرية ، لكن الطامة الكبرى عندما تتفشى هذه الظاهرة في المجتمع المسلم المحافظ .
مجتمعنا العماني لا يخلوا من هذه الظاهرة وأن كانت لا تعد بنسبة كبيرة ، لكنها تبقى مشكلة خطيرة تهدد حياة الفتاة بضياع مستقبلها ، ولها أسبابها ومسبباتها فقد تكون الفتاة سببا مباشر إلى تعرضها للاغتصاب برضاها نتاج الحب المعاصر ، والبعض قد يتم الفتك بأعراضهن كرها ، بما تقترفه بعض الأيادي الضالة في مجتمعنا ، هنا يجب على الفتاة الحرص والحذر لمن يتربصون بها ، ولا تنغر بما يتشدق به البعض من كلمات تصاغ في ذاكرتها بأنها عسلا يروي ضما النفس المتعطشة ، لكنها في النهاية تكون سما يفتك بشرفها ، فيدمر مستقبلها . كذلك لا تنجر إلى مشاهدة بعض القنوات الفضائية الهابطة التي تعرض مشاهد ساخنة لا يجب عليها مشاهدتها ، فقد تكون سببا رئيسا للضياع والإبحار بها إلى عالما أخر ليست جديرة بالخوض فيه .
الطلاق / ظاهرة موجودة في مختلف المجتمعات الغربية أو العربية منذ القدم ، لكنها في زيادة مستمرة في عصرنا الحاضر ، مجتمعنا العماني تكثر في هذه الظاهرة وتختلف بين منطقة إلى أخرى ، وتطرقت إلى أن الطلاق قد يحدث ليس لكثرة المشاكل في الأسرة بين الزوج والزوجة ، وأينما قد يكون في بعض الأحيان بسبب الخيانة ، أو بسبب شروع الرجل بالزواج من أمرة ثانية ، هنا قد تحدث المشاكل مما يؤدي الوضع إلى انفصال الزوجة الأولى فتكون هي الضحية ، لأن مبدأ التغيير راسخ في عقول البعض ولا يفكر فيما يؤل إليه وضع أسرته بعد ذلك ، هنا مبدأ الأنانية وعدم المسؤولية يكون واضحا كوضوح الشمس . وهنالك أسباب كثيرة للطلاق في مجتمعنا .
المستقبل وضياع حلم الوظيفة / في مجتمعنا العماني نسبة الباحثين عن العمل في ازدياد مستمر، وخاصة مخرجات التعليم الثانوي ، أصبحت الفتاة رغم قضائها سنوات كثيرة في دراستها ، تبقى رهينة المنزل تنتظر الحصول على وظيفة مناسبة لتخصصها ، أو حتى بوظيفة مناسبة تساير وضعها المادي لتتمكن من التكييف مع ظروف الحياة وتقلباتها ، في هذا الزمن الذي كثرة فيه المتطلبات والمتغيرات ، فأن ظفرت بالوظيفة وأصبحت بطاقة الائتمان تلازم محفظتها ، ذاقت الأمرين ـ هنا قد ينظر إليها بمنظور أخر من قبل أهلها ، ومن قبل ممن يتقدم بالزواج بها ، فقد تواجه مشاكل كثيرة من قبل أهلها بهدف استغلال راتبها الشهري ، وكذلك استغلالها من قبل الزوج بأن تكون بطاقة الائتمان في جيبه يصرف من راتبها كيف شاء .
نسأل الله تعالى أن يحفظ بنات المسلمين من كل مكروه .