اتضحت الجريمة التي تشترك فيها الحكومة الوهابية السعودية ضد الحوثيون الذين يمثلون طليعة الشيعة الزيدية في المنطقة الحدودية اليمنية السعودية.
فهؤلاء يقاتلون في جبهتين في آن واحد.. مدفعية ثقيلة تقصف مواقعهم في صعدة وطيران يقصف مراكزهم وصل إلى أكثر من تسع عشرة غارة جوية يومية.
وكما أعلن موقعهم الإلكتروني على الشبكة العنكبوتية فقد تعرضوا لهجومين متوافقين في زحف حكومي يمني وسعودي للسيطرة على الأراضي كما يسيطر السلاح الجوي السعودي على الأجواء اليمنية بكاملها.
الجريمة التي ترتكب الآن بدأها الجيش السعودي من خلال تصفية جيوب المقاومة كما يسمونها بينما في الحقيقة تصفية بقايا السكان خاصة في جبل الرميح وقرية الغاوية كما حدث لأطراف جبل دخان من الجانب السعودي الذي يسعى منذ أكثر من شهر لفك اللحمة القتالية للحوثيين وقد استخدم حتى الآن أكثر من 600 غارة بطائرات إف 16 وكذلك تورنادو والأباتشي.. وبرغم استخدامه لأكثر من 5000 خمسة آلاف صاروخ ومئات الآلاف من القذائف المختلفة دبابات ومدفعية فإنه فشل بشكل واضح في الحصول على مبتغاه..
ومعروف أن الطيران السعودي استخدم الأسلحة المحرمة مثل القنابل الفوسفورية والنابالم في حرب فاقت حروب التصفيات العرقية والحروب الأهلية وهذا منتهى البشاعة بينما العالم يغض النظر ولا يريد أن يرى ما تقترفه حكومة آل سعود الوهابية بحق السكان الذين هم بشر أسوياء..
فهؤلاء يقاتلون في جبهتين في آن واحد.. مدفعية ثقيلة تقصف مواقعهم في صعدة وطيران يقصف مراكزهم وصل إلى أكثر من تسع عشرة غارة جوية يومية.
وكما أعلن موقعهم الإلكتروني على الشبكة العنكبوتية فقد تعرضوا لهجومين متوافقين في زحف حكومي يمني وسعودي للسيطرة على الأراضي كما يسيطر السلاح الجوي السعودي على الأجواء اليمنية بكاملها.
الجريمة التي ترتكب الآن بدأها الجيش السعودي من خلال تصفية جيوب المقاومة كما يسمونها بينما في الحقيقة تصفية بقايا السكان خاصة في جبل الرميح وقرية الغاوية كما حدث لأطراف جبل دخان من الجانب السعودي الذي يسعى منذ أكثر من شهر لفك اللحمة القتالية للحوثيين وقد استخدم حتى الآن أكثر من 600 غارة بطائرات إف 16 وكذلك تورنادو والأباتشي.. وبرغم استخدامه لأكثر من 5000 خمسة آلاف صاروخ ومئات الآلاف من القذائف المختلفة دبابات ومدفعية فإنه فشل بشكل واضح في الحصول على مبتغاه..
ومعروف أن الطيران السعودي استخدم الأسلحة المحرمة مثل القنابل الفوسفورية والنابالم في حرب فاقت حروب التصفيات العرقية والحروب الأهلية وهذا منتهى البشاعة بينما العالم يغض النظر ولا يريد أن يرى ما تقترفه حكومة آل سعود الوهابية بحق السكان الذين هم بشر أسوياء..