بو باغي يستوي رجال ما حد قابضنه .. - جديد معاوية الرواحي

    • بو باغي يستوي رجال ما حد قابضنه .. - جديد معاوية الرواحي




      عن محمَّد اليحيائي والدستور ..

      وعن عاصم الشيدي والمخالفات ..



      ألاحظُ أن محمد اليحيائي نشطَ مرَّةأخرى في مسألة الدستور التعاقدي، وبدأ البعض يناقشه بالعقل بعد أن كانَ الأمراتهامات شرسة بانتمائه إلى المخابرات الأمريكية، وهذه تهمة جاهزة للغاية الرجل جاءليقولَ فكرة، وينادي بها، ولم يفعل شيئا ممنوعاً حتى في القانون العُماني.



      أنا شخصياً حددت موقفي من الأمر، منالممكن أن أتقبل عُمان بشكلِها الحالية على شكل الديمقراطية الذي سوف يهفسنا بهاالمطاوعة إن تمكنوا في الأرض. قد أكون صغيراً أو غير مجرِّب بالحياة لذلك أبقينفسي بعيدا عن الأمر.



      ما يثير قلقي هو خروج البعض عن الفكرةوالاتجاه للشخص نفسه، أعني قد يقول قائل: محمد اليحيائي يريد تهديد السلطة من أجلإرضائه بمنصب، وأجد ذلك إجحافاً، أعني الرجل مستقر في الولايات المتحدة وحسبماأعرف فهو [مرتاح] للغاية ليست لديه مطامع ماديَّة محددة. وأيضا أعرف أن الرجل يعملفي قناة الحرة، وله برنامج [عين على الديمقراطية] مما يدل أنَّه يعرف ما يقول عنهوليسَ أحد جَماعة الحكومة الذين يجدونالخروج عن المدح مصيبة.



      كذلك قد يقول قائل: لا نريد للتغير أنيكون قادماً من شخص يعيش ويسكن في الولايات المتحدة الأمريكية، أيضا معَ ذلك ألاحظأن محمد لا يطرح نفسَه كعماني مهاجر، وإنما كعماني يعملُ في الخارج. لا أدري لماذايخرجونَه عن سياقِه. نفسياً أنا غير مطمئن إلى أي فكرة أمريكية، أعني أشعر أنالشيطان الأكبر في العالم هي الولايات المتحدة وتحديدا حكومة الولايات المتحدةوليس المجتمع الأمريكي الذي لا أعرف عنه شيئا. محمد اليحيائي لم يطرح نفسَهكأمريكي أو عُماني أمريكي. هو يقول لكم [أنا رحت أمريكا ــ شفت حاجات غاوية هناكــ موه رأيكم نحاول نجيب هذي السامان الغاوية ونطبقها في عُمان] ليس الأمر طبعابهذه السطحية، ولكن النظر بعقلية المؤامرة لكل شيء ليس شيئا صحياً.



      قال لي أحدهم وهو يحلفُ لي: إن فكرةالدستور التعاقدي في عُمان هي في الأصل صنيعة أمريكية كنوع من الانتقام بسبب موقفالسلطنة المتعاطف مع إيران، وهذه [رسالة] صغيرة يُراد بها [قرص أذن] الحكومةالعُمانية.



      أعني لو كان الأمر كذلك، يا إلهي أصبحَ الآنواجباً وطنياً محاربة هذه الدعوة والتصدي لتوقيتِها، وتأجيل هذه الدعوة لمدة سنةواحدة حتى تحل أمريكا مشاكلها مع إيران. وأعتقد أنَّه كان من الحكمة أن يتريثالداعون للفكرة قليلاً حتى لا يستغلها المعارضين للفكرة لتشكيك الناس.



      بعيداً عن كل ذلك:



      يا جَماعة الخير خلونا [عاقلين]. الفكرةبدأت من نقاش في الحارة العُمانية، من قبل مجموعة من الشباب والبنات ممن يجدون فيأنفسهم القدرة على مناقشة الشؤون العامَّة العُمانية ويرون أنهم يفهمون عُمانوقررت عقولُهم أن [دستوراً] واضح المعالم سوف يكفل للشعب القدر على محاكمة الحكومةلو أساءت، أو الابتعاد عن مشهد الرجل الواحد.



