ماذا يقول الغرب عن العرب والمسلمين؟

    • ماذا يقول الغرب عن العرب والمسلمين؟

      من اقوال الغرب عن المسلمين

      - لكننا وجدنا ان الخطر الحقيقي علينا موجود في الاسلام وفي قدرته على التوسع والاخضاع وفي حيويته المدهشة ........... ( لورانس براون )

      - من يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون اليها من السماء لغزو العالم ثانية وفي الوقت المناسب ....... ( البر مشادور )

      - المسلمون يمكنهم ان ينشروا حضارتهم في العالم الان بنفس السرعة التي نشروه بها سابقا بشرط ان يرجعوا الى الاخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الاول ..لان هذا العالم الخاوي لايستطيع الصمود امام روح حضارتهم ( مرماديوك باكتول )

      - اذا اتحد المسلمون في امبرطورية عربية امكن ان يصبحوا لعنة على العالم وخطرا او امكن ان يصبحوا ايضا نعمة له اذا ما بقوا متفرقين فانهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تاثير .... ( لورانس براون )

      - ان الوحدة الاسلامية نائمة لكن يجب ان نضع في حسابنا ان النائم قد يستيقظ .... ( ارنولد توينبي )

      - اذا اعطي المسلمون الحرية في العالم الاسلامي وعاشوا في ظل انظمة ديمقراطية فان الاسلام ينتصر في هذه البلاد وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الاسلامية ودينها .... ( سميث الخبير بشؤون باكستان )

      - اذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الاسلام فان من الممكن لهذا الدين ان يظهر كاحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة اخرى ... ( مونتجومري وات )

      وماذا اصنع اذا كان القران اقوى من فرنسا ... ( لاكوت وزير المستعمرات الفرنسي )

      لايوجد مكان على سطح الارض الا واجتاز الاسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس الى اعتناقه بشدة تفوق اي دين اخر ....... ( هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقا )

      ان الاسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الافريقية ... ( مورو بيرجر )

      ان الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن ان يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم ... ( سالازار )

      يجب ان نزيل القران العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من السنتهم حتى ننتصر عليهم ... ( الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مئة عام على احتلالها )

      ان اخشى ما نخشاه ان يظهر في العالم العربي محمد جديد ... ( بن جوريون )

      ان الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشرا وعنيفا هو الخطر الاسلامي فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات اصالة فهم جديرون ان يقيموا قواعد عالم جديد دون الحاجة الى اذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية ...
      ..................................................

      هـل رأيتم اقوال الغرب عنا ؟ كعرب و مسلمين !!

