مدح النبي صلى الله عليه وسلم لشوقي

    • مدح النبي صلى الله عليه وسلم لشوقي


      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      احمد شوقي

      سلوا قلبي غداة سلا وتـابا **** لعل على الجمــال له عتابا

      ويُسأل في الحوادث ذو صواب **** فهل ترك الجمال له صوابا

      وكنت إذا سألت القلب يوما **** تولى الدمع عن قلبي الجوابـا

      ولي بين الضلوع دم و لحم **** هما الواهي الذي ثكل الشبابا

      تسرب في الدموع فقلت ولى **** و صفق في الضلوع فقلت ثابا

      ولو خلقـت قلوب من حديد **** لما حملت كما حمل العذابـا

      وأحباب سقيت بهم سلافا **** وكان الوصل من قصر حبابا

      ونادمنا الشبـاب على بساط **** من اللذات مختلفا شرابــا

      وكل بساط عيش سوف يطوى **** وإن طال الزمان به و طابا

      كأن القلب بعدهـم غريـب **** إذا عادته ذكرى الأهل ذابا

      ولا ينبيـك عن خلق الليالي **** كمن فقد الأحبة و الصحابا

      أخا الدنيا أرى دنياك أفعى **** تبـدل كل آونة إهابــا

      وأن الرقط أيقض هاجعات **** وأترع في ظلال السلم نابا

      ومن عجب تشيب عاشقيها **** وتفنيهم و ما برحت كعابا

      ومـن يغتر بالدنيا فأنـي *** لبسـت بها فأبليـت الثيابـا

      لها ضحك القيان إلى غبي **** ولي ضحك اللبيب إذا تغابا

      جنيت بروضها وردا وشوكا **** وذقت بكأسها شهدا وصابا

      فـلم أر غير حكم الله حكما **** ولم أر غيـر باب الله بابـا

      ولا عظمت في الأشياء إلا **** صحيح العلم و الأدب اللبابا

      ولا كرمت إلا وجه حـر **** يقلـد قومه المنن الرغابا

      ولم أر مثل جمع المال داء **** ولا مثل البخيل به مصابا

      فلا تقتلك شهوته و زنـها **** كما تزن الطعام أو الشرابا

      وخذ لبنيك و الأيام ذخرا **** وأعط الله حصته احتسابا

      فلو طالعت أحداث الليالي **** وجدت الفقر أقربها انتيابا

      وأن البـر خير في حياة **** وأبقى بعد صاحبـه ثوابا

      وأن الشـر يصدع فاعليه **** ولم أر خيّـِرا بالشر آبا

      فرفقا بالبنين إذا لليالي **** على الأعقاب أوقعت العقابا

      ولم يتقلدوا شكر اليتامى **** ولا ادَّرعوا الدعاء المستجابا

      عجبت لمعشر صلوا وصاموا **** عواهر خشية وتقى كذابا

      وتلفيهـم حيال المال صما **** إذا داعي الزكاة بهم أهابا

      لقد كتموا نصيب الله منه **** كأن الله لم يحص النصابا

      ومن يعدل بحب الله شيئا **** كحب المال ضل هوى وخابا

      أراد الله بالفـقراء بـرا **** و بالأيتـام حبا وارتبتبا

      فرب صغير قوم علموه **** سما وحمى المسومة العرابا

      وكان لقومه نفعـا و فخرا **** ولو تركوه كان أذا وعابا

      فعلِّم ما استطعت لعل جيلا **** سيأتي يحدث العجب العُجابا

      ولا ترهق شباب الحي يأسا **** فإن اليأس يختـرم الشبابا

      يريد الخالق الرزق اشتراكا **** وإن يكُ خص أقواما وحابى

      فما حرم المجد جنى يديه **** ولا نسي الشقي و لا المصابا

      ولولا البخل لم يهلك فريق **** على الأقدار تلقاهم غضابا

      تعبت بأهله لوما وقبلي **** دعاة البر قد سئموا الخطــابا

      ولو أني خطبت على جماد **** فجرت به الينابيع العذابا

      ألم ترى للهواء جرى فأفضى **** إلى الأكواخ و اخترق القبابا

      وأن الشمس في الآفاق تغشى **** حمى كسرى كما تغشى اليبابا

      وأن الماء تروى الأسد منه **** ويشفي من تلعلعها الكلابا

      وسوى الله بينكم المنايا **** ووسدكم مع الرسل الترابـا

      وأرسل عائلا منكم يتيما **** دنا من ذي الجـلال فكان قابا

      نبـي البر بيَّنه سبيـلا **** وسنَّ خلاله وهدى الشعابـا

      تفرق بعد عيسى الناس فيه **** فلما جاء كان لهم متابا

      وشافي النفس من نزغات شر **** كشاف من طبائعها الذئابا

      وكان بيانـه للهدي سُبْلا **** وكانت خيله للحــق غابا

