هي جريدة جديدة نوعا ما، يعمل بها شباب عمانيون أغلبهم من جيل السبعينات، هؤلاء الشباب الذين عاشوا في ظلال النهضة الحديثة التي أدخلت لهم الفضائيات والانترنت، ولما يريدون الكتابة يجدون عشرات العقبات سواء من قانون المطبوعات والنشر أو من التعليمات الشفوية التي يصدرها المسئولون في وزارة الاعلام في آخر لحظات لنشر خبر ما. وخلال سبع حلقات رصدت الزمن مسار الصحافة العمانية وتعثراتها والعقبات التي تواجها لحد اليوم رغم ان الزمن تغير إلا عقلية بعض المسئولين لم تتغير وكأنها مازالت تعيش في الحقبة الرواسية التي قيدت حرية التعبير عن الرأي وراقبت كل شيء. لقد قلنا الكثير في هذا اللقاء، وسوف نعرف ما إذا كانت الزمن قادرة على نشر ما قلناه من خلال اللقاء الذي أجري معنا:-
تحقيق يوسف الحاج
الصحافة العمانية .. المرآة كيف حالها؟
الصحافة العمانية .. المرآة كيف حالها؟
الصحافة "حكومية وخاصة" لم تصل إلى مرحلة الطموح
اعتماد الصحف على المضامين الخبرية افقدها القراء الذين تابعوا الاخبار في الليلة الماضية !
التعليمات الشفوفية من الجهات المشرفة تربك احيانا الإعلاميين !
ما الذي يعوق التقدم ؟
ضعف المضامين الاعلامية وقلة التحقيقات المعمقة والمتابعات المهنية وشح الموارد المالية وقلة التدريب والتأهيل الجيد للإعلاميين والرقابة الذاتية والحصافة العمانية على الاشكال الخبرية
المرحلة الأولى:
صعوبات كبيرة عاشتها الصحافة في السبعينيات والثمانينيات والدولة مولتها ورعتها في بداياتها
المرحلة الثانية:
زيادة في المضامين الإعلامية ودخول الإعلان كرافد أساسي وممول
المرحلة الجديدة:
ظهور المطبوعات المجانية ومنافسة شديدة على سوق الإعلانات
رأي:
الصحفيون يعيبهم الاتكالية ويعتمدون على المواد الإعلامية المعلبة !
البعض يتحدث:
صحافتنا خبرية أكثر من أنها صحافة رأي أو صحافة تعالج المشاكل الاجتماعية والثقافية والتنموية
د. أحمد المشيخي : الجمهور بحاجة إلى صحف تعطي التحليل والتفسير للأحداث المختلفة ومتابعات أعمق
طالب الضباري : الحرية شهدت بعض التراجع في مطلع ثمانينيات وبداية تسعينيات القرن الماضي
منقول :سبلة عمان
تحقيق يوسف الحاج
الصحافة العمانية .. المرآة كيف حالها؟
الصحافة العمانية .. المرآة كيف حالها؟
الصحافة "حكومية وخاصة" لم تصل إلى مرحلة الطموح
اعتماد الصحف على المضامين الخبرية افقدها القراء الذين تابعوا الاخبار في الليلة الماضية !
التعليمات الشفوفية من الجهات المشرفة تربك احيانا الإعلاميين !
ما الذي يعوق التقدم ؟
ضعف المضامين الاعلامية وقلة التحقيقات المعمقة والمتابعات المهنية وشح الموارد المالية وقلة التدريب والتأهيل الجيد للإعلاميين والرقابة الذاتية والحصافة العمانية على الاشكال الخبرية
المرحلة الأولى:
صعوبات كبيرة عاشتها الصحافة في السبعينيات والثمانينيات والدولة مولتها ورعتها في بداياتها
المرحلة الثانية:
زيادة في المضامين الإعلامية ودخول الإعلان كرافد أساسي وممول
المرحلة الجديدة:
ظهور المطبوعات المجانية ومنافسة شديدة على سوق الإعلانات
رأي:
الصحفيون يعيبهم الاتكالية ويعتمدون على المواد الإعلامية المعلبة !
البعض يتحدث:
صحافتنا خبرية أكثر من أنها صحافة رأي أو صحافة تعالج المشاكل الاجتماعية والثقافية والتنموية
د. أحمد المشيخي : الجمهور بحاجة إلى صحف تعطي التحليل والتفسير للأحداث المختلفة ومتابعات أعمق
طالب الضباري : الحرية شهدت بعض التراجع في مطلع ثمانينيات وبداية تسعينيات القرن الماضي
منقول :سبلة عمان
]]
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ]