[B]كل منا في هذه الحياة يسعى إلى تحقيق بعض الأمنيات التي تراوده ، وفق إمكانياته المتاحة ، وشريكة الحياة هي من أسمى الأهداف التي تراود كل واحد منها نحن الشباب ، نظل شهورا أو يتعدى ذلك لسنوات نبحث عنها إلى أن يستقر القلب على إنسانة نجدها أنها مناسبة لنا ، لتشاركنا مشوار الحياة الزوجية .[/B]
[B]تزوجت وأستقر الحال فتقاربت القلوب بعدما كانت متباعدة ، مرت السنين والأيام تقاسمك الحلوة والمرة ، تحبها ومتمسك بها ، يكاد لا تحب أن تفارقها لحظة واحدة ، فجأة شأت الأقدار أن تصاب تلك الزوجة بمرض عضال فقدت جزء من جسمها يعني ( تشللت ) وأصبحت قعيدة الفراش ، هنا قد يتغير الحال ، ويكثر التفكير ، ويزداد الحزن ، وسينغرس الهم في النفس ، فقد تراودك أمور ثانية ، بأن يسرح بك التفكير في أن تتزوج بفتاة أخرى ، لكن قد تفكر بعواقب ذلك على زوجتك الأولى المعاقة ، وما مدى تأثير ذلك على نفسيتها ، لأنك لو فعلتها فقد تكون أضفت على كاهلها بعض الهموم والأوجاع . إذن ماذا تفعل وأنت ما زلت بشبابك ولم تخلف منها ، تحلم بأن يكون لك سندا في هذه الحياة بعدها . وتخاف أن تذهب سنوات عمرك سدى ، فالعلم عند الله كم سنة سيستمر مرض تلك الزوجة . [/B]
[B]الحالة تنطبق لشاب ـ وكذلك للفتاة لو حصل ذلك لشريك عمرها ماذا يكون التصرف في مثل هذه الحالة ؟[/B]
[B]تزوجت وأستقر الحال فتقاربت القلوب بعدما كانت متباعدة ، مرت السنين والأيام تقاسمك الحلوة والمرة ، تحبها ومتمسك بها ، يكاد لا تحب أن تفارقها لحظة واحدة ، فجأة شأت الأقدار أن تصاب تلك الزوجة بمرض عضال فقدت جزء من جسمها يعني ( تشللت ) وأصبحت قعيدة الفراش ، هنا قد يتغير الحال ، ويكثر التفكير ، ويزداد الحزن ، وسينغرس الهم في النفس ، فقد تراودك أمور ثانية ، بأن يسرح بك التفكير في أن تتزوج بفتاة أخرى ، لكن قد تفكر بعواقب ذلك على زوجتك الأولى المعاقة ، وما مدى تأثير ذلك على نفسيتها ، لأنك لو فعلتها فقد تكون أضفت على كاهلها بعض الهموم والأوجاع . إذن ماذا تفعل وأنت ما زلت بشبابك ولم تخلف منها ، تحلم بأن يكون لك سندا في هذه الحياة بعدها . وتخاف أن تذهب سنوات عمرك سدى ، فالعلم عند الله كم سنة سيستمر مرض تلك الزوجة . [/B]
[B]الحالة تنطبق لشاب ـ وكذلك للفتاة لو حصل ذلك لشريك عمرها ماذا يكون التصرف في مثل هذه الحالة ؟[/B]