بغيابك أعلن الورد حداده

خسرو كتب:

كتابة دافئة جداً

سؤال! صحيح يا دمعه في الغياب يحصل كل هذا
ممكن يا دمعه في قلوب تمشي ما تدل طريق!
وما تعرف إنها تنزف نهر نشوفها ترقص! تبتسم

إسمحي لي مروري ومداخلتي التي لا ترقى
لمستوى خاطرتك وقد أوقفتني منذ بداية قراءتي

تعرفين حروفك تشوف! كثييير :)

عيون هند كتب:

أحاول أن أقرأ نفسي معك..

ثم أفقت..

لابد أنه أمر غريب.. عندما لا نستطيع أن نسمع أصواتاً حولنا..

كذلك.. لابد أنه أمر مؤلم.. عندما تبكي الزهور..

لابد أنها جريمة.. تلك التي أجبرت يديك أن تعلنا حداد الورود..

أختي..

ليتهن ... يتهن... ليتهن ... يمتن... ليتهن ... يجلدن.. أو يعلقن ويتم شنقهن..

كم لهن من جروح.. كم فيهن من آلام.. ولكأن صبغتهن تأتي من نسيج شبابنا..

أبعد اللـه عنك المكروه..

وجعل الجمال في عيون الشمس الدافئة..

لك كل التحية

إيلـــين* كتب:

دمعـهـ حب إخلاص ...
ياا نقيهـ
أبدعتي في غزل أحرفكـٍ لهـ

حماكٍ الرحمن

الكرى كتب:

دمعة قلب...

هي الأسئلة .. هو الغياب

لها آثااار تُسقط ثمرات القلب.. تُثقل كاهله

فما بالي أجد شيء مني هنا

شكراً لك دمعة.. وعاشت بمقلتيك دمعات الفرح

الكرى،،

الورد55 كتب:

كلمات روووووووووووووووووعة يسلموا

جميل حسن الشريف كتب:

فأنت وذكرياتك المتراصة في ذهني كطابور منتظم حرم العبث بة

أتعلم أن زهور عشقى قد زبلت بعد فقدها لموردك
والنسيم بات منذر العاصفة والظلال برد الشتاء
مازلت حبيسة كلماتك الوردية تدغدغ مشاعرى البريئة
مازلت طفلة أشتاق لدفئك لحكاياتك
طيفك قد سكن مقلتى المغرقات بالدمع
صوتى لصق به إسمك يردده وقد أطبقت فمى
لو تعلم ياحبيبى مدى إشتياقى لك لولسعك الأنين بناره لو سهرت كما سهرت لأتيتنى
مازلت أحتفظ بورودى أرويها شوقى وأبثها حنينى وكلماتك نحرت فى ذاكرتى نهرا يتدفق
حبيبى مازالت جذوة الحب مشتعلة وشموعى أوقدها كل مساء وأرتل تراتيل العشق من كتابك

فمتى اللقاء لتطفى لظى قلبى؟

دمعة قلب

فجرت خاطرتك بركانا كنت أظنه قد خمد

صدقا أشهد بأنك تمتلكين ملكة العزف على أوتار القلوب
لا أدرى أأهنئك أم أهنئ نفسى

تحية تقدير وشكر كل ما أملكه فرجاءا تتقبليه منى