إذا ابتعد أو غاب عن البنت قلب نبع الحنان ـ أيكون قلب الأب أم قلب الصديقة أقرب منها .

    • إذا ابتعد أو غاب عن البنت قلب نبع الحنان ـ أيكون قلب الأب أم قلب الصديقة أقرب منها .

      [B]يقال أن قلب الأم أقرب للبنت من أي قلب أخر ، لأن البنت بطبعها تكون متقربة لأمها أكثر من أبيها ، هذا فقط إذا كانت الأم قريبة من أبنتها ، تتفهم أوضاعها وتحل مشاكلها التي قد تصادفها في هذه الحياة ، لكن ماذا لو ابتعدت نبع الحنان عنها أو أختارها الباري ، وأتت عمة أخرى في بيتها ، ولم تعطيها أية اهتمام وخاصة بعد سن المراهقة ، في هذه المرحلة الخطيرة من حياتها ، والتغيرات التي ستطرأ عليها ، وضرورة أن تجد قلبا يفهمها ما يجب عليها من أمور ، وخاصة فيما يخص حياتها ودينها في تلك المرحلة بذات ، وتبحث معه المشاكل أو الصعاب التي قد توجهها في حياتها . قد يقول البعض بأن عليها أن تسأل وتبحث عن تلك الأمور، لكن يبقى الوضع لا يقارن بوجود الأم معها ، فقد يكون هنالك قلب أخر يمكن أن تلجأ إليه بحكم أنها البنت الوحيدة في الأسرة . فهل سيكون قلب الأب أقرب إليها لحل مشاكل والقضايا التي قد تصادفها في حياتها ، كون أن الأمور الأخرى التي ذكرتها أعلاه ، لا يتأتى لها أن تصارح ولي امرها بها ، أم سيكون قلب الصديقة هو الأقرب لها في مثل هذه الظروف والأحول .[/B]
    • على حسب الوضع
      فقط تكن العمة بمثابة الأم الثانية للبنت
      تفتح قلبها تحاول تتقرب منها تكسبها

      وقد يكون هناك أخوات أكبر وقريبات من بعض

      وبعد يمكن للصديقة أن تكون قريبة


      على حسب الوضع والموقف
      ؟؟؟!!!!