هذه بعض من مشاعر هامت بي.وانا ارنو ببصري الى جامعتي الغاليه..صباح ..مساء..
واحببت ان اترجمها على ورق ملون ..مزركش ..واحببت من خلالها..ان اقول وداعا
ولقاءا..لكل عزيزوخريج بهذي الجامعه الغاليه..واتمنى ان اكون اوفيتها حقها..وسلاما
لكم جميعا[/SIZE][/COLOR]
حانت لحظة الرحيل
حانت لحظه الوداع..,حانت ساعة الرحيل.. حان ما انتظرته
منذ زمن..ان الوقت ان اقول لأحبتي .لأاعزائي وداعا ..لكتبي ..لاقلامي..
لغرفتي العزيزه..لكليتي الغاليه..لخطواتي المهروله..البطيئه..في جنبات
جامعتي الحبيبه..ولضحكاتي وبسماتي..بين الرفاق والصحاب..
ولك انتي ايتها الطيور المغرده في سمائها الصافيه..وداعا..وداعا..
يعقبه لقاء..باذن الرحمن .. ولكن متى تحين تلك اللحظه..متى اعود..
ولكن ان عدت لن اكون الفتى الغرير.. الصغير العاشق الولهان..سأكون
الحبيب الوفي..والصديق الغالي..وستكوني الأم الروؤم والصدر الحنون
الذي يحن لطفل نأى بعيدا عنها باحثا..عن حلم ..عن أمل يشعل بها جذوه الحياة
وداعا..يامن عشقتك..يامن..حلمت بك..يامن.رددت لحنها ..اني لاتذكر..
أول لقاء جمع بيننا..اول همس دار بيننا..او ضحكت رددت صداها ستظلي ياغاليتي
..عهدا علي..ووعدا مني..الذكرى الجميله ..بكل ما لهذة الذكرى مناهات.. وزفرات..
.من احزان.. واحلام..من عبير ..ونسمات..ستظلين الحب ..الامل التفاؤل..ستظلين
شامخة بقلبي ..بنبظي..بفكري..بكل كياني..انت..فلك كل التحيه..ولك كل اهداء كتب .
.ويكتب..ومهما عبرت لك..وبينت لك مدى عشقي وولهي لان أستطيع أن اعبر عنه.
.ولو بهذة الكلمات..البسيطه..ولكم انتم...يارفاق الدرب..ويااخون الامس والغد لكم مني
جزيل الشكر..وهاقد حان الن ان اجمع اشيائي ان غرفتي تنتظرني.تريد ان تبث او بالاحرى انا
من يريد ان يبث تعابير الشكر والعرفان لها...واوراقي ..واقلامي تردد رافضة الرحيل..ولكني سأجبرها..
واجبر قلبي المكلوم..ساعدها بانه لكل لحظة فراق ..لحظات سعاده ..واجتماع..
واحببت ان اترجمها على ورق ملون ..مزركش ..واحببت من خلالها..ان اقول وداعا
ولقاءا..لكل عزيزوخريج بهذي الجامعه الغاليه..واتمنى ان اكون اوفيتها حقها..وسلاما
لكم جميعا[/SIZE][/COLOR]
حانت لحظة الرحيل
حانت لحظه الوداع..,حانت ساعة الرحيل.. حان ما انتظرته
منذ زمن..ان الوقت ان اقول لأحبتي .لأاعزائي وداعا ..لكتبي ..لاقلامي..
لغرفتي العزيزه..لكليتي الغاليه..لخطواتي المهروله..البطيئه..في جنبات
جامعتي الحبيبه..ولضحكاتي وبسماتي..بين الرفاق والصحاب..
ولك انتي ايتها الطيور المغرده في سمائها الصافيه..وداعا..وداعا..
يعقبه لقاء..باذن الرحمن .. ولكن متى تحين تلك اللحظه..متى اعود..
ولكن ان عدت لن اكون الفتى الغرير.. الصغير العاشق الولهان..سأكون
الحبيب الوفي..والصديق الغالي..وستكوني الأم الروؤم والصدر الحنون
الذي يحن لطفل نأى بعيدا عنها باحثا..عن حلم ..عن أمل يشعل بها جذوه الحياة
وداعا..يامن عشقتك..يامن..حلمت بك..يامن.رددت لحنها ..اني لاتذكر..
أول لقاء جمع بيننا..اول همس دار بيننا..او ضحكت رددت صداها ستظلي ياغاليتي
..عهدا علي..ووعدا مني..الذكرى الجميله ..بكل ما لهذة الذكرى مناهات.. وزفرات..
.من احزان.. واحلام..من عبير ..ونسمات..ستظلين الحب ..الامل التفاؤل..ستظلين
شامخة بقلبي ..بنبظي..بفكري..بكل كياني..انت..فلك كل التحيه..ولك كل اهداء كتب .
.ويكتب..ومهما عبرت لك..وبينت لك مدى عشقي وولهي لان أستطيع أن اعبر عنه.
.ولو بهذة الكلمات..البسيطه..ولكم انتم...يارفاق الدرب..ويااخون الامس والغد لكم مني
جزيل الشكر..وهاقد حان الن ان اجمع اشيائي ان غرفتي تنتظرني.تريد ان تبث او بالاحرى انا
من يريد ان يبث تعابير الشكر والعرفان لها...واوراقي ..واقلامي تردد رافضة الرحيل..ولكني سأجبرها..
واجبر قلبي المكلوم..ساعدها بانه لكل لحظة فراق ..لحظات سعاده ..واجتماع..