محاولة فهم أخرى [الكتابة النتية في عُمان] .. استدراك آخر - جديد معاوية الرواحي

    • محاولة فهم أخرى [الكتابة النتية في عُمان] .. استدراك آخر - جديد معاوية الرواحي


      في مديحِالتدوينِ وفي ذمِّه ... عن الكتابة النتيَّة في سلطنة عُمان ..

      التقاطات سريعةعن الكتابة والكتابة بشكل عام في عُمان ..





      ملاحظة: قد يكون هذا المقال ثرثرةهامشية لمقالٍكتبَه في الأصل الدكتور عبد الله بن ناصر الحراصي في موقعِه الإلكتروني الذي يتخذُصفة مدوَّنة، والفكرة هُنا لا تأتي تأكيدا أو نفياً بقدر ما هي حديث مواز.



      سأنطلقُ مباشرةً في الفكرة التي أريدأن أقولَ بها، دون أن أحسب حساباً للمتلقي، أعني الإنسان يمكنُه ببساطة بالغة أنيفهمَ ما يحاولَ الآخر قولَه وكذلكَ يمكنَه أن يقسرَ المقولَ لكي يجذبَه إلى منطقةمعيَّنة تتناسبُ مع ما يريدُه من القراءة ومن الفهم. أعني في النهاية الآخر[القارئ] يريد أحياناً فهمَ الأمرَ، وأحيانا يرفضُ فهمَه، قد يكون سبب ذلك تقصيرالكاتب وتركه فجوات، ولكن القارئ الذي يمكنه الوصول ببساطة إلى الكاتب ــ كحالالمدونة الإلكترونية ــ ويريدُ أن يفهمَ ما يقولُه سوف يسأل، أما هذا الذي يحكمُمباشرةً أو يقصي أو يلغي أو يهاجم دون أن يستوضحَ جيداً فهو في النهاية ينطلقُ منتأزِّم قد يكون شخصيا أو ذاتيا، وإن كنت لا أقول أنَّ التأزم الشخصي أو الذاتي شيءسيء، ولكنني أجده مزعج جداً عندما يخرجُ الأمرُ عن سياقِه.

      &&&



      افتراض:



      سأفترضُ أن ما يلي حقائق سوف أبنيعليها استنتاجات أراها مهمة للغاية لفهم وسائط وأشكال ومضامين التعبير النتِّي فيعمان.



      1- لا يوجد إحصاء حقيقي دقيق للغاية لعدد الأشخاص الذينيكتبون في النتِّ، وكذلك لا يوجد إحصاء دقيق للغاية عن عدد الناس الذين يقرأون مايكتب في النتِّ. وهذه حقيقة رقمية لها علاقة بأرقام أخرى.

      2- المشهد الكلي للكتابة في عُمان بعدَ خروجِه من نسقالكتابة الدينية، أو الكتابة الشعرــ سياسية، أو العلم ــ كلامية، هو مشهد تجريبيغير واضح وغير مكتمل يسودُه حاليا مجموعة من الشباب صغار السن والتجربة الذين لاتصل أعمارهم للخمسين ومعظمهم مشغول بهموم الحياة والهموم الشخصية أكثر من الكتابةفي حقيقتها [هذا كلام كبير ولكنني أفترض أنه صحيح لسوء ظني بالكتاب بشكل عام فيالوطن الخليجي].

      3- الكتابة النتيّة هامش من هوامش الحرية يجد صدى بسببالفارق في مستوى التعليم والتجربية بين الأجيال، ومعظم من يتابعونَه إما يبحثون عنالمختلف أو يمارسون حرية النقد كما يرونَها، والكتابة النتية ظهرت كضرورة بسبب ممارساتالمؤسسات الإعلامية الخاصة والعامَّة وكذلك حالة الوعي والسلوك التي خرجت منذهنيات الصحفيين والأدباء، ولذلك فهي مخرج تجريبي غير مؤثر لا يتجاوزُ أن يكونَمعبرا عن مجموعة من الناس تكمن وراءها إحصائيات تكشف مواطن الخلل والقوة في قولهمومقولِهم.

      4- مقال الحراصي لا يعدو أن يكون محاولة [مترفة] لا تعتمدعلى شيء ملموس مذكور في متن المقالة لفهمِ الكتابة، وقد يكون بواعث فهمِه خارجالمنتديات وإنما المنتديات في حقيقتِها إثبات لاحق لما يتصوره دماغ الحراصي عن ماينبغي أن يكون عليه الوضع وما هو عليه. [والله العظيم وحدي ما فاهم هذي الجملة]،المهم أقصد الحراصي انطلق في فهمِ المنتدى خارجَه، لأنني أفترض أنه لم يقرأ كل ماكتب وإنما مقالَه جاء بناءً على فهمِه المتراكم عبر السنين لكل من [العُمانيين ــالكتاب في عُمان ــ النتِّ في عُمان ــ الدولة]. لذلك أستغل هذه الفرصة بشكل سيءالنية وخالي من التهذيب العِلمي كما يسمونَه وأتنازعُ عليه وأقول الحراصي كان غيردقيق وأنا أعرفُ أنه يمكنه أن يكون أكثر دقَّة، وأيضا ألعب هذه اللعبة لأضرب مثلاعلى أحاديث النتِّ في عُمان التي تختار المآخذ بسهولة بالغة. [لا تزعل دكتور بسأضرب الأمثال بك لا أكثر].





