مسااااكم ألوااان,,,
كيفكم انشاالله مرتاحين ومستانسيــــــــــــ
ـــــــــــــــن
!!
؟
!!
اليوم احبيت ان اطرح لكم هذا الموضوع ا لمهم و أتمنى ان تشاركوني بأرائكم الطيبه ونثير الموضوع أكثر...وأكثر ,,,,
*
*

***
أعزائي إليكم الآتي,,,,,,
اشارت دراسة علمية ان دردشات 54بالمئة من المراهقين في موقع my speace المتشعب. تطرقت الى موضوعات تعتبر بمثابة المحضورات اجتماعية كالجنس و الكحول و العنف. الامر الذي اثار قلق الخبراء من احتمال تطور هده السلوكيات الى افعال...
الدراسة جاءت بعذ الاطلاع على 500 صفحة شخصية لمشتركين تحت سن 18سنة من الجنسين. تبين احتواؤها على سلوكيات مريبة, سواء كان ذلك من خلال احاذيث الذرذشة (شاتينغ) او الصور...
و نفت الدراسة ان يكون جميع المراهقين مشاركين بالفعل في اعمال غير سوية او احاديث جنس وعنف, لكن رجحت ان يكون ذلك من اجل التباهي امام الاصدقاء.
و اكدت الدراسة ان السلوك غير السوي قذ يتطور في مراحل لاحقة الى افعال حتى لو اقتصرت السلوكيات على الاحاذيث,
و اكذت ان الاعجاب الذي يتلقاه هؤلاء من اصدقائهم قد يدفعهم الى تجربة هذه السلوكيات مستقبلا .
و تؤكد احصائيات اخرى ما يلي:
1 ـ أن 80% من مرتادي مقاهي الإنترنت لم يتزوجوا بعد.
2 ـ أن 70% من هؤلاء يأتون للتسلية المحرمة والاتصال بالمواقع الإباحية.
3 ـ أن 55% من رواد مقاهي الإنترنت لا يعلم أهلوهم عنهم شيئاً.
4 ـ أن كثيراً من هؤلاء يتبادلون عناوين المواقع الإباحية حتى في مدارسهم، وهذا يشكل خطراً كبيراً على العملية التعلمية.
5 ـ أن أغلب مدمني الإنترنت من الشباب قد أثر ذلك في مستواهم الدراسي، فرجعوا القهقري بعد أن كان بعضهم من المتقدمين دراسياً.
6 ـ أن إدمان الإنترنت يؤدي إلى حدوث صراع نفسي داخلي بين ما ترسخ في وجدان المدمن من قيم تربى عليها، وبين هذه القيم الجديدة التي يتلقاها عبر الإنترنت.
7 ـ كما يعمل إدمان الإنترنت على تفكيك الروابط الأسرية، ودفع العديد من الأفراد إلى الاستغناء عن الطريق الطبيعي لتكوين الأسرة من خلال الزواج والإنجاب اكتفاء بما يشاهد وما يمكن أن يمارس من محرمات تعوضه ـ فيما يرى ـ عن الزواج الذي يتطلب منه مبالغ كبيرة.
8 ـ أن رخص أسعار أجهزة الكمبيوتر والاشتراك في شبكة الإنترنت أدى إلى جذب عدد كبير من الشباب وانضمامهم إلى عالم الإنترنت.
9 ـ هناك 400 ألف موقع لبث الدعارة والجنس من خلال تلك الشبكة.
10ـ كذلك فإن ضعف الرقابة على الإنترنت أدى إلى وقوع كثير من أبنا الأسر المحافظة في براثنها.
هناك شكاوي من امهات يؤكدن ان ابناءهن من رواد المواقع الاباحية
و ان موبايلاتهم تتوفر على العديد من المقاطع الجنسية
و ايضا يجزمن ان ابناءهم يمارسون العادة السرية
لكن لا يملكن كيف يوقفن ابناءهن... فان حاصروهم سيحدث هناك عائق في التواصل بينهم...
*
*
أعزائي (اخواني واخواتي)
مدركة اني لا اقدم الجديد
~!@q
ولكنني قرأت عن هذا الموضوع واحببت نقله للإستفاده منه اننا لا نتحدث إلا من واقع حياتنا المره
كثير من أبنائنا, إخواننا ,يسلكوون الطريق الخاطئ فاستخدام الانترنت ..سواء كانو من فئة المراهقين أو ممن أعلى مرحله منهم ,,,
تقبلو تحياتي وبإنتظار تفاعلكم واقتراحاتكم,,,
شوكولاه
كيفكم انشاالله مرتاحين ومستانسيــــــــــــ
ـــــــــــــــن !!