      اذا الغرب يعرفون قوتنا اكثر منا

      ونحن ... ؟؟؟؟

      مما راق لي



      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • العالم بشتى دياناته يعيش ظاهرة عامة من الكراهية للغرب وحتى التجمعات اللادينية تراهن على هذا الخيار، ومن المفضّل أن نحافظ على تذكر تجربة الغرب مع الاتحاد السوفيتي الذي لم يكن يشكل مفهوماً دينياً.
      والغرب يرى لنفسه حق كراهية الآخرين، ووصفهم بالشر، وصناعة مشاريع للصراع معهم، لكنه يختار أن تبادل الشعور بينه وبينهم يُعدّ جريمة من الضروري أن يصدّق عليها كل العالم تحت قانون "إن لم تكن معي فأنت ضدي"، وهذا القانون يفترض أن يؤمن به الغرب نفسه حين يُقدمه له العالم الإسلامي أو غيره من القوى الحضارية التي تفضِّل حتى الآن أن تتمتع بوجودها وسيادتها فقط، لكن الغرب في صراعه يتحرك تحت مفهوم تعطيل حركة الوجود لهذه القوى أياً كانت آلية الوصول إلى هذا الهدف ودرجتها الأخلاقية.
      ربما من المشكل في العقلية الغربية أنها عقلية ذاتية مطالِبة، من الصعب أن تستوعب خيارات الآخرين ومطالبهم، وليس سراً أن الغرب يكره القوى الحضارية المنافسة له، وفي مقدمتها العالم الإسلامي الذي قد تكون خطواته أكثر سرعة في ممارسة تعويق الاستبداد الغربي. إننا لم نطالب الغرب يوماً ما ألاّ يكرهنا إذا كان يفضل ذلك، ونفضل أن نتركه يمارس خياراته، لكننا نطالب أن يكون هناك قدر من الأدب الأخلاقي. والإسلام يستوعب التعامل مع الغرب، لكن المشكل أن مفهوم الحرية في الغرب لا يستطيع أن يستوعب التعامل مع الإسلام؛ لأن العلمانية تمارس سلطة يرسمها الأقوياء فقط في الغرب، ويصعدون لها ويحاولون إقناع العقلية الفردية في الغرب بها، تحت مواعدة قادمة في تصفية قوى الشر والإرهاب، كما يردّد الساسة وكثير من رجال الثقافة والفكر والإعلام هناك، لكن من المهم أن نؤكد للغرب في شتى طبقاته ومستوياته أننا قد نبدو بسطاء، لكن من الجيد أن يفهم الغرب أننا لسنا كذلك، وأننا نتمتع بدرجة كافية من الذكاء. إن الغرب قد يصنع للعالم الإسلامي من حيث لا يريد ما عجز عن الوصول إليه.
      وإذا كان الغرب يعتقد أنه خرج من عصر الظلمات من قرون قريبة، فإننا تجاوزنا عصر الظلمات منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، وإننا في الوقت نفسه نفضل خيار التعامل بالعدل، والاتجاه للإصلاح البشري، ومعالجة الفساد والشر بشرط أن يكون لدى الغرب استعداد للاستماع إلى الحل الإسلامي المعتدل الذي هو رسالة الخير التي نحبها لكل الناس في العالم، ونبي الإسلام أرسل رحمة للعالمين، ويقول كما في الرواية الواردة عنه في كتب السنة الصحيحة: "من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة" فأي ضمان يمكن أن تقدمه رسالة للآخرين أرقى من هذا المفهوم؟!
      ومن الأفضل هنا أن يراجع الغرب موقفه في أخلاقيات التعامل مع القضايا الإسلامية.
      من وجهة نظرنا هذا هو الحل، ويبدو أنه حل يتسم بالاعتدال والعقلانية، ومن الأفضل أن نحترمه جميعاً، وأن نتجاوز المزايدة على الإسلام والمجتمعات الإسلامية لصناعة الصراع؛ لأن الغرب هنا بكل تأكيد يتصرف بغباء.
      إن قُرّاء الفلسفة الغربية يدركون أن ثمة مشكلة كامنة في العقلية الغربية وهي سيطرة عقلية الصراع، وفرضها على الفرد الغربي للمشاركة والتفاعل معها، لكن من المهم أن يدرك الغرب أن الصراع يقود إلى النهاية والحتمية، وهذا بكل تأكيد لا يستطيع الغرب التعامل معه واستيعابه.
      إن من أهم أسس الحضارة السماح للفرد فضلاً عن المجتمع بممارسة الخيارات الثقافية والاجتماعية، لكن الدوائر المتسلطة في الغرب غير مستعدة أن تمنح المسلمين هذا الحق حتى في تفسير الإسلام، فهي تريد أن تملي صياغة خاصة في مفهوم الإسلام، من أهم أسسه المحافظة على سيادة الغرب، وتسخير العالم الإسلامي حتى على مستوى العواطف والولاء له. هذه سطحية في قراءة الغرب لمشكلته وأزمته ونمط علاجه، ومن المهم أن يُدرك أنه يفكر ويتصرف بغباء ، ويتحرك إلى مصير مجهول. إننا نتطلع -من وحي رسالة الإسلام- أن نساعد الغرب في قراءة مشكلته والبحث معه عن الحل الذي يتسم بالعدل والعقلانية، لكن نبدو غير متشائمين حين يختار الغرب الخيار الثاني الذي لن يكون المسلمون مؤهلين لصناعته, لكنهم مؤهلون للتعامل معه.

      هذا مشاركه خفيفه مني الموضوعك الجميل !!!!!!!!!!
      تحيتي لك ........
    • يعرفون قوة الإسلام ووحدة المسلمين إذا ما أفاق حكام العرب من يقضتهم !!!

      ولا يخشون المسلمين رغم خوفهم الشديد من وحدة الدول الإسلامية !!!

      هذا هو طبع اليهودي !! يرفع راسه في وقت هو مسيطر فيه !! ويجبن حاله إذا ما سيطروا عليه
      أعتذر من اللي جال أحبك وهو خوان بحبه
    • مجنون برشلونه كتب:

      ويبقى ديننا اقوى من اقوالهم

      جزيتي خيرآ


      صدقت ديننا اقوى منهم
      شكرا على مرورك الطيب
      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • شامان العرب كتب:

