خلق الله تعالى هذه الأمة على هذه البسيطة ، فجعلهم شعوبا وقبائل ليتعارفوا فيما بينهم ، برغم وجود عناصر الاختلاف المتمثلة في اللغة والأديان ، والاختلاف في العادات والتقاليد المتبعة في مختلف دول العالم قاطبة ، فإننا نجد الاختلاف بين الناس في لهجاتهم من بلد إلى بلد أخر تحت حضن كيان واحد .
فهل نقدر أن نحكم على ميول الإنسان وهيئته ، سواء كان مسالما أو عدائيا من خلال الأمور التالية :ـ
· خطه وأسلوب كلماته التي يخاطب بها الآخرين من حوله.
· ملامح وتقاسيم وجهه .
· أطباعه وتصرفاته تجاه الآخرين .