؟
!!
اليوم احبيت ان اطرح لكم هذا الموضوع ا لمهم و أتمنى ان تشاركوني بأرائكم الطيبه ونثير الموضوع أكثر...وأكثر ,,,,
*
*

***
أعزائي إليكم الآتي,,,,,,
اشارت دراسة علمية ان دردشات 54بالمئة من المراهقين في موقع my speace المتشعب. تطرقت الى موضوعات تعتبر بمثابة المحضورات اجتماعية كالجنس و الكحول و العنف. الامر الذي اثار قلق الخبراء من احتمال تطور هده السلوكيات الى افعال...
الدراسة جاءت بعذ الاطلاع على 500 صفحة شخصية لمشتركين تحت سن 18سنة من الجنسين. تبين احتواؤها على سلوكيات مريبة, سواء كان ذلك من خلال احاذيث الذرذشة (شاتينغ) او الصور...
و نفت الدراسة ان يكون جميع المراهقين مشاركين بالفعل في اعمال غير سوية او احاديث جنس وعنف, لكن رجحت ان يكون ذلك من اجل التباهي امام الاصدقاء.
و اكدت الدراسة ان السلوك غير السوي قذ يتطور في مراحل لاحقة الى افعال حتى لو اقتصرت السلوكيات على الاحاذيث,
و اكذت ان الاعجاب الذي يتلقاه هؤلاء من اصدقائهم قد يدفعهم الى تجربة هذه السلوكيات مستقبلا .
و تؤكد احصائيات اخرى ما يلي:
1 ـ أن 80% من مرتادي مقاهي الإنترنت لم يتزوجوا بعد.
2 ـ أن 70% من هؤلاء يأتون للتسلية المحرمة والاتصال بالمواقع الإباحية.
3 ـ أن 55% من رواد مقاهي الإنترنت لا يعلم أهلوهم عنهم شيئاً.
4 ـ أن كثيراً من هؤلاء يتبادلون عناوين المواقع الإباحية حتى في مدارسهم، وهذا يشكل خطراً كبيراً على العملية التعلمية.
5 ـ أن أغلب مدمني الإنترنت من الشباب قد أثر ذلك في مستواهم الدراسي، فرجعوا القهقري بعد أن كان بعضهم من المتقدمين دراسياً.
6 ـ أن إدمان الإنترنت يؤدي إلى حدوث صراع نفسي داخلي بين ما ترسخ في وجدان المدمن من قيم تربى عليها، وبين هذه القيم الجديدة التي يتلقاها عبر الإنترنت.
7 ـ كما يعمل إدمان الإنترنت على تفكيك الروابط الأسرية، ودفع العديد من الأفراد إلى الاستغناء عن الطريق الطبيعي لتكوين الأسرة من خلال الزواج والإنجاب اكتفاء بما يشاهد وما يمكن أن يمارس من محرمات تعوضه ـ فيما يرى ـ عن الزواج الذي يتطلب منه مبالغ كبيرة.
8 ـ أن رخص أسعار أجهزة الكمبيوتر والاشتراك في شبكة الإنترنت أدى إلى جذب عدد كبير من الشباب وانضمامهم إلى عالم الإنترنت.
9 ـ هناك 400 ألف موقع لبث الدعارة والجنس من خلال تلك الشبكة.
10ـ كذلك فإن ضعف الرقابة على الإنترنت أدى إلى وقوع كثير من أبنا الأسر المحافظة في براثنها.
هناك شكاوي من امهات يؤكدن ان ابناءهن من رواد المواقع الاباحية
و ان موبايلاتهم تتوفر على العديد من المقاطع الجنسية
و ايضا يجزمن ان ابناءهم يمارسون العادة السرية
لكن لا يملكن كيف يوقفن ابناءهن... فان حاصروهم سيحدث هناك عائق في التواصل بينهم...
*
*
أعزائي (اخواني واخواتي)
مدركة اني لا اقدم الجديد
~!@q
ولكنني قرأت عن هذا الموضوع واحببت نقله للإستفاده منه اننا لا نتحدث إلا من واقع حياتنا المره
كثير من أبنائنا, إخواننا ,يسلكوون الطريق الخاطئ فاستخدام الانترنت ..سواء كانو من فئة المراهقين أو ممن أعلى مرحله منهم ,,,
تقبلو تحياتي وبإنتظار تفاعلكم واقتراحاتكم,,,
شوكولاه