      &&&



      أعتقدُ ــ وأنا أيضا غير متأكد ــ أنَّالجهات الأمنية في عُمان هي الحامل الحقيقي والوحيد للمعلومات الكافية عن عالمِالنتِّ في عُمان، وبناءً على قراءة ردَّات فعل المؤسسات هذه أو الدولة بشكلٍ عامٍعلى أحداثٍ متفرقة يظهر بجلاء أنَّ هذه المنتديات في عُمان ليست مؤثرة بصورة كافية،ولا تصل رسائلها للمجتمع بصفته الكلية وإنما تقتصر على مجموعة من متابعيها. وهذاتوقع مبني أيضا على تكهنات لا تختلف عن تكهنات الحراصي، الذي لا يلام كثيراً.



      بسبب طبيعية وأعمار الكتاب في النتِّفي عُمان يؤدي ذلك إلى حدوث خلل في فهمِ هذه البلاد، أعني من يقرأ المدوناتوالمنتديات يشعر بوضوح أنَّ عُمان الموجودة فيها تختلف تماماً عن عُمان الموجودةفي الإعلام الرسمي وتختلفُ تماماً عن عُمان الموجودة في المجلات أو الجرائدالحكومية الخاصَّة والعامَّة.



      الكتاب العُمانيون ليس لديهم خبرةمتجذرة، ولا يوجد في عُمان مجتمع أدبي له تقاليد كتابية راسخة وإنما لا تخرجمحاولات الكتاب عن مجموعة مختلفة الاتجاهات. يؤخذ على كثيرين وجود هم شخصي واضحوتأزم حقيقي يجعلهم يستغلون الكتابة لصالحِهم، أعني كثيرون ممن يكتبون عن الوطنيمارسون أبشع الكذب على الآخرين وعلى أنفسهم بسبب إشكالات شخصية، سواء هدفها جلبالمَنافع أو دفع الأذى، وهؤلاء يجدون في المنتديات حريَّة وتخلص من أعباء أخلاقيةأو رقابية تمارسُ في المؤسسات المتعارف عليها عالمياً، أعني النتِّ لا يعنيه شكلنقل المعلومة ولا مضمونَها ولا التأكد وقد يتكوَّن منتدى ما بسبب طبيعة أعضائه،الفكرة التي تطرح في المجتمعات الرقمية، أو الجيل الثاني من المجتمعات الرقمية.



      &&&



      تؤدي المنتديات أحيانا دور الوسيط بينالدولة وبين الشعب، وفي ذلك ــ ما أراه ــ خروج سخيف عن الهدف الرئيسي الذي خلقتمن أجله منتديات الحوار التفاعلي، أعني سبلة عُمان تفخر وتفاخرُ دائماً بأنَّهاتوصل طلبات الناس للمواطنين مع وجود جهات حكومية في الأصل ــ عليها ــ هذه المهمة.



      وتبلغ السخافة مداها عندما تتحولُ هذه المنتدياتإلى كيانات أو مؤسسات متأثر بطريقة العَمل في المؤسسات العُمانية المتأثر سلفابمجتمعٍ شرس للغاية قوي جداً استطاع أن يركِّعَ مختلف الأفكار الخارجية، وكذلكيتخذها البعض ممن ينعتون بالمثقفين وسيلة لكي يمرروا خلالها أجندات شخصية أوفكرية.



      &&&



      قلةٌ من الكتاب الذين يكتبون ما يؤمنونبه دون التفكير في العواقب العَملية لأفعالِهم، ويلاحظ مقدار التناقض الذي يبديهالبعض ــ صاحبكم أنا مثالاً ــ فيوماً مع الحكومة وغدا ضدها وغدا مع العمل ضدالحكومة وغدا مع العَمل ضد من يعمل ضد من يعمل ضد الحكومة وهلمَّ جرَّا، وما يلاحظعدم وجود ردات فعل واقعية من قبل المجتمع الكتابي لغرق هذا المجتمع في تعاريفِهالسخيفة للإبداع والجدل السخيف والإقصاء المتبادل بين كتاب [الشأن العام] كمايوصفون، ورفضهم لكتاب [الإبداع] كما يصفون أنفسهم، وكتاب الصحافة العامَّةوالصحافة الخاصَّة. باختصار الكتابة في عُمان لا تعيش عصرَها الذهبي على عكسِالمجتمع أو الحياة التي قد تكون تعيش عصرَها الذهبي فيما قد يكون نهاية العهدالزاهر للسلطان قابوس أطال الله في عمرِه، أو نهاية عصر النفط.



