باحثون ألمان يتعرفون على الخلايا المناعية التى تسبب مرض الصدفية برلين - سانا
اكتشف باحثون ألمان نوعا جديدا من الخلية المناعية في جلد الأفراد المصابين بالتهابات جلدية مزمنة قد يؤدي إلى علاجات طويلة الأمد لمرض الربو والانسداد الرئوي المزمن والصدفية .
وأفاد العلماء في نتائجهم - التي نشرت في مجلة (الجمعية الأمريكية للبحث الإكلينيكي) - بأن ما يسمى بخلايا (تي إتش22) تزيد الالتهاب ضد البكتريا أو الفيروسات التي تغزو الجسم عند التعرض للإشارات المناعية (إنترلوكين 22 إي إل 22) .. إلا أنه في غياب تي إن إف تقوم بتهدئة عمليات الالتهاب وتحسين التئام الجرح وإصلاح الأنسجة .
وهذا النوع من العمل يتماشى مع الاكتشاف السابق بأن (إل 22) يتسبب في الصدفية في الفئران بأسلوب يعتمد على جرعات ، وأن تحفيز (السايتوكين) يحسن أعراض الصدفية .
وحتى اليوم اكتشف الباحثون خلايا (تي إتش) في طبقة الجلد الخارجية بشرة المرضى بالتهاب الجلد الإكزيما والصدفية وأمراض حساسية الجلد ، ويبدو أنها جزء من خط الدفاع الأول عن الجسم ضد الأمراض .. والمسمى نظام المناعة غير المكتسبة ..
وفى الجلد السليم فإن الخلايا تساهم في الحماية المناعية والتئام الجروح .
ويحاول الباحثون الألمان حل رموز الآليات التفصيلية التى بواسطتها تسهم الخلايا في أمراض الحساسية ، ويمكن أن تساعد نتائجهم في تطوير العلاجات المستقبلية ضد الاضطرابات الخطيرة ..
وقال باحثون من إيطاليا وبريطانيا وألمانيا : إن الاكتشاف هو حجر الزاوية في الطريق لتطوير أساليب علاج جديدة للصدفية وتفاعلات الحساسية .. وأيضا ضد الربو .
ومثل خلايا (تي) المساعدة .. فإن خلايا (تي إتش 22) تنتمي إلى جزء من النظام المناعي الذي يمكن أن يتعرف على الجراثيم المضرة حتى بعد فترة زمنية طويلة ، وهذا يعني أن أي علاج يستهدف هذه الخلايا من المحتمل أن يكون له تأثير طويل المدى .
اكتشف باحثون ألمان نوعا جديدا من الخلية المناعية في جلد الأفراد المصابين بالتهابات جلدية مزمنة قد يؤدي إلى علاجات طويلة الأمد لمرض الربو والانسداد الرئوي المزمن والصدفية .
وأفاد العلماء في نتائجهم - التي نشرت في مجلة (الجمعية الأمريكية للبحث الإكلينيكي) - بأن ما يسمى بخلايا (تي إتش22) تزيد الالتهاب ضد البكتريا أو الفيروسات التي تغزو الجسم عند التعرض للإشارات المناعية (إنترلوكين 22 إي إل 22) .. إلا أنه في غياب تي إن إف تقوم بتهدئة عمليات الالتهاب وتحسين التئام الجرح وإصلاح الأنسجة .
وهذا النوع من العمل يتماشى مع الاكتشاف السابق بأن (إل 22) يتسبب في الصدفية في الفئران بأسلوب يعتمد على جرعات ، وأن تحفيز (السايتوكين) يحسن أعراض الصدفية .
وحتى اليوم اكتشف الباحثون خلايا (تي إتش) في طبقة الجلد الخارجية بشرة المرضى بالتهاب الجلد الإكزيما والصدفية وأمراض حساسية الجلد ، ويبدو أنها جزء من خط الدفاع الأول عن الجسم ضد الأمراض .. والمسمى نظام المناعة غير المكتسبة ..
وفى الجلد السليم فإن الخلايا تساهم في الحماية المناعية والتئام الجروح .
ويحاول الباحثون الألمان حل رموز الآليات التفصيلية التى بواسطتها تسهم الخلايا في أمراض الحساسية ، ويمكن أن تساعد نتائجهم في تطوير العلاجات المستقبلية ضد الاضطرابات الخطيرة ..
وقال باحثون من إيطاليا وبريطانيا وألمانيا : إن الاكتشاف هو حجر الزاوية في الطريق لتطوير أساليب علاج جديدة للصدفية وتفاعلات الحساسية .. وأيضا ضد الربو .
ومثل خلايا (تي) المساعدة .. فإن خلايا (تي إتش 22) تنتمي إلى جزء من النظام المناعي الذي يمكن أن يتعرف على الجراثيم المضرة حتى بعد فترة زمنية طويلة ، وهذا يعني أن أي علاج يستهدف هذه الخلايا من المحتمل أن يكون له تأثير طويل المدى .