      العالم بشتى دياناته يعيش ظاهرة عامة من الكراهية للغرب وحتى التجمعات اللادينية تراهن على هذا الخيار، ومن المفضّل أن نحافظ على تذكر تجربة الغرب مع الاتحاد السوفيتي الذي لم يكن يشكل مفهوماً دينياً.
      والغرب يرى لنفسه حق كراهية الآخرين، ووصفهم بالشر، وصناعة مشاريع للصراع معهم، لكنه يختار أن تبادل الشعور بينه وبينهم يُعدّ جريمة من الضروري أن يصدّق عليها كل العالم تحت قانون "إن لم تكن معي فأنت ضدي"، وهذا القانون يفترض أن يؤمن به الغرب نفسه حين يُقدمه له العالم الإسلامي أو غيره من القوى الحضارية التي تفضِّل حتى الآن أن تتمتع بوجودها وسيادتها فقط، لكن الغرب في صراعه يتحرك تحت مفهوم تعطيل حركة الوجود لهذه القوى أياً كانت آلية الوصول إلى هذا الهدف ودرجتها الأخلاقية.
      ربما من المشكل في العقلية الغربية أنها عقلية ذاتية مطالِبة، من الصعب أن تستوعب خيارات الآخرين ومطالبهم، وليس سراً أن الغرب يكره القوى الحضارية المنافسة له، وفي مقدمتها العالم الإسلامي الذي قد تكون خطواته أكثر سرعة في ممارسة تعويق الاستبداد الغربي. إننا لم نطالب الغرب يوماً ما ألاّ يكرهنا إذا كان يفضل ذلك، ونفضل أن نتركه يمارس خياراته، لكننا نطالب أن يكون هناك قدر من الأدب الأخلاقي. والإسلام يستوعب التعامل مع الغرب، لكن المشكل أن مفهوم الحرية في الغرب لا يستطيع أن يستوعب التعامل مع الإسلام؛ لأن العلمانية تمارس سلطة يرسمها الأقوياء فقط في الغرب، ويصعدون لها ويحاولون إقناع العقلية الفردية في الغرب بها، تحت مواعدة قادمة في تصفية قوى الشر والإرهاب، كما يردّد الساسة وكثير من رجال الثقافة والفكر والإعلام هناك، لكن من المهم أن نؤكد للغرب في شتى طبقاته ومستوياته أننا قد نبدو بسطاء، لكن من الجيد أن يفهم الغرب أننا لسنا كذلك، وأننا نتمتع بدرجة كافية من الذكاء. إن الغرب قد يصنع للعالم الإسلامي من حيث لا يريد ما عجز عن الوصول إليه.
      وإذا كان الغرب يعتقد أنه خرج من عصر الظلمات من قرون قريبة، فإننا تجاوزنا عصر الظلمات منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، وإننا في الوقت نفسه نفضل خيار التعامل بالعدل، والاتجاه للإصلاح البشري، ومعالجة الفساد والشر بشرط أن يكون لدى الغرب استعداد للاستماع إلى الحل الإسلامي المعتدل الذي هو رسالة الخير التي نحبها لكل الناس في العالم، ونبي الإسلام أرسل رحمة للعالمين، ويقول كما في الرواية الواردة عنه في كتب السنة الصحيحة: "من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة" فأي ضمان يمكن أن تقدمه رسالة للآخرين أرقى من هذا المفهوم؟!
      ومن الأفضل هنا أن يراجع الغرب موقفه في أخلاقيات التعامل مع القضايا الإسلامية.
      من وجهة نظرنا هذا هو الحل، ويبدو أنه حل يتسم بالاعتدال والعقلانية، ومن الأفضل أن نحترمه جميعاً، وأن نتجاوز المزايدة على الإسلام والمجتمعات الإسلامية لصناعة الصراع؛ لأن الغرب هنا بكل تأكيد يتصرف بغباء.
      إن قُرّاء الفلسفة الغربية يدركون أن ثمة مشكلة كامنة في العقلية الغربية وهي سيطرة عقلية الصراع، وفرضها على الفرد الغربي للمشاركة والتفاعل معها، لكن من المهم أن يدرك الغرب أن الصراع يقود إلى النهاية والحتمية، وهذا بكل تأكيد لا يستطيع الغرب التعامل معه واستيعابه.
      إن من أهم أسس الحضارة السماح للفرد فضلاً عن المجتمع بممارسة الخيارات الثقافية والاجتماعية، لكن الدوائر المتسلطة في الغرب غير مستعدة أن تمنح المسلمين هذا الحق حتى في تفسير الإسلام، فهي تريد أن تملي صياغة خاصة في مفهوم الإسلام، من أهم أسسه المحافظة على سيادة الغرب، وتسخير العالم الإسلامي حتى على مستوى العواطف والولاء له. هذه سطحية في قراءة الغرب لمشكلته وأزمته ونمط علاجه، ومن المهم أن يُدرك أنه يفكر ويتصرف بغباء ، ويتحرك إلى مصير مجهول. إننا نتطلع -من وحي رسالة الإسلام- أن نساعد الغرب في قراءة مشكلته والبحث معه عن الحل الذي يتسم بالعدل والعقلانية، لكن نبدو غير متشائمين حين يختار الغرب الخيار الثاني الذي لن يكون المسلمون مؤهلين لصناعته, لكنهم مؤهلون للتعامل معه.

