أود أن أشكركم دونما استثناء لكل شيء منحتموني إياه هنا وسأدنو هذه المرة متجرد وقد تضخمت رئتي
في الهيام والتوحد وتجذّرت الرغبة للكتابة بعدما أدركني منكم كم هائل من الصفاء وأماني أجازت أن أكتب هذه
رغم الخوف الذي يطفو دوماً كما الزبد! فعسى أن تعلق هي في ذاكرة وكلّي يتقبل نقدكم
في الهيام والتوحد وتجذّرت الرغبة للكتابة بعدما أدركني منكم كم هائل من الصفاء وأماني أجازت أن أكتب هذه
رغم الخوف الذي يطفو دوماً كما الزبد! فعسى أن تعلق هي في ذاكرة وكلّي يتقبل نقدكم
حدود ..
يدرك في الأمس الجذع وقربة ماء ملتوية خجلت أن يدركها الوهج الخافت وصفير الريح فيفنى مائها لتموت
وحده كان في الجدب وأنت لم تلبس بعد جسد هل يمضي! دونما استثناء الموت من أوراقه ليخط دمه موعد
معك قبل النشئة ما يدركه سوى الآن في الإغراق فيترك لقدميه القرار كأنما ما همست بعد روح بعضها القرارات
تحتاج إلى وقفة!ولكن أن تترك الإطار دونما غطاء ترتضي اندفاع إلى أين! لم تدرك بعد تعرية الجسد أطلقتها أول خطوة
دونما التفات إلى حتى قربة الماء خطوة تكفل للحياة ألا تعود للوراء
وحده كان في الجدب وأنت لم تلبس بعد جسد هل يمضي! دونما استثناء الموت من أوراقه ليخط دمه موعد
معك قبل النشئة ما يدركه سوى الآن في الإغراق فيترك لقدميه القرار كأنما ما همست بعد روح بعضها القرارات
تحتاج إلى وقفة!ولكن أن تترك الإطار دونما غطاء ترتضي اندفاع إلى أين! لم تدرك بعد تعرية الجسد أطلقتها أول خطوة
دونما التفات إلى حتى قربة الماء خطوة تكفل للحياة ألا تعود للوراء
كم هائل من السقوط تعثّر! رقي كلّ طعم وأنت لم تدرك بعد وقت لم يأن ولا مكان حلّت قدم لتجثو عليه وعين تكاد أن تهتري
وحده العقل لم يهتدي بعد! كيف والجسد لم يرقّع نخره أكان الموعد هو أنت ولم تكن الصورة أخذت إضاءتها بعد فما كان ترى
كل ذلك السقوط ومن كل هؤلاء الذين عبرو بك تعثّر خفوت الإشراق ووشوشه
وحده العقل لم يهتدي بعد! كيف والجسد لم يرقّع نخره أكان الموعد هو أنت ولم تكن الصورة أخذت إضاءتها بعد فما كان ترى
كل ذلك السقوط ومن كل هؤلاء الذين عبرو بك تعثّر خفوت الإشراق ووشوشه
في موعد يسير بك دونما نهوض وحده الخفق دليلك إليه بعدها الملامح ما تأطرت لو قلته فراشة تتنقل بين الهمسة إلى لثم ما ميزتك انتقال من مكان
إلى آخر تبحث عن من لم يولد بعد! حتى المكان لم يبنى فكيف اخترت أنت تخط موعداً بدمك تؤديه صلاة ولم يدرك بعد من يقربّه! وحده انتقال
إلى آخر تبحث عن من لم يولد بعد! حتى المكان لم يبنى فكيف اخترت أنت تخط موعداً بدمك تؤديه صلاة ولم يدرك بعد من يقربّه! وحده انتقال
تضخمت كل الأماني بعدما زاد التعثّر في أروقة انت ما اخترتها لكن خفق يدفعك إليه مسار فألتقاك ذاك الذي يهوى التعثّر كي يعيش! الموت يحدّه
هروبك اللافت أضحى في المكان أنشودة تعرف! أدركت أخيراً لا مفر الصمت رغم معرفتك أنه دليل إلى الموعد لو تركته تموت
هروبك اللافت أضحى في المكان أنشودة تعرف! أدركت أخيراً لا مفر الصمت رغم معرفتك أنه دليل إلى الموعد لو تركته تموت
جمال! شعاع من صفاء رغم الوشوشه تدنو بك إليه دونما نسيان للوجع والوهن الذي تجذّر الخوف أن تلتقي الموعد في الوقت ولم تخلفه ولكن الفقد سلّمه الرقي
أو أن تهوي دونما نهوض إلى الأبد وقد تورمت رئتك واختنقت هل يساوي كل ذلك لا عين تطال الحدود بعد ولم تعرف شكل الإطار وحده الفقد ملئ الموعد
أو أن تهوي دونما نهوض إلى الأبد وقد تورمت رئتك واختنقت هل يساوي كل ذلك لا عين تطال الحدود بعد ولم تعرف شكل الإطار وحده الفقد ملئ الموعد
خطواتك انت أدركتني قبل أن أموت كنت أهيم هنا حيث لا تزال الأروقة ترسم وحدودك غائرة وهمس عطرك يغفو لم تكن بعد اخترت انت
وكنت أنا أهرب حتى منك رغماً عني قبل الموعد فالإغراق موجع لا صفاء وحده اختناق أخشى أن تكون طريق مغلق!
هل أهمس في جوف الليل حلم كي تدرك أني قد رحلت في الأثر ولن أدرك بيتي أبداً ولم أجلب معي القربة!
وكنت أنا أهرب حتى منك رغماً عني قبل الموعد فالإغراق موجع لا صفاء وحده اختناق أخشى أن تكون طريق مغلق!
هل أهمس في جوف الليل حلم كي تدرك أني قد رحلت في الأثر ولن أدرك بيتي أبداً ولم أجلب معي القربة!
سأدنو منك! كما أول خطوة تقررت وحده الخفق مغمض عيني لرحيق لا يطال إلا بعد تتبع خافت عطرك رغم الوشوشه ودونما سترة للنجاة كما الأمس إليك
ولك أن تهمس بما شئت فقد وقفت على الحدود! بداية مملكتك وسر أنت تعرفه وأنا فهل! أدرك عندك شربة ماء وسأترك باقي العنوان إليك
وحدي أرنو للشمس الغائرة والسحاب يغلف الإغراق وهمسك يمسك معصمي تأكد أني مغمض إلى الروح
ولك أن تهمس بما شئت فقد وقفت على الحدود! بداية مملكتك وسر أنت تعرفه وأنا فهل! أدرك عندك شربة ماء وسأترك باقي العنوان إليك
وحدي أرنو للشمس الغائرة والسحاب يغلف الإغراق وهمسك يمسك معصمي تأكد أني مغمض إلى الروح
