نشر خبر بجريدة عكاظ مفاده
فتاة كرهت المدرسة فقتلت نفسها
فتحت شرطة المجمعة تحقيقا لكشف ملابسات حادث وفاة فتاة في الـ14 من عمرها، وجدت مشنوقة في منزلها. وأشارت مصادر «عكاظ» أن الفتاة هي التي شنقت نفسها، للتخلص من ضغوط والدتها التي كانت تحاول إقناعها بالتوجه إلى المدرسة، وأوضحت المصادر أن الفتاة كانت تكره الذهاب إلى المدرسة وتفضل الجلوس في المنزل. وبحسب المصادر ذاتها، فإن الفتاة قررت وضع حد لحياتها عندما زادت ضغوط والدتها عليها، إذ ذهبت إلى غرفتها صوب السلك الواصل بين جهاز تكييف الهواء والتيار الكهربائي، ووضعته حول رقبتها، ما أدى إلى خنقها ومفارقتها للحياة
هناك من الطلبة الضعاف ضعفهم اهمالا او ظروفهم البيئية او الاجتماعية ادت الى تدني مستواهم
وآخرين ضعفهم بسبب ضعف القدرات العقلية
مما يسبب لهم الحساسية بينهم والطلبة الاخرين فيكرهون المدرسة لذلك
بعض الآباء والامهات يرغمون ابنائهم الضعاف للذهاب الى المدرسة وهم لها كارهون
يتخذون اقسى الاساليب و اشد العبارات ما يدفع الطفل الى كره المدرسة اكثر ويشعر وكأنه يساق الى الموت
وهناك صنف آخر من الاباء والامهات من يعطي المشكلة مسارا آخرا
وهو اعطاء الطالب حرية الاختيار في اكمال دراسته ام الانقطاع عنها
وغالبا ما يختار هؤلاء المكوث في المنزل
فما رأيكم انتم اخوتي
هل تجدون أنه من الأفضل ارغام الطالب بالذهاب اليها وهو لها كاره
ام اعطاؤه مطلق الحرية في القرار؟
وكيف يمكن للآباء نزع كره المدرسة من نفسية الطفل ليحل محله شعور بالحب والانتماء للمدرسة؟
فتاة كرهت المدرسة فقتلت نفسها
فتحت شرطة المجمعة تحقيقا لكشف ملابسات حادث وفاة فتاة في الـ14 من عمرها، وجدت مشنوقة في منزلها. وأشارت مصادر «عكاظ» أن الفتاة هي التي شنقت نفسها، للتخلص من ضغوط والدتها التي كانت تحاول إقناعها بالتوجه إلى المدرسة، وأوضحت المصادر أن الفتاة كانت تكره الذهاب إلى المدرسة وتفضل الجلوس في المنزل. وبحسب المصادر ذاتها، فإن الفتاة قررت وضع حد لحياتها عندما زادت ضغوط والدتها عليها، إذ ذهبت إلى غرفتها صوب السلك الواصل بين جهاز تكييف الهواء والتيار الكهربائي، ووضعته حول رقبتها، ما أدى إلى خنقها ومفارقتها للحياة
هناك من الطلبة الضعاف ضعفهم اهمالا او ظروفهم البيئية او الاجتماعية ادت الى تدني مستواهم
وآخرين ضعفهم بسبب ضعف القدرات العقلية
مما يسبب لهم الحساسية بينهم والطلبة الاخرين فيكرهون المدرسة لذلك
بعض الآباء والامهات يرغمون ابنائهم الضعاف للذهاب الى المدرسة وهم لها كارهون
يتخذون اقسى الاساليب و اشد العبارات ما يدفع الطفل الى كره المدرسة اكثر ويشعر وكأنه يساق الى الموت
وهناك صنف آخر من الاباء والامهات من يعطي المشكلة مسارا آخرا
وهو اعطاء الطالب حرية الاختيار في اكمال دراسته ام الانقطاع عنها
وغالبا ما يختار هؤلاء المكوث في المنزل
فما رأيكم انتم اخوتي
هل تجدون أنه من الأفضل ارغام الطالب بالذهاب اليها وهو لها كاره
ام اعطاؤه مطلق الحرية في القرار؟
وكيف يمكن للآباء نزع كره المدرسة من نفسية الطفل ليحل محله شعور بالحب والانتماء للمدرسة؟