      وعلمنا بناء المجد حتى **** أخذنا إمرة الأرض اغتصابا

      وما نيلُ المطالب بالتمني **** ولكن تُؤخذ الدنيا غلابـا

      وما استعصى على قوم منال **** إذا الإقدام كان لهم ركابا

      تجلى مولد الهادي و عمت **** بشائره البوادي والقصابا

      وأسدت للبرية بنت وهب **** يدا بيضـاء طوقت الرقابا

      لقد وضعته وهاجا منيرا **** كما تلد السماوات الشهـابا

      فقام على سماء البيت نورا **** يضيء جبال مكة والنقابا

      وضاعت يثرب الفيحاء مسكا **** وفاح القاع أرجاء وطابا

      أبا الزهراء قد جاوزتُ قدري **** بمدحك بيد أن لي انتسابا

      فما عرف البلاغة ذو بيان **** إذا لم يتخـذك له كتــابا

      مدحت المالكين فزدت قدرا **** فحين مدحتك اقتدت السحابا

      سألت الله في أبناء ديني **** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا

      كأن النحس حين جرى عليهم **** أطار بكل مملكة غرابا

      ولو حفظوا سبيلك كان نورا **** وكان من النحوس لهم حجابا

      بنيت لهم من الأخلاق ركنا **** فخانوا الركن فانهدم اضطرابا

      وكان جنابهـم فيها مهيبا **** ولَلأخلاق أجدر أن تُهــابا

      فلولاها لساوى الليث ذئبا **** وساوى الصارم الماضي قرابا

      فإن قرنت مكـارمها بعلم **** تذللت العلا بهما صعــابا

      وفي هذا الزمان مسيح علم **** يرد على بني الأمم الشبابا

    • هذة قصيد ليزيد بن معاوية وهي عكس القصيدة السابقة فتلك تمدح الرسول وهذا يذكر معشوقته

      خذوا بدمي ذات
      الوشاح فإنني== رأيتُ بعيني في أناملها دمي

      أغار عليها من أبيها وأمها
      == ومن خطوة المسواك إن دار فيالفم ِ

      أغار على أعطافها من ثيابها== إذا
      ألبستها فوق جسم منعم ِ

      وأحسد أقداحا تقبلُ ثغرها== إذا أوضعتها موضع المزج
      ِفي الفم ِ

      خذوا بدمي منها فإني قتيلها== فلا مقصدي ألا تقوت وتنعمي


      ولا تقتلوها إن ظفرتم بقتلها== بلى , خبروها بعد موتي بمأتمي


      وقولوا لها يا منية النفس== إنني قتيل الهوى والعشق لو كنت ِتعلمي


      ولا تحسبوا أني قتلت بصارم== ولكن رمتني من رباها بأسهم ِ


      لها حكم
      لقمـان وصـورة يوسـف ==ونغـمـه داود وعـفـه مـريـم ِ

      ولي حزن يعقوب ووحشـه
      يونـس== وآلام أيـــوب وحـســرة آدم ِ

      ولو قبـل مبكاهـا بكيـت صبابـة
      == لكنت شفيت النفـس قبـل التنـدم ِ

      ولكن بكت قبلي فهيج لـي البكـاء ==بكاهـا
      فكـان الفضـل للمتـقـدم ِ

      بكيت على من زين الحسن وجههـا== وليس لها مثـل
      بعـرب وأعجمـي

      مدنيـة الألحـاظ مكيـة الحشـى== هلاليـة العينيـن طائيـة
      الـفـم ِ

      وممشوطة بالمسك قد فاح نشرهـا== بثغـر كـأن الـدر فيـه منـظـم ِ


      أشارت بطرف العين خيفـة أهلهـا ==إشـارة محـزون ٍِ ولــم تتكـلـم ِ


      فأيقنت أن الطرف قد قـال مرحبـا== وأهـلا وسهـلا بالحبيـب المتيـم ِ


      فوالله لـولا الله والخـوف والرجـا== لعانقتهـا بيـن الحطيـم ِ وزمـزم ِ


      وقبلتهـا تسعـا وتسعيـن قبـلـة== ً براقـة ًبالكـف ِوالـخـدِ والـفـم ِ


      ووسدتهـا زنـدي وقبلـت ثغرهـا== وكانت حلالا لي ولو كنـت محـرم ِ


      ولمـا تلاقينـا وجــدت بنانـهـا== مخضبـه تحكـي عصـارة عنـدم ِ


      فقلت خضبت الكف بعـدي ,هكـذا== يكـون جـزاء المستهـام ِ المتيـم ِ


      فقالت وأبدت في الحشى حر الجوى== مقاله من فـي القـول لـم يتبـرم ِ


      وعيشـك ما هـذا خضـاباً عرفتـهُ== فلا تكُ بالبهتان ِ والـزور متهمـي


      ولكننـي لمـا رأيـتـك نائياً== وقد كنت كفي وزنـدي ومعصمـي


      بكيت
      دما يـوم النـوى , فمسحتـهُ== بكفي , وهذا الأثرُ من ذلكَ الدم

    • هذة قصيدة أبن زيدون في الفراق قصيدة قمة في الروعة
      أضْحى التَّنائي بديلاً من تَدانينا،
      ونابَ عن طيبِ لُقْيانا تَجافينا

