قبل الخوض في تفاصيل غرف الدردشة واراء عدد من من مستخدمي المحادثة الالكترونية الشاتنج لابد من القول ان شبكة الانترنت تتيح للانسان التعبير عن نفسه كما يحلوله وان يطلق العانان لرغباته ويبوح بصراحة
دون معرفة الطرف الثاني لهذه الشخصية ..هذا ماخلق لدى الناس حالة نفسية جديدة لم نراها منقبل فالصراحة لم يعد هناك شيء يعيقها إذأزيلت كل القيود والرقابة لتظهر دون حجاب
غرف الدردشة هي غرف المحادثة المعروفةبالتي تفتح المجال للتعرف واللقاء عبر الشات صفحاتها والنقاش وتبادل الاراء والتفكير ف يالعديد من القضايا والمواضيع التي تهمنا
وهي مقبولة في ظل الحدود المتعارف عليها والضوابط والوصول الى الخطأ والزلل
وللدرشة الالكترونية سحر خاص تدفع البعض ليقضي وقتا طويلا دون الشعور بذلك فمن يشكو من وقت الفراغ الكبير والملل الروتيني يجد فيها وسيلة مسلية تشغله وتقتل الوقت الضائع .. ومن يعاني من صعوبة الحوار او عقدة الخجل بإمكانه التحدث باسم مستعار والبوح بأفكاره المكبوته والبعض يختار اسما مستعار ملفتا للانتباه ومثيرا للفضول لتنهال عليه الاتصالات والدخول من غرفة درردشة لأخرى وتبدأ مرحلة التعرف على الاسم والعمر والنوع والبلد تتوالى بعدها اسئلة عديدة وتفاصيل واحاديث ونقاشات متفرقة وامور علمية واستشارات القمص والتمثيل لرغبة جامحة لايستطيع الانسان عنها في الحياة العادية اليومية لتصبح جزء منه تحول تدريجيا الى حالة مرضية إذ يحدث التقمص نوعا من الشرخ النفسيينتج عنه عدم رضا عن الشخصية الحقيقة ولايعرف صاحبها النتائج الا متاخرا بعدما يخوض التجربة ..
دون معرفة الطرف الثاني لهذه الشخصية ..هذا ماخلق لدى الناس حالة نفسية جديدة لم نراها منقبل فالصراحة لم يعد هناك شيء يعيقها إذأزيلت كل القيود والرقابة لتظهر دون حجاب
غرف الدردشة هي غرف المحادثة المعروفةبالتي تفتح المجال للتعرف واللقاء عبر الشات صفحاتها والنقاش وتبادل الاراء والتفكير ف يالعديد من القضايا والمواضيع التي تهمنا
وهي مقبولة في ظل الحدود المتعارف عليها والضوابط والوصول الى الخطأ والزلل
وللدرشة الالكترونية سحر خاص تدفع البعض ليقضي وقتا طويلا دون الشعور بذلك فمن يشكو من وقت الفراغ الكبير والملل الروتيني يجد فيها وسيلة مسلية تشغله وتقتل الوقت الضائع .. ومن يعاني من صعوبة الحوار او عقدة الخجل بإمكانه التحدث باسم مستعار والبوح بأفكاره المكبوته والبعض يختار اسما مستعار ملفتا للانتباه ومثيرا للفضول لتنهال عليه الاتصالات والدخول من غرفة درردشة لأخرى وتبدأ مرحلة التعرف على الاسم والعمر والنوع والبلد تتوالى بعدها اسئلة عديدة وتفاصيل واحاديث ونقاشات متفرقة وامور علمية واستشارات القمص والتمثيل لرغبة جامحة لايستطيع الانسان عنها في الحياة العادية اليومية لتصبح جزء منه تحول تدريجيا الى حالة مرضية إذ يحدث التقمص نوعا من الشرخ النفسيينتج عنه عدم رضا عن الشخصية الحقيقة ولايعرف صاحبها النتائج الا متاخرا بعدما يخوض التجربة ..