      مرَّة أخرى فكرة العريضة ليست سوى [التماس] منمجموعة مواطنين للسلطان، هي [طِلْبَة] واضحة المَعالم، وصاحب الجلالة نفسه أعطىهذا الحق للشعب. يضحكني البعض ــ بسبب عداء شخصي ــ مع اليحيائي يعطي لهؤلاءالشباب صفةَ المعارضين؟ يا إلهي؟ كيف يكون من يأتي بكل تهذيب وأدب [ويطلب] من صاحبالجلالة [التعاقد] معَه؟ أعني نظرياً هذه ليست معارضة سياسية، هذا [شغل مجتمعاتعربية] وما يفعله هؤلاء مشروع للغاية. هل لهم دوافع؟ هل يوجد من يلعب في الخفاء؟ممم تلك أشياء متوقعة دائما ولكن لم سوء الظن؟



      بدأ اليحيائي يكتبُ في المنتدياتالعُمانية عبر موقع الحارة العُمانية، والطريف أنه بدأ بالكتابة في موضوع هو دفاعٌعن المذكور أعلاه، وعمار المعمري حسبَ علمي كانت مشاركته الأولى في الحارةالعُمانية التي ربما طلبته للقاء من لقاءاتها الدائمة بعدَ فترة من الوقت.





      &&&



      القصة في مكان آخر:



      كل هذه النقاشات النتَّية إن خرجت إلىالمجتمع وانتشرت ولامست حاجة من قبل الناس الذين يكونون المجتمع العُماني ستكونمؤثرة ولا ريب.



      والكرة ليست في ملعب المجتمع كما نعرف كلُّنا،أعني صانع القرار في عُمان معروف وواضح والقضية ليست بحاجة لاستنتاجات. السلطان فيعُمان بخير وقويٌّ وصحته على ما يُرام [كما قالَ في حوارِه مع الصحفي الكويتي] وهوأيضا يتابعُ ما يدور في عُمان والعالم [كما قال أيضا في حوارِهم مع الصحفيالكويتي]. السؤال الآن ماذا ستردُّ الحكومة لو قام أحدهم وسلَّم هذه العريضةللسلطان؟



      &&&



      من الثابت تاريخيا أن الدولة لجأتبقوَّة إلى التيار الإباضي في بداية السبعينيات من أجل مكافحة المد السياسي والمدالمعارض للسلطة. كما يبدو كان اتفاقاً بين السلطة السياسية والسلطة الدينية الأمرالذي أخرجَ [أو يراه البعض هكذا] شخصيات جديدة وطارئة على المشهد الديني.



      بعيداً عن الشخوص، يرى البعض أن سلطة التيارالديني القوية آخذة في التراجع، ومع غياب التأثير العَملي القوي الذي كان هؤلاءيملكونَه، لا يزال المجتمع يتعاطفُ معَهم ويتعاملُ مع موظف حكومي مثل الشيخ أحمدالخليلي تعاملَ الأب أو المرشد الروحي، وربما لذلك علاقة بكونِه المفتي العامللسلطنة للمهتمين بالحلال والحرام أو الدين فإنَّهم يستقونَ من الخليلي ومنجماعتِه الكثير مما يعتمدون فيه على حياتِهم الدنيا.



      قد يقول قائل: ذلك كلام الحكومة، هيتريدُ أن تضع ذلك في رؤوسكم، عساه كلام الشيطان الرجيم. من كان يريد أن يكون رجلاويعلن رفضه لأي شكل من أشكال الحكومات الثيوقراطية فليقل ذلك، ما عداه فإنَّ سياسةالجَمع بين المتناقضين لا يمكن. لهذا السبب ــ نفسيا ــ لا أجد أن دسترة عُمانستكون خطوة حكيمة. ربما بعدَ عدة سنين عندما يرحل مجموعة من اللاعبين الأساسيينالموجودين حالياً والمرتبطة بهم شؤون كثيرة معظمنا لا يعرفها، ربما بعد رحيلِهم عنالحياة وذهابِهم إلى الحياة الأخرى ربما يكون من الحكمة دراسة الأمر، ولكم ماأدراني أنا، أنا أسولف لكم ومعكم وأفكر بخطِّ مقروء.