      &&&



      كتاب النت يستخدمون لغة الأمثلة بطريقةجنونية للغاية ويلجأون إلى جلب الأحداث التي تؤيد فكرتَهم، ولذلك تجدُ في المقالةالواحدة ما يجعلُ عُمان دولة دينية، ودكتاتورية، وعلمانية، وعسكرية، وطيبة، وسيئة،وما يجعل هذه البلاد بشكلٍ عام غير واضحة بالنسبة للمتابع الخارجي، وسبب ذلك ــوأنا أتكهنُ ــ هو عدم وجود رقابة حقيقية ولا أعني بالرقابة [الرقيب] وإنما رقابةالنقد التي تحتفي بالكتابة الصادقة الحقيقية وتشجعها وتنبذُ معنويا الكتابةالصفراء القائمة على الإغراء أو الكذب على الناس. وحتى لا أضرب مثالا بعيدا كنتُوحدي أقعُ في هذا المأزق، لولا أن طحت في يدي بعض من أراه عقلاء نصحوني عن هذاكاللعب والتهريج. ولا أستطيع أن أكون أكثر صدقا معكم في هذه اللحظة.



      &&&



      الأدباء والكتاب العُمانيون يعيشونحالة واضحة للغاية من الغربة، وتصل بهم البجاحة إلى محاكمة المجتمع وكأنَّهم كيانٌمؤثر حقيقي قادر على أن يقولَ كلمة للمجتمع، ومثل هذه الطروحات التي لا تجد سلفاصدى ولا يمكن التثبت من صداها أو نفيه لعدم وجود أرقام واضحة لنسب توزيع الصحفالمحلية وفئات القراء العمرية ومستوياتهم واهتماماتِهم.



      &&&



      أستطيع أن أقولَ أن عُمان تحفل بحريةكبيرة للغاية وفي الوقت نفسه يمكن للمرء أن يذهب في داهية بسهولة بسبب ما يكتب،فمن جهة يتناول كتاب النت مواضيع شرسة للغاية تصل إلى جلالة السلطان، وفي بعضالأحيان تصلُ إلى أشياء سرية للغاية في القصور السلطانية وتجد صمتا من قبلالمؤسسات الرسمية. ومن جانب آخر ترى الدولة تتصرف بشراسة تجاه موضوع واحد ومحددمما يؤكد أنَّ الانطلاق باتجاه كتاب النت يتخذ صفة المحرك الفرد الشخصي أكثر منصفة وجود الجو المناهض لهذا الشكل من أشكال التعبير. يعني لا أستطيع أن أقول لكملدينا حرية أو ليست لدينا، ما دام الموضوع لا يتماسُّ مع فرد مؤثر فالحرية موجودةجدا ولكن إن تماسَّ مع فرد مؤثر ومع القانون فالحرية ليست موجودة، وأجهزة الأمنوالادعاء انتقائية للغاية في القضايا التي تُثار ومع استطاعتِها زجَّ نصف كتاب السبلةفي السجون هي انتقائية ولا تتحرك بسرعة، ويعتبر عامل الشكاوي الشخصية عامل حفزكبير للغاية لتحريك القانون ضد كتاب النت.



      &&&



      يصف الحراصي المنتديات أنَّها [غرف]مغلقة، وهُنا أجدني ألعب اللعبة نفسَها وأقول له، أعطيتهم أكبر من قدرهم فهي كحالالمدونات وحال الكتابة في عُمان لا تتجاوز أن تكون تسلية لجماعات صغيرة متفرقةتعتقدُ أن هذه الأفكار تسود وتشيع وتكتسب قوّة من اقتناع الآخرين بها. أقول غرف[كلمة كبيرة عليهم] وهي ربما [أدراج] في كبتٍ صغير يشعر من هو داخلَه أن الغرفةالتي بها الكبت، والغرفة التي بها البيت والبيت الذي في الحارة والحارة التي في الحي والحي الذي في المدينة والمدينة التي في الدولة، يشعر من في الكبت أن نقرةالكبت تلك تصلُ لكل سكان الدولة، ولعدم اتضاح الرؤية رقميا تأخذ المواضيع طابعاعاطفياً، ويعتبر رقم [المشاركات ــ الزيارات] في موضوع مؤشراً لأهميتِه.



      &&&



      الأمثلة الأصيلة والحقيقية في الكتابةفي عُمان قليلة جداً إذ يتخطَّف الكتاب إما الوهم أو الرغبة أو الرهبة، وأيا كانسبب ذلك ــ الأمر الذي قد لا يهم دراسته ــ فإنَّ الدولة لديها عدد بسيط منالأقلام المستأجرة بشكل واضح على هيئة مكرمات وعطايا ويمارسون المديح العَلني كنوعمن تحصيل الحاصل. مع ذلك يرى البعض أن الدولة أيضا تختار عدد من المعارضين [لكييبدو شكلَها جميلا للخارج]، على أية حال لست أدري إن كان هذا صحيح، ولكن الأمرمضحك بشدة، أعني من الذي سيقيم وزنا لكائن يقرأ لها [200] شخص ولا يتأثر بأفكارِهأكثر من [11] منهم؟؟؟؟؟؟



      كثيرون من الكتاب يحسبون أنَّهم جزء مناللعبة الكبرى التي تديرها الدولة، وهُنا لا أقول أن الدولة لا تدير ألعاباً كبرى،ولكن الألعاب الكبرى يحتاج لها أقلام كبرى، ولا أعتقد أن كاتباً في عُمان يحق أنيكون قلما كبيراً ومؤثراً يتجاوز أحمد الخليلي، أو كتاب الحكومة. هؤلاء أقلاممؤثرة، عدا ذلك هم مجموعة أناس يثرثرون كتابةً أو في عزافات الأكل التي يسميهالبعض جرائد.



      قوة التأثير والتأثر تحتاج إلى معرفةالأرقام الحقيقة، وهي تحتاج للمال وإلى جهود مؤسسات تعرف أي الكتاب تختار وتتبنى،وكذلك تحتاج إلى كتاب يعرفون ما يريدون ــ وأنا أقول لكم بوضوح أنا وحدي ما عارفموه أريد ــ



      &&&



      أحترم البشر الواضحين في كلامِهم، وأجدأن خيرة كتاب النت في عُمان هم غير الأدباء أولا، وثانياً يستخدمون النت كوسيلةأكثر مما يحاولون تطويعه لخدمة غايات حياتيَّة. أذكر بالاسم وأكثر الذين أجدهميكتبون كلاماً رائعا هم:



      [ عبد الله الحراصي ــ حسين العبري ــ التاريخ[وهو الوحيد الذي أذكره كاسم مستعار] ــ حمد الغيثي ــ عمار المعمري ــ المعتصمالبهلاني ــ يونس البوسعيدي ــ عمار المعمري ــ بدر العبري ــ المعتصم البهلاني ــعلي سليمان الرواحي ــ بسمة الكيومية ــ من غيره يا رب؟؟؟ مممم .. إن تذكرتسأضيف].





      كلمة أخيرة:



      القراء الأعزاء، أعرف أنني ــ تعبتكممعي ــ ولكن ويشهد الله وأقسم لكم أنني لم أفكر في يومٍ من الأيام بمكسبٍ من خلالالكتابة أو أحجم أو أكذب خوفاً من شيء. كل ما في الأمر أنني كنت أفكر معكم وأكتبكل ما أفكر به حينَها، هل هذا يجعلني متناقضا، أعني كلنا نتناقض كل يوم، البعض معوضد فتاة، والآخر مع وضد رئيسه في العَمل وأنا كل ما في الأمر كنت أتصارع في فكرةتسبب لي هما حقيقاً هو الوطن وتلك طريقتي في التعبير عنه، لا أقول لكن أنني أحبهأكثر مما تحبونَه، ولكن لك طريقتُه في حبِّه. فاهمين ما أريد قولَه؟ أعني أرجوكملا تتعبوني بمحاولة التكهن لماذا كتبت كذا ولماذا كتبت كذا لأنني بصدق لا أعرف لماذاكتبت هذا أو لماذا كتبت ذاك. سأضطر إلى تطنيش أصحاب التأزم تجاهي لأنني تعبت منالتوضيح، أعني ماذا تريدون من واحد كان يقول كل شيء أمامَكم؟؟ لست واضحا لأن تلكميزة، ولكن واضح لأن هذا هو الخيار الحكيم من أجل إراحة العقل والنفس، وأجد هذهالتجربة بشكل عام مفيدة جدا لي، وقد تكون مفيدة لكم إن أردتم. على أية حال .. هذاالكلام أيضا استدراك للفهم .. وهي محاولة سأرجع وأعيد الكرة لو اكتشفت أنني أخطأت،أليست الحياة تجارب؟ ههه هذه تجربتي اسمها المدونة. أرجوكم لا تخرجوا الأمر عنسياقِه البسيط، سياقِه القائل أن هذا مكان يكتب فيه إنسان عُماني عن ما يجول فيبالِه، بس لا أكثر.






      المصدر : مدونة معاوية الرواحي


      ¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
      ---
      أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية

      وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
      رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
      المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
      والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني
      Eagle Eye Digital Solutions