      ألا! وقدْ حانَ صُبْحِ البَيْنِ صَبَّحَنا
      حَيْنٌ، فقامَ بِنا لِلحَيْنِ ناعينا

      مَن مُبْلِغُ المُلْبِسينا، بانْتِزاحِهِمُ
      حُزْناً، مع الدّهْرِ لا يَبْلى ويُبْلينا

      أَنَّ الزّمانَ الذي مازالَ يُضْحِكُنا،
      أُنْساً بِقُرْبِهِمُ، قد عادَ يُبْكينا

      غِيظَ العِدا مِن تَساقينا الهوى فَدَعَوا
      بأَنْ نَغَصَّ، فقال الدّهرُ آمينا

      فانْحَلَّ ما كان مَعْقوداً بأنفسِنا،
      وانْبَتَّ ما كان مَوْصولاً بأيْدينا

      وقدْ نَكونُ، وما يُخْشى تَفَرُّقُنا،
      فاليَومَ نحنُ، وما يُرْجى تَلاقينا

      يا ليت شِعْري، ولم نُعْتِبْ أعادِيَكُمْ،
      هل نالَ حظّاً من العُتْبى أَعَادينا

      لم نَعْتَقِدْ بَعْدَكُم إلاّ الوفاءَ لَكمْ
      رَأْياً، ولم نَتَقَلَّدْ غيرَهُ دِينا

      ما حَقُّنا أن تُقِرُّوا عينَ ذي حَسَدٍ
      بِنا، ولا أن تُسِرُّوا كاشِحاً فينا

      كُنّا نَرى اليأسَ تُسْلينا عَوارِضُهُ،
      وقد يئِسْنا فما لليأسِ يُغْرينا

      بنْتُمْ وبِنّا، فما ابْتَلَّتْ جَوانِحُنا
      شوقاً إلَيْكُمْ، ولا جَفَّتْ مآقينا

      نَكادُ حينَ تُناجيكُمْ ضَمائرُنا،
      يَقْضي علينا الأسى لو لا تَأَسِّينا

      حالَتْ لِفَقْدِكُمُ أيّامنا، فغَدَتْ
      سوداً، وكانت بكمْ بِيضاً ليالينا

      إذ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تَألُّفِنا،
      ومَرْبَعُ اللَّهْوِ صافٍ مِن تَصافِينا

      وإذ هَصَرْنا فُنونَ الوَصْلِ دانِيَةً
      قِطافُها، فَجَنَيْنا منهُ ما شِينا

      ليُسْقَ عَهْدُكُمُ عَهْدُ السُّرورِ فما
      كُنْتُمْ لأَرْواحِنا إلاّ رَياحينا

      لا تَحْسَبوا نَأْيَكُمْ عَنَّا يُغَيِّرُنا،
      أنْ طالما غَيَّرَ النَّأْيُ المُحِبِّينا!

      واللهِ ما طَلَبَتْ أَهْواؤنا بَدَلاً
      مِنْكُمْ، ولا انْصَرَفَتْ عَنْكُمْ أمانينا

      يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القَصْرَ واسْقِ بِهِ
      مَن كان صِرْفَ الهوى والوُدِّ يَسْقينا

      واسْألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذَكُّرُنا
      إلْفاً، تَذَكُّرُهُ أمسى يُعَنِّينا

      ويا نَسيمَ الصَّبا بَلِّغْ تَحِيَّتَنا
      من لو على البُعْدِ حَيَّا كان يُحْيينا

      فهل أرى الدّهرَ يَقْضينا مُساعَفَةً
      مِنْهُ، وإنْ لم يَكُنْ غِبّاً تَقَاضِينا

      رَبِيْبُ مُلْكٍ كأَنَّ اللهَ أنْشأَهُ
      مِسْكاً، وقدَّرَ إنْشاءَ الوَرَى طِينا

      أو صاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وتَوَّجَهُ
      مِن ناصِعِ التِّبْرِ إبْداعاً وتَحْسينا

      إذا تَأَوَّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيَةً،
      تُومُ العُقودِ، وأَدْمَتْهُ البُرَى لينا

      كانتْ لهُ الشّمسُ ظِئْراً في أَكِلَّتِهِ،
      بلْ ما تَجَلَّى لها إلا أَحايِينا

