هذه قصتي وطالما ترددت في كتابتها في هذا المنتدى الا انني قررت في النهاية كتابتها لانها اخذت كل وقتي وتفكيري حتى النوم اخذته مني .
وحقيقة القصة انني اعمل في وحدة حكومية انا ومجموعة من الزميلات والزملاء ، ولضرورة العمل يحدث هناك تواصل بيننا نحن البنات وبين الشباب الذين يعملون في هذه الوحدة الحكومية ونضطر احيانا لمكالمة هؤلاء الشباب وتحويل الاوراق من مكاتبنا الى مكاتبهم والعكس .
وكان من ضمن هؤلاء الشباب شاب في حوالي الرابعة والعشرين من عمره وهو ملتحي وملتزم دينيا وذو اخلاق طيبة وعالية وشخصيته مميزة وكان على قدر عال من الجمال والوسامة .
من خلال تعاملي مع هذا الشاب اعجبت به اعجابا كبيرا وملك كل احاسيسي ومشاعري ، ولاني من اسرة محافظة ومن عائلة معروفة ولكوني ملتزمة دينيا واخلاقيا كتمت هذه المشاعر لمدة طويلة ولم ابدها لاحد ، حتى انه عندما يأتي هذا الشاب لمكتبنا لا استطيع ان ارفع راسي لرؤيته وذلك خجلا منه واحس في داخل جسمي كأن شحنات كهربائية تصيبني وتزيد دقات قلبي ليس خوفا منه وانما احساس اخر لا افهم تفسيره حتى انني اتلعثم في الكلام عندما أراه ، الا انه بعد خروجه من المكتب اتمنى ان ياتي مرة اخرى لمكتبنا .
وعندما ارجع للمنزل اتخيل صورته تتراءى امام خيالي وعند النوم ياتيني شعور غير عادي واتمنى ان يكون هذا الشاب زوجي وينام بجانبي ويدفيني بحنانه ويضمني الى صدره ويبادلني الغرام ويروي انوثتي .
بعد مرور الايام تفاجأت ان هذا الاحساس ليس لدي فقط وانما لدى اغلب زميلاتي في العمل ، فبعض زميلات العمل الغير ملتزمات دينيا يذكرن هذا الشاب ويتغزلن بوسامته ويبدين اعجابهن باخلاقه وصفاته وشخصيته وهذا يسبب ضيقا لدي واحس كانهن يردن سرقته عني .
ويراودني احساس ان هذا الشاب معجب بي ايضا ، واتمنى ان ياتي اليوم واجده طارقا باب منزلنا ليخطبني من أبي وحينذاك اتوقع ان تتم الموافقة عليه قبل خروجه من المنزل .
وحقيقة القصة انني اعمل في وحدة حكومية انا ومجموعة من الزميلات والزملاء ، ولضرورة العمل يحدث هناك تواصل بيننا نحن البنات وبين الشباب الذين يعملون في هذه الوحدة الحكومية ونضطر احيانا لمكالمة هؤلاء الشباب وتحويل الاوراق من مكاتبنا الى مكاتبهم والعكس .
وكان من ضمن هؤلاء الشباب شاب في حوالي الرابعة والعشرين من عمره وهو ملتحي وملتزم دينيا وذو اخلاق طيبة وعالية وشخصيته مميزة وكان على قدر عال من الجمال والوسامة .
من خلال تعاملي مع هذا الشاب اعجبت به اعجابا كبيرا وملك كل احاسيسي ومشاعري ، ولاني من اسرة محافظة ومن عائلة معروفة ولكوني ملتزمة دينيا واخلاقيا كتمت هذه المشاعر لمدة طويلة ولم ابدها لاحد ، حتى انه عندما يأتي هذا الشاب لمكتبنا لا استطيع ان ارفع راسي لرؤيته وذلك خجلا منه واحس في داخل جسمي كأن شحنات كهربائية تصيبني وتزيد دقات قلبي ليس خوفا منه وانما احساس اخر لا افهم تفسيره حتى انني اتلعثم في الكلام عندما أراه ، الا انه بعد خروجه من المكتب اتمنى ان ياتي مرة اخرى لمكتبنا .
وعندما ارجع للمنزل اتخيل صورته تتراءى امام خيالي وعند النوم ياتيني شعور غير عادي واتمنى ان يكون هذا الشاب زوجي وينام بجانبي ويدفيني بحنانه ويضمني الى صدره ويبادلني الغرام ويروي انوثتي .
بعد مرور الايام تفاجأت ان هذا الاحساس ليس لدي فقط وانما لدى اغلب زميلاتي في العمل ، فبعض زميلات العمل الغير ملتزمات دينيا يذكرن هذا الشاب ويتغزلن بوسامته ويبدين اعجابهن باخلاقه وصفاته وشخصيته وهذا يسبب ضيقا لدي واحس كانهن يردن سرقته عني .
ويراودني احساس ان هذا الشاب معجب بي ايضا ، واتمنى ان ياتي اليوم واجده طارقا باب منزلنا ليخطبني من أبي وحينذاك اتوقع ان تتم الموافقة عليه قبل خروجه من المنزل .