      &&&



      هذا الموضوع مادَّة ثرية لدراسةالعُمانيين شكلا ومضموناً. وأحبُّ أن أسجلَ إعجابي الشديد [إعجابي المضموني وليسالشكلي حتى لا تقتلني إحداهن][B][1]blogger.com/post-create.g?blogID=8770180024601199700#_ftn1 ببسمة الكيومية التي كتبتمقالا جَميلا للغاية.[/B]



      الدينيون شنوا هجمة شرسة على بسمة لأنها غيرمحجبة وكأنها هي التي نزعت الحجاب من نصف الأرض، الحديث عن حجاب إنسانة حديث سخيفللغاية، أعني لا علاقة لي ولا لكثيرين بما تلبسُ هي، وأنا نفسي منزعج لأنني أذكرهذا الموضوع. ولكن أرأيتم كم يكون الجدال سخيفا؟ يا إلهي هذه إنسانة لديها عقلوتطرح أفكار، وأنتم بس ما وجدتم إلا موضوعة الحجاب؟؟؟ يا سبحان الله، يا رب اللهمبسيل عقول.



      المسألة خارج الحجاب أو الدين ببساطة هي [إن لمتكن دينيا فنحن ضدَّك] والمطاوعة في عُمان يدركون أنَّ الدين هو إحدى تجلياتالدولة، وليس ركناً أساسياً، الدين والقانون وكلُّ شيء جزء من هذه التجلياتالكُبرى التي هي في يدِ القوَّة بشكلٍ أساسيٍّ ورئيسي، ومهما كانَ هذا [الحوار]مغرياً، يبقى أن الدينيين يريدون دولة إسلامية ترضي ربَّ العالمين كما يتصورون،والقسم الآخر الصغير للغاية يريد دولة تحترم الحقوق الشخصية وتعطي مساحة حريةسلوكية لمن يريد أن يعصي أو يرتكب المعصية وفق التصور الديني. تعجبني الدولة كيفتلعب بالطرفين وتؤلب هذا ضد هذا. أعني يا جماعة هذه ألعاب [القوة] الحلوة التييشاهدها المرء ويعجب أحيانا أو يخاف في أحايين أخرى. من أزعجَهم لا بأس أن يعطى للدينيينالضوء الأخضر عليه. أعني هذه لعبة [كبار يا قوم]، وليست حكاية صغيرين ودردشاتسبلة.



      &&&



      أخوفَ ما أخافُه أن يكونَ الأمرفقَّاعة أخرى. أعني من هؤلاء شباب متحمسون صادقون فيما يدعون إليه، بسمةبمقاربتِها الاجتماعية التي تؤمن بدور المرأة وتقول أفكار واضحة، لا أحد يستطيع أنيجزم بصدق الآخر عندما يتحدث عن الوطن، أعني لا يمكنني أن أقسم لكم بالله أنهاخالية من المشاكل الشخصية، أو المصالح الشخصية أو التأزم. ولكنني أشعر أن بسمةصادقة فيما تدعو إليه مؤمنة بالفعل بالأفكار ولا تمارس انتقاماً أو تحاول تصفيةحسابِها مع شيء أو تحاول خلق وضع اجتماعي خاص بها، هي تدعو لأفكار تؤمن بها وهذاما يجعلني أحترمُ ما تقولُه، هل فهمتم الفكرة؟ الذي يقول شيئا لأنه يؤمن به غيرذلك الذي يتبع الموجة لأنَّه يريد شيئا ما.



      أخوف ما أخافُ أن يكون مع هؤلاء الذين هم علىشاكلة حمد الغيثي، وبسمة وعمَّار من يستغلُّ عاطفة هؤلاء الشباب وحسّم الوطنيالمتأجج بسبب سنوات عمرِهم العشرين، كما أن أخوف ما أخافُه أن يدخل مع المنادينبقضية وطنية أؤلئك الضباع الذين يمررون طمعا شخصيا أو رسالة شخصية. الفكرة مغرية،الالتصاق بقضية وطنية لكثيرين، والذين يؤمنون بالقضية قد لا يشعرون كم يمكن للبعضأن يكون وسخاً وأن يلتصقَ بهم التصاقاً لكي يمرر رسالة معيَّنة، أو يسعى لمصلحةمعيَّنة مع جهة داخلية أو خارجية، لا أحد يعرف. بصدق هذا أمر يثير القلق وهو ــ ماأثبتت تجارب سابقة ــ محتمل بشدة.



      &&&



      لا يزعجني شيء أكثر من إخراج الأشياءمن سياقِها. وفي قضية عاصم الشيدي والربشة التي حدثت بسبب مقال كتبَه أثبتت ليأنَّ عددا ليس بالقليل من الكتاب النتيين يكتبون للمتعة ولفش الخلق. كما أثبتت ليأن البعض لا أخلاقي، والبعض لا إنساني، والبعض لا قانوني إن كانت هذه الكلمة ممكنإطلاقها.



      خرجت الشرطة بريئة بالنسبة لي عندماقال عاصم [أنَّه يرى تصرف الشرطة غيرة على الوطن] بهذه الجُملة أدانَ نفسَه، وليستتلك الجُملة الإشكالية التي انطلقَ كثيرون في تحليلِها والتي تعمَّد عاصم تركَهامطلقة، أعني جملة قميص عثمان من أجل المصطادين في المياه التي ليست صافية، لاأذكرها الآن بالضبط ولا أريد. الموضوع حدث فيه خلط هائل، الكل يهيس من جهتِه،أحدهم يعطي المقال فوق حجمِه، والآخر يعطي الموضوع صفة الوطن، وفي النهاية بكلبلاهة جاء الادعاء العام [الذي هو ليس جهة رقابية] ليقولَ لنا أنهم [راجعوا] ملفاتالشرطة؟؟؟ يا إلهي؟؟



      إن كنتم تريدون البحث عن الحقيقة، حسناعليكم بالتعاقد مع شركة عالمية أو شركة داخلية تقوم بالتدقيق، ولكن الادعاء العامالذي يشرف عليه مالك بن سليمان يقوم بالتدقيق على الإدارة العامة للمرور في صحار[وا هين ما أتذكر تو] والتي أيضا يرأسها مالك بن سليمان؟؟؟ أعني لا أتهم أحدابالسوء، ولكن صدقوني إن كانوا يريدون تبرئة الشرطة عليهم أن يعتمدوا على معاييرالتدقيق العالمية، وأبسط بديهيات التدقيق في العالم هي حيادية الجهة المدققة، هلالادعاء العام حيادي؟ وهل الادعاء العام مهيأ تقنياً للتدقيق في قواعد بياناتالشرطة؟ وهل هو أيضا مهيأ مهنياً لذلك؟ حاشا لله أن أنتقصً من شبابٍ عُمانيين فيالادعاء ولكن في رسالة المدعي العام لم يظهر لنا إن كانت هذه اللجنة متكاملة، منتقنيين وقانونيين. فاهمين ما أريد قولَه يا شباب؟ أعني ليس بالضرورة أن يكون الأمركما نتخيل؟ إن كان مالك بن سليمان يريد الحقيقة عليه بشركة تدقيق كبيرة مثل [إرنستآند يونج] وفليعطهم الصلاحية، هذا إن كنَّا باغيين نشتغل صح، أما شغل [سرعة سرعة]وشغل تبرئة، نحن نعرف أن جهاز الشرطة في النهاية هو جهاز ينال اهتماماً من صاحبالجلالة السلطان، ونعرفُ أن هذا الجهاز مهم للغاية وأن الشرطي الذي يفسد هو حالاتفردية ربما تكون كثيرة، ولكن يا جماعة الخير، أتريدون فقط إنهاء الخلاف؟ أم تريدونالوصول للحقيقة؟ لو كنتم تريدون الحقيقة أعتقد أن استدعاء الادعاء العام غير كافٍأبداً، ولكنَّه ما دام كافياً لمالك بن سليمان، وكافياً للادعاء العام، وكافيالجريدة عُمان، وكافيا لعاصم الشيدي، أقول أنا [موه عليي] تراني جالس في بيتناأحاول أفهم.



      ثمَّ ذلك يطرحُ فكرة أخرى.



      بما أن الخطأ وارد، لم لا يسلَّم المرءتذاكره في الشرطة مع الصور المثبتة للمخالفة؟ بالموقع والتاريخ والوقت والكامرةالتي تمَّ التقاط الصورة به؟؟ ممم لمَ لا ترسل رسالة بريدية، أو إلكترونيةللمُخالف بها الصورة ويتم خصم قيمة إرسال هذه الرسالة من تكلفة المخالفة نفسها،أعني المخالفة عشرة ريال، تُضاف مائة بيسة طابع بريدي، ولمن يستلم عبر البريد الإلكترونيلا تضاف مائة بيسة؟ أعني لمن أراد ذلك البعض يريد أن يعرف من الذي جاب المخالفة؟والصورة قد تكون كافية. الأمر يتعلّق بتجويد خدمة أكثر مما يتعلق باتهامات فساد.



      &&&



      كما في قضية عاصم، كما في قضيةالدستور، كما في قضية أم الصروم، الكل يهيس ويقرزُ من جانبٍ. والبعض يحسبُ أن[القوَّة] تستجيب لهذه الهياسة وتسمع الكلام، القصة ليست في هذا أبدا، اليوم أعلنتالدولة في مرسوم سلطاني الميزانية العامَّة للعام الحالية، بها ثمانية مليارات منالأموال العامَّة. هل سيكون هناك فائض أم سيكون هناك عجز؟ وماذا سيحدث بنا ولن بسببالنفط وأسعارِه. الجَماعة في السبلات وحتى في المدوَّنات يفرحون باللعبة. هااااهشوفوني أكتب عن السلطان، هاااااااه شوفوني تراني أكتب عن كلام خطير.



      طيِّب وماذا بعدَ ذلك؟ أقول هذا الكلاملنفسي قبلَ أن أقولَه لأحد. ها هي الميزانية العامَّة للدولة تُعلن أمام أعينكم،الذي فيه خير يتصدى لها بالنقد ويحاول جاهدا تقويم الخطأ إن وجد، أو إصلاح الخلل.ولكن كثرة البقبقة عن الحقوق وعن الكلام الفاضي في ظل غياب تعليم حقيقي، واهتمامبالموارد البشرية الشابَّة ودعم للمجتمع الذي بدأ يغرقُ في عالمِ الصغير غير قادرعلى الثقة بالدينيين، أو بالحكوميين، أو بالعالم الذي بين يومٍ وليلَه رفعَ تكاليفحياتِه بنسبة 100% أو الدولة التي زادته 5% في راتبِه.



      أين ذهبت هذه المليارات السبعة أوالثمانية أو التسعة وماذا يخطط العُمانيون مثلنا، الذين يجلسون في كراسيهم كمدراءعموم أو دوائر في مكاتب وزراء نصبهم السلطان لخدمة الصالح العام. هُنا يكمن السؤال.. وهنا تكمن المعضلة ... آل إيه، تغيير العالم من خلال سبلة ... الله المستعان ..
















      [1] - بعدني أزيد إعجابي العقلي المجرّد الموضوعي.








      المصدر : مدونة معاوية الرواحي


      ¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
      ---
      أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية

      وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
      رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
      المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
      والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني
      Eagle Eye Digital Solutions