      كأنّما أُثْبِتَتْ، في صَحْنِ وَجْنَتِهِ،
      زُهْرُ الكواكِبِ تَعْويذاً وتَزْيِينا

      ما ضَرَّ أن لم تَكُنْ أكْفاءَهُ شَرَفا،ً
      وفي المَوَدَّةِ كافٍ من تَكافينا؟

      يا رَوْضَةً طالما أَجْنَتْ لواحِظَنا
      وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غَضّاً، ونِسْرينا

      ويا حَياةً تَمَلَّيْنا، بزَهْرَتِها،
      مُنىً ضُروباً، ولذّاتٍ أَفَانِينا

      ويا نَعيماً خَطَرْنا، مِن غَضارَتِهِ،
      في وَشْيِ نُعْمى، سَحَبْنا ذَيْلَهُ حينا

      لَسْنا نُسَمّيكَ إجْلالاً وتَكْرُمَةً،
      وقَدْرُكَ المُعْتَلي عنْ ذاكَ يُغْنينا

      إذا انْفَردْتَ وما شُورِكْتَ في صِفَةٍ
      فَحَسْبُنا الوَصْفُ إيْضاحاً وتَبْيينا

      يا جَنّةَ الخُلْدِ أُبْدِلْنا، بسِدْرَتها
      والكَوْثَرِ العَذْبِ، زَقُّوماً وغِسْلينا

      كأنّنا لم نَبِتْ، والوَصْلُ ثالِثُنا،
      والسَّعْدُ قد غَضَّ مِن أَجْفانِ واشِينا

      إن كان قد عَزَّ في الدّنيا اللّقاءُ بِكُمْ
      في مَوقِفِ الحَشْرِ نَلْقاكُمْ وتَلْقُونا

      سِرَّانِ في الخاطِرِ الظَّلْماءِ يَكْتُمُنا،
      حتى يَكادَ لِسانُ الصّبْحِ يُفْشينا

      لا غَرْوَ في أنْ ذَكَرْنا الحُزْنَ حينَ نَهَتْ
      عَنْهُ النُّهى، وتَرَكْنا الصَّبْرَ ناسينا

      إنّا قَرَأْنا الأسى، يومَ النَّوى، سُوَراً
      مكتوبَةً، وأَخَذْنا الصَّبْرَ تَلْقينا

      أما هَواكَ، فَلَمْ نَعْدِلْ بِمَنْهَلِهِ
      شُرْباً وإن كانَ يُرْوينا فَيُظْمينا

      لم نَجْفُ أُفْقَ جَمالٍ أنتَ كوكَبُهُ
      سَالِينَ عَنْهُ، ولم نَهْجُرْهُ قالينا

      ولا اخْتِياراً تجنَّبْناهُ عن كَثَبٍ،
      لكن عَدَتْنا على كُرْهٍ، عَوَادينا

      نَأْسى عَلَيْكَ إذا حُثَّتْ، مُشَعْشَعَةً
      فينا الشَّمولُ، وغَنَّانا مُغَنِّينا

      لا أكْؤُسُ الرَّاحِ تُبْدي مِن شَمائلِنا
      سيما ارتِياحٍ، ولا الأَوْتارُ تُلْهِينا

      دُومي على العَهْدِ، ما دُمْنا، مُحافِظَةً
      فالحُرُّ مَن دانَ إنصافاً كما دِينا

      فما اسْتَعَضْنا خَليلاً مِنْكِ يَحْبِسُنا
      ولا اسْتَفَدْنا حَبيباً عنْكِ يَثْنينا

      ولو صَبا نَحْوَنا، مِن عُلْوِ مَطْلَعِهِ،
      بَدْرُ الدُّجى لم يَكُنْ حاشاكِ يُصْبِينا

      أبْكي وَفاءً، وإن لم تَبْذُلي صِلَةً،
      فالطَّيْفُ يُقْنِعُنا، والذِّكْرُ يَكْفينا

      وفي الجَوابِ مَتاعٌ، إن شَفَعْتِ بِهِ
      بِيضَ الأَيَادي، التي مازِلْتِ تُولِينا

      عليْكِ مِنّا سَلامُ اللهِ ما بَقِيَتْ
      صَبابَةٌ بِكِ نُخْفيها، فَتُخْفينا
    • بسم الله الرحمن الرحيم
      السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أولاً: لك العذر .............كما تشاء ولكنَّ الأفضل إنزالها في مواضيع منفردة
      ثانياً:يجب الإعتناء بالتنسيق وعدم تداخل الكلمات...........فيما اوردت
      ثالثاً :قصيدة يزيد بن معاوية كما تقول مشكوك في انها ليزيــــــد
      رابعاً :أوردهــــــا سعدٌ وسعدٌ مشتمل ****ما هكذا يا سعد تورد الإبل
      خامساً وبسلامة فهمك يا محب الخير كهلان