قرر عدد من نجوم هوليوود الاهتمام بالأعمال الخيرية عن طريق تصميم الملابس وبيعها وتخصيص عائدها لأعمال الخير.
من أحدث النجوم الذين انضموا إلى هذه الأعمال فيكتوريا بيكام التي قررت تصميم قمصان نسائية وملابس أطفال في عمر أبنائها وقمصان للرجال، وعرضها في إحدى بيوت الأزياء وتخصيص عائدها لصالح منظمة لرعاية المحتاجين في بريطانيا.
لم تأت فكرة فيكتوريا من فراغ ولكن جاءت بعد أن قامت بطلب مساعدة زوجها وأبناءها الثلاثة في تصميم واختيار الألوان والخامات المناسبة وبالفعل ساعدوها ونجحوا.
أما ليلي آلن فهي تخطط لافتتاح متجر مع شقيقتها ريبيكا يمكن فيه للزبائن الغير قادرين استئجار الملابس التي تحمل أسماء كبار المصممين، وتقول: أرغب في إضفاء طابع الديمقراطية على الموضة وأعطي الأشخاص الذين لا يملكون المال لشراء هذه الأزياء للاستمتاع بها لبعض الوقت.
ليلي ألينيأتى هذا القرار بعد أن قررت ألين أن تعتزل الغناء لفترة مؤقتة لتتفرغ لتصميم الأزياء والموضة لمدة عامين على الأقل وتبتعد فيها عن الحفلات وتسجيل الأغنيات.
أما المغني البريطاني ألتون جون فلا يملك هواية تصميم الأزياء ولكنه قرر أن يبيع بعض ملابسه التي سبق وارتداها خلال ظهوره على المسرح لتقديم حفلات غنائية بالإضافة إلى عدد من حقائب السفر والأحزمة والنظارات الشمسية الخاصة به لصالح مؤسسة مكافحة الإيدز، حيث عرضها للبيع بأحد المتاجر في لندن لمدة أسبوع.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها ألتون ببيع ملابسه ولكنها المرة الخامسة التي يقوم فيها بذلك العمل الخيرى.
لم يقتصر أعمال الخير على النجوم الأحياء فالنجمة الراحلة أودري هيبون أيضاً ساهمت في أعمال الخير عندما قامت مؤخراً دار "سوذبيز" في نيويورك بإقامة مزادا لفساتين ومتعلقات النجمة وتم تخصيص 50 في المائة من أرباح المزاد لصالح صندوق أودري هيبورن للأطفال، التابع للأمم المتحدة.
ملابس أودري هيبون
من أحدث النجوم الذين انضموا إلى هذه الأعمال فيكتوريا بيكام التي قررت تصميم قمصان نسائية وملابس أطفال في عمر أبنائها وقمصان للرجال، وعرضها في إحدى بيوت الأزياء وتخصيص عائدها لصالح منظمة لرعاية المحتاجين في بريطانيا.
لم تأت فكرة فيكتوريا من فراغ ولكن جاءت بعد أن قامت بطلب مساعدة زوجها وأبناءها الثلاثة في تصميم واختيار الألوان والخامات المناسبة وبالفعل ساعدوها ونجحوا.
أما ليلي آلن فهي تخطط لافتتاح متجر مع شقيقتها ريبيكا يمكن فيه للزبائن الغير قادرين استئجار الملابس التي تحمل أسماء كبار المصممين، وتقول: أرغب في إضفاء طابع الديمقراطية على الموضة وأعطي الأشخاص الذين لا يملكون المال لشراء هذه الأزياء للاستمتاع بها لبعض الوقت.

أما المغني البريطاني ألتون جون فلا يملك هواية تصميم الأزياء ولكنه قرر أن يبيع بعض ملابسه التي سبق وارتداها خلال ظهوره على المسرح لتقديم حفلات غنائية بالإضافة إلى عدد من حقائب السفر والأحزمة والنظارات الشمسية الخاصة به لصالح مؤسسة مكافحة الإيدز، حيث عرضها للبيع بأحد المتاجر في لندن لمدة أسبوع.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها ألتون ببيع ملابسه ولكنها المرة الخامسة التي يقوم فيها بذلك العمل الخيرى.
لم يقتصر أعمال الخير على النجوم الأحياء فالنجمة الراحلة أودري هيبون أيضاً ساهمت في أعمال الخير عندما قامت مؤخراً دار "سوذبيز" في نيويورك بإقامة مزادا لفساتين ومتعلقات النجمة وتم تخصيص 50 في المائة من أرباح المزاد لصالح صندوق أودري هيبورن للأطفال، التابع للأمم المتحدة.

ضم المزاد 35 فستانا وعددا من المتعلقات، وكان من بين الفساتين المعروضة الرداء الذي ظهرت به في فيلمها الشهير "إفطار في تيفاني" وتم بيعه في المزاد العلني منذ بضعة أعوام وأيضاً فستانها الذي ظهرت به في الحفل الافتتاحي لفيلمها "باريس عندما تحترق" من تصميم جبفنشي ويقدر سعره بـ17 ألف دولار إلى 25 ألف دولار، وهناك أيضا فستان من الدانتيل الأسود من تصميم جيفنشي أيضا ارتدته في فيلمها "كيف تسرق مليونيرا" ويعرض للبيع بمبلغ 30 ألف دولار.