حكايه لاترتبط بالخيال حدثت ومازالت تحدث.
الذئب رجل إنسان موظف ! هو يقول هكذه! والمجني عليها فتاه إنسانه موظفه! وسيلة الإتصال الهاتف, البدايه معاكسه.
تطورت حتى وقعت الضحيه في شباك الذئب أوهمها أنه المغرم والمتيم والعاشق حتى النخاع .عفوا ( صح إني فتاه لكن اصابع اليد الواحه ليست متشابه) .
هذه الفتاه ساذجه صدقت عواطف العاشق الذئب بكل سهوله,أيقنت انه الفارس الذي يمتطي الحصان الأبيض . سيخطفها ويرحل معها الى عش الزوجيه الذي أوهمها به, الذئب استغل الساذجه ووجدها نقطت ضعف في ضحيته فأغرقها بالوعود الكاذبه عبر اسلاك الهاتف وبعد ان تأكد بأنها تخدرت بسيل كلامه المعسول, من هنا بدأت رحلت النصب والإحتيال. العاشق يلجأ إلى اساليب رخيصه بوجه من الانتهازيه فكانت البدايه مبلغاً من المال القليل لجس النبض فقط, ولم تتأخر الفتاة فارس أحلامها في ورطه ماليه إنها التضحيه والوقوف بجانبه في الأزمات ويكبر حجم الإبتزاز العاطفي وبالسذاجة تدفع من رصيدها وهو يردد عليها جملته التاريخيه(( بعد الزواج راح ارجع لك اموالك)).السياره في الورشه وأنا متورط لا أملك مصاريف التصليح أحتاج سلفه مقدارها(...........)ببغاء وساذجه تدفع له ,وبعد ان شح رصيدها واستولى على كل شئ ببكأه الكاذب وبتوسله الشيطاني.بداء يلعب لعبةً اخرى فأوهمها بانه وقع في مصيبه كبيره من الديون والأفلاس ويجب عليها ان تنقذه من أجل الحب وفارس الأحلام . وبكل سذاجه رفعت راية الشهامه والكرم والتضحيه ,وبدأت بالجوء الى صديقاتها الموظفات بسريه تامه ترجو منهن سلفه مؤقته. بعد ان تعبت منه بدات تكرر عليه جملة الإستغاثه((متى تتقدم لخطبتي))وهو يهرب من الجواب ويماطل ويضع امامها ألف حاجز من الأعذار. ثم ضاق منها ذرعاً فقال لها وهل انا غبي حتى اتزوج فتاه مثلك. وأعرف انك فتاه ضعيفه , وانا رجل لا أستحي وأتحدى ان ترفعي صوتك لكي تطالبي بحقوقك فلهذا قولي لأموالك واحلامك وحبك السلام.وانتهت المهزله العاطفيه بهروب العاشق الى ضحيه آخرى. وبقيت الفتاه تبكي في يومها ألف مره على تعب السنين الذي ذهب مع الرياح وعلى ايامها التي ضاعت مع محتال لايرحم . ولم يكتفي بذلك فحسب بل جعلها مكبله بالديون طيلة حياتها وهي تسدد حقوق صديقاتها. حتى ضاقت الفتاه ذرعا ارادت الإنتحار ولكن لم تنجح مما سبب لها حاله نفسيه وجنونيه مما ادى وضعها في مستشفى الأمراض العقليه. انظروا الى الحاله المسكينه بدل ان تذهب الى عش الزوجيه ذهبت الى مستشفى الأمراض العقليه.
الذئب رجل إنسان موظف ! هو يقول هكذه! والمجني عليها فتاه إنسانه موظفه! وسيلة الإتصال الهاتف, البدايه معاكسه.
تطورت حتى وقعت الضحيه في شباك الذئب أوهمها أنه المغرم والمتيم والعاشق حتى النخاع .عفوا ( صح إني فتاه لكن اصابع اليد الواحه ليست متشابه) .
هذه الفتاه ساذجه صدقت عواطف العاشق الذئب بكل سهوله,أيقنت انه الفارس الذي يمتطي الحصان الأبيض . سيخطفها ويرحل معها الى عش الزوجيه الذي أوهمها به, الذئب استغل الساذجه ووجدها نقطت ضعف في ضحيته فأغرقها بالوعود الكاذبه عبر اسلاك الهاتف وبعد ان تأكد بأنها تخدرت بسيل كلامه المعسول, من هنا بدأت رحلت النصب والإحتيال. العاشق يلجأ إلى اساليب رخيصه بوجه من الانتهازيه فكانت البدايه مبلغاً من المال القليل لجس النبض فقط, ولم تتأخر الفتاة فارس أحلامها في ورطه ماليه إنها التضحيه والوقوف بجانبه في الأزمات ويكبر حجم الإبتزاز العاطفي وبالسذاجة تدفع من رصيدها وهو يردد عليها جملته التاريخيه(( بعد الزواج راح ارجع لك اموالك)).السياره في الورشه وأنا متورط لا أملك مصاريف التصليح أحتاج سلفه مقدارها(...........)ببغاء وساذجه تدفع له ,وبعد ان شح رصيدها واستولى على كل شئ ببكأه الكاذب وبتوسله الشيطاني.بداء يلعب لعبةً اخرى فأوهمها بانه وقع في مصيبه كبيره من الديون والأفلاس ويجب عليها ان تنقذه من أجل الحب وفارس الأحلام . وبكل سذاجه رفعت راية الشهامه والكرم والتضحيه ,وبدأت بالجوء الى صديقاتها الموظفات بسريه تامه ترجو منهن سلفه مؤقته. بعد ان تعبت منه بدات تكرر عليه جملة الإستغاثه((متى تتقدم لخطبتي))وهو يهرب من الجواب ويماطل ويضع امامها ألف حاجز من الأعذار. ثم ضاق منها ذرعاً فقال لها وهل انا غبي حتى اتزوج فتاه مثلك. وأعرف انك فتاه ضعيفه , وانا رجل لا أستحي وأتحدى ان ترفعي صوتك لكي تطالبي بحقوقك فلهذا قولي لأموالك واحلامك وحبك السلام.وانتهت المهزله العاطفيه بهروب العاشق الى ضحيه آخرى. وبقيت الفتاه تبكي في يومها ألف مره على تعب السنين الذي ذهب مع الرياح وعلى ايامها التي ضاعت مع محتال لايرحم . ولم يكتفي بذلك فحسب بل جعلها مكبله بالديون طيلة حياتها وهي تسدد حقوق صديقاتها. حتى ضاقت الفتاه ذرعا ارادت الإنتحار ولكن لم تنجح مما سبب لها حاله نفسيه وجنونيه مما ادى وضعها في مستشفى الأمراض العقليه. انظروا الى الحاله المسكينه بدل ان تذهب الى عش الزوجيه ذهبت الى مستشفى الأمراض العقليه.