      هذا مشاركه خفيفه مني الموضوعك الجميل !!!!!!!!!!
      تحيتي لك ........


      كلام سليم
      والغرب مادام قد حرف وغير في الاديان السماوية
      وجاؤوا بقوانين وضعية
      فسترى تصرفهم دائما غباء
      لك شكري وتقديري على تعقيبك ومشاركتك المتميزة

      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • زهر مكة كتب:

      صدقت الغرب يعرفون قوتنا اكثر منا
      ونحن ... ؟؟؟؟
      اللهم أعز الاسلام والمسلمين ...


      اللهم آمين
      لك شكري على مرورك العطر
      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • شموخي عزي كتب:

      وعرض عن القوم الجاهلين


      نعرض عنهم ولكن في نفس الوقت علينا الحذر منهم
      لك شكري علي مرورك العطر
      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • muatasim كتب:

      يعرفون قوة الإسلام ووحدة المسلمين إذا ما أفاق حكام العرب من يقضتهم !!!

      ولا يخشون المسلمين رغم خوفهم الشديد من وحدة الدول الإسلامية !!!

      هذا هو طبع اليهودي !! يرفع راسه في وقت هو مسيطر فيه !! ويجبن حاله إذا ما سيطروا عليه


      كلامك سليم اخي العزيز
      ولكن اليهود يخشون المسلمون ولو كانوا يحملون السلاح
      فالله قذف الرعب في قلوبهم الى يوم القيامة اكراما للحبيب المصطفى
      لك شكري علي مرورك الطيب

      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • ruqaya كتب:

      من اقوال الغرب عن المسلمين



      - لكننا وجدنا ان الخطر الحقيقي علينا موجود في الاسلام وفي قدرته على التوسع والاخضاع وفي حيويته المدهشة ........... ( لورانس براون )


      - من يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون اليها من السماء لغزو العالم ثانية وفي الوقت المناسب ....... ( البر مشادور )


      - المسلمون يمكنهم ان ينشروا حضارتهم في العالم الان بنفس السرعة التي نشروه بها سابقا بشرط ان يرجعوا الى الاخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الاول ..لان هذا العالم الخاوي لايستطيع الصمود امام روح حضارتهم ( مرماديوك باكتول )


      - اذا اتحد المسلمون في امبرطورية عربية امكن ان يصبحوا لعنة على العالم وخطرا او امكن ان يصبحوا ايضا نعمة له اذا ما بقوا متفرقين فانهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تاثير .... ( لورانس براون )


      - ان الوحدة الاسلامية نائمة لكن يجب ان نضع في حسابنا ان النائم قد يستيقظ .... ( ارنولد توينبي )


      - اذا اعطي المسلمون الحرية في العالم الاسلامي وعاشوا في ظل انظمة ديمقراطية فان الاسلام ينتصر في هذه البلاد وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الاسلامية ودينها .... ( سميث الخبير بشؤون باكستان )


      - اذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الاسلام فان من الممكن لهذا الدين ان يظهر كاحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة اخرى ... ( مونتجومري وات )


      وماذا اصنع اذا كان القران اقوى من فرنسا ... ( لاكوت وزير المستعمرات الفرنسي )


      لايوجد مكان على سطح الارض الا واجتاز الاسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس الى اعتناقه بشدة تفوق اي دين اخر ....... ( هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقا )


      ان الاسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الافريقية ... ( مورو بيرجر )


      ان الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن ان يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم ... ( سالازار )


      يجب ان نزيل القران العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من السنتهم حتى ننتصر عليهم ... ( الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مئة عام على احتلالها )


      ان اخشى ما نخشاه ان يظهر في العالم العربي محمد جديد ... ( بن جوريون )


      ان الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشرا وعنيفا هو الخطر الاسلامي فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات اصالة فهم جديرون ان يقيموا قواعد عالم جديد دون الحاجة الى اذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية ...
      ..................................................


      هـل رأيتم اقوال الغرب عنا ؟ كعرب و مسلمين !!


      اذا الغرب يعرفون قوتنا اكثر منا


      ونحن ... ؟؟؟؟

      مما راق لي











      يا سبحان الله
      وأستغني بالدينِ عن دُنيا الملوكِ كما إستغنى الملوكُ في دُنياهم عن الدينِ
    • اسعدتموني على مروركم
      طابت أيامكم
      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }