.
عاد صاحب الابتسامة الدائمة بالسلامة والعافية وأعاده الله لشعبة ووطنه بعودته سالما معافى.. عاد الابتسام والفرح والسرور والبهجة لأبناء الوطن بصفه خاصة ولأبناء الجنوب بصفه عامه.. فرحة وما أعظمها فرحة حين شاهدناه وهو يطل علينا بتلك الابتسامة الرائعة التي عودنا عليها وذلك الوجه البشوش الذي يعطي كل من يشاهده الاطمئنان..
حمدا لله على سلامتك0
حمدا لله بعودتك0
جمدا لله بفرحتنا 0
حمد لله حين وضعت خطاك على تراب الوطن0
حمد لله الذي أكحل أعيننا برؤاك0
حمدا لله الذي أفرحنا بفرحتك وهلَتك0
الحديث ذو شؤون وشجون عن هذه الشخصية المحبوبة صاحب الابتسامة الدائمة 0فعند ما نتحدث عن إنسانية سلطان الخير..سلطان العطاء.. فهي سمة بارزة من بين مجموعة خصائصه النادرة وما أكثر الخصائص الرائعة الخيرة التي يتمتع بها منذ بدء حياته العملية ان أعماله الإنسانية ستبقى لشعبة وللأمة العربية والأمة الإسلامية فخرا خالدا في ذاكرة الزمن ومفخرة نادرة في تاريخ الحكم السعودي ولعلنا إذا استرجعنا بعض ذكريات الماضي القريب ونستعرض معا صفحات من سجل ناصع للملكة العربية السعودية التي أهلتها ان تتبوأ مكانه رفيعة مرموقة بين دول العالم المتحضرة000لاشك انها القيادة الصالحة وعندما نتحدث عن تلك القيادة بدء من الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل وأبناءه الكرام، سعود وفيصل وخالد وفهد رحمهم الله، تواصلاً مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله وسنده عضده ولي العهد الأمير سلطان والعين الساهرة صمام الأمان النائب الثاني الأمير نائف بن عبد العزيز حفظهم الله ورعاهم إن هؤلاء الرجال الأفذاذ أنشئوا دولة بحجم المملكة العربية السعودية ...البعض يعتقد أنها الثروة النفطية هي السبب .. ولكن الحقائق تؤكد ان الإمكانيات المادية لا تكفي لبناء الأمم ولا لبنا الإنسان إذا لم تواكبها قيادة صالحة تستطيع أن تضفي على الإمكانيات بصمات تلك القيادة البناءة وتوظيفها في التطوير والرقي والتخطيط السليم ومواكبة التطور الذي يشهده العالم .. وهذا هو واقع الحال في المملكة العربية السعودية الذي تؤكده لنا الحقائق أن القيادة ألصالحه هي العنصر الأساسي فيما حققته من نجاح وتطور في جميع المجالات وهي القوة الدافعة والمحركة لعملية التحديث والتطور والبناء0 ولهذا نجد القيادة السعودية حرصت كل الحرص على ان تكون الشريعة الإسلامية هي وحدها الركيزة الأساسية التي تستمد منها سياستها والمأخوذ منها تشريعاتها وأنظمتها وبذلك تسد جميع الطرق والمنافذ أمام التيارات الضالة ذات الأهواء والشطط التي لا تتفق مع كتاب الله والسنة النبوية الشريفة 0وكلنا نعرف ان هناك دول أخرى لديها ثروات وإمكانيات هائلة ولكن قياداتها بددت تلك الثروات في سبيل نزواتها وشطحاتها وأوهامها حتى جعلت شعوبها من الدول الفقيرة0وعندما أتكلم عن المملكة الحبيبة الغالية التي عشت فيها ردحاً من الزمن فالكلام يصدر من أعماق القلب و ليس من قبيل الإغراق في الخيال الشعري أو المبالغة الأدبية.. نحن أبناء اليمن بصفة عامة وابنا الجنوب بصفة خاصة تربطنا بالمملكة علاقات وثيقة يصعب حصرها كما يصعب كسرها ومهما حاول الحاقدين ان يصطادوا في الماء العكر فلن يستطيعوا فك هذا الترابط أو زرع الشقاق مهما حاولوا - بيننا روابط مصير مشترك واحد، روابط دين روابط مصالح مشتركة روابط وطن روابط علاقات أسرية متداخلة ،صلت رحم ،نسب ،صهرة ، روابط وطنية وإقليمية ، روابط وأواصر لا تنفك عراها أبداً... ابداً...أبدآ
. عبد الله عبد القادر عولقي
وعادة الابتسامة بعودة سلطان
عاد صاحب الابتسامة الدائمة بالسلامة والعافية وأعاده الله لشعبة ووطنه بعودته سالما معافى.. عاد الابتسام والفرح والسرور والبهجة لأبناء الوطن بصفه خاصة ولأبناء الجنوب بصفه عامه.. فرحة وما أعظمها فرحة حين شاهدناه وهو يطل علينا بتلك الابتسامة الرائعة التي عودنا عليها وذلك الوجه البشوش الذي يعطي كل من يشاهده الاطمئنان..
حمدا لله على سلامتك0
حمدا لله بعودتك0
جمدا لله بفرحتنا 0
حمد لله حين وضعت خطاك على تراب الوطن0
حمد لله الذي أكحل أعيننا برؤاك0
حمدا لله الذي أفرحنا بفرحتك وهلَتك0
الحديث ذو شؤون وشجون عن هذه الشخصية المحبوبة صاحب الابتسامة الدائمة 0فعند ما نتحدث عن إنسانية سلطان الخير..سلطان العطاء.. فهي سمة بارزة من بين مجموعة خصائصه النادرة وما أكثر الخصائص الرائعة الخيرة التي يتمتع بها منذ بدء حياته العملية ان أعماله الإنسانية ستبقى لشعبة وللأمة العربية والأمة الإسلامية فخرا خالدا في ذاكرة الزمن ومفخرة نادرة في تاريخ الحكم السعودي ولعلنا إذا استرجعنا بعض ذكريات الماضي القريب ونستعرض معا صفحات من سجل ناصع للملكة العربية السعودية التي أهلتها ان تتبوأ مكانه رفيعة مرموقة بين دول العالم المتحضرة000لاشك انها القيادة الصالحة وعندما نتحدث عن تلك القيادة بدء من الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل وأبناءه الكرام، سعود وفيصل وخالد وفهد رحمهم الله، تواصلاً مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله وسنده عضده ولي العهد الأمير سلطان والعين الساهرة صمام الأمان النائب الثاني الأمير نائف بن عبد العزيز حفظهم الله ورعاهم إن هؤلاء الرجال الأفذاذ أنشئوا دولة بحجم المملكة العربية السعودية ...البعض يعتقد أنها الثروة النفطية هي السبب .. ولكن الحقائق تؤكد ان الإمكانيات المادية لا تكفي لبناء الأمم ولا لبنا الإنسان إذا لم تواكبها قيادة صالحة تستطيع أن تضفي على الإمكانيات بصمات تلك القيادة البناءة وتوظيفها في التطوير والرقي والتخطيط السليم ومواكبة التطور الذي يشهده العالم .. وهذا هو واقع الحال في المملكة العربية السعودية الذي تؤكده لنا الحقائق أن القيادة ألصالحه هي العنصر الأساسي فيما حققته من نجاح وتطور في جميع المجالات وهي القوة الدافعة والمحركة لعملية التحديث والتطور والبناء0 ولهذا نجد القيادة السعودية حرصت كل الحرص على ان تكون الشريعة الإسلامية هي وحدها الركيزة الأساسية التي تستمد منها سياستها والمأخوذ منها تشريعاتها وأنظمتها وبذلك تسد جميع الطرق والمنافذ أمام التيارات الضالة ذات الأهواء والشطط التي لا تتفق مع كتاب الله والسنة النبوية الشريفة 0وكلنا نعرف ان هناك دول أخرى لديها ثروات وإمكانيات هائلة ولكن قياداتها بددت تلك الثروات في سبيل نزواتها وشطحاتها وأوهامها حتى جعلت شعوبها من الدول الفقيرة0وعندما أتكلم عن المملكة الحبيبة الغالية التي عشت فيها ردحاً من الزمن فالكلام يصدر من أعماق القلب و ليس من قبيل الإغراق في الخيال الشعري أو المبالغة الأدبية.. نحن أبناء اليمن بصفة عامة وابنا الجنوب بصفة خاصة تربطنا بالمملكة علاقات وثيقة يصعب حصرها كما يصعب كسرها ومهما حاول الحاقدين ان يصطادوا في الماء العكر فلن يستطيعوا فك هذا الترابط أو زرع الشقاق مهما حاولوا - بيننا روابط مصير مشترك واحد، روابط دين روابط مصالح مشتركة روابط وطن روابط علاقات أسرية متداخلة ،صلت رحم ،نسب ،صهرة ، روابط وطنية وإقليمية ، روابط وأواصر لا تنفك عراها أبداً... ابداً...أبدآ
. عبد الله عبد القادر عولقي