المشروع الصغير ..

    • المشروع الصغير ..

      المشروع الصغير



      خصائص المشروع الصغير

      صغر حجم رأس المال اللازم لإنشائه .
      عدد العاملين صغير(1 – 5 غالبا).
      التداخل بين الملكية و الادارة ( المالك هو المدير).
      يعتمد علي التكنولوجيا البسيطة و المتوسطة.
      لا يحتاج لتمويل كبير وفي الأغلب التمويل ذاتي.
      يساعد في خلق فرص عمل براس مال محدود.

      عيوب المشروعات الصغيرة

      الدخول فيها يكون دون دراسة أو خبرة كافية.
      الدخول فيها يكون برأس مال أقل من اللازم لمواجهة الظروف أو الموسمية.
      عدم الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة.
      عدم دراسة المنافسين.
      سوء التسعير.
      الاقتراض بدون دراسة كافية لكيفية و مواعيد السداد.
      المضاربة و المغامرة في الشراء.
      التوسع غير المدروس.
      عدم وجود سجلات منظمة.
      قلة الدراسة و التحليل و التنبوء.
      عشوائية اتخاذ القرارات.
      عدم العناية باختيار العاملين الأكفاء.
      اللجوء الي الأقارب و المعارف بغض النظر عن خبراتهم
      عدم العناية بتحديد المسئوليات داخل العمل.
      عدم الفصل بين موارد المشروع و الموارد الشخصية.
      عدم وجود خطط وأهداف واضحة.
      عدم وجود إجراءات واضحة و مبسطة توضح
      الإهمال في مراقبة نتائج الأداء.

      مكونات المشروع الصغير

      الموقع .
      رأس المال (ثابت – عامل – مصروفات تأسيس).
      الموارد البشرية : صاحب المشروع و مديره – إداريين - عمالة عادية و ماهرة.
      الآلات و المعدات.
      الخامات و المستلزمات.
      الإدارة.

      الاستراتيجية و المشروع الصغير:

      الاستراتيجية هي خطة عامة تحدد القرارات والإجراءات الواجب اتباعها للوصول إلى الهدف المحدد. و قد نشأ هذا التعبير أولا في الخطط العسكرية ثم تطور استخدامه إلى أن اصبح تعبيرا شائعا في عمليات التخطيط على مستوى الأفراد و المنظمات.

      و قد يتبادر إلى الذهن تساؤل حول الاستراتيجية و المشروع الصغير:


      هل يجب أن يكون للمشروع الصغير أيضا استراتيجية؟

      و الواقع أن المشروع الصغير أحوج ما يكون إلى وجود استراتيجية واضحة تحكم قراراته، حيث انه بموارده المحدودة لا يتحمل اتخاذ الكثير من القرارات الخاطئة و التي لا تكون في اتجاه تحقيق الأهداف المطلوبة.

      و كل مؤسسة و كل فرد له استراتيجيته الخاصة، حتى و أن كانت غير رسمية أو غير مكتوبة، و كلما كانت هذه الاستراتيجية مدروسة جيدا كلما ساعدت على الوصول إلى الأهداف المطلوبة . أن وجود استراتيجية واضحة للفرد أو للمؤسسة يساعده على أن يتخذ القرارات و المبادرات بدلا من أن ينتظر الأحداث من حوله ليتخذ ردا للفعل. كذلك فان المؤسسة التي يكون لها استراتيجية واضحة فإنها تكون دائما ذات رؤية مستقبلية و توقع جيد للأحداث بما يمكنها من الاستفادة منها لصالح تحقيق أهدافها.

      تعريف الإدارة الاستراتيجية

      هي فن وعلم تحديد و تنفيذ و متابعة و تقييم القرارات التي تمكن المنظمة من تحقيق أهدافها.
      و من هذا التعريف نجد أن الإدارة الاستراتيجية تمثل مدخلا منطقيا منظما و موضوعيا لتحديد الاتجاهات المستقبلية للمنظمة. كذلك يتضمن التعريف أنها تركز على تكامل عناصر المشروع معا من إدارة و تسويق و تمويل و عمليات إنتاجية نحو تحقيق الأهداف المحددة.

      مزايا الإدارة الاستراتيجية:

      تعود الإدارة الاستراتيجية على المؤسسة بالعديد من المنافع منها المالية و غير المالية.


      المنافع المالية:

      تشير الدراسات إلى أن المؤسسات التي تتبع التخطيط الإستراتيجي تكون اكثر ربحية و إنتاجية من غيرها لأنها تعمل على حسن استخدام الوقت و الموارد، كما أن الوقت و الموارد المهدرة في تصحيح القرارات الخاطئة و العشوائية يكون اقل ما يمكن أو ينعدم، كما أن هذه المؤسسات تكون اكثر قدرة على تقييم و ترتيب الفرص و الأولويات و بالتالي حسن استغلالها.

      المنافع غير المالية:

      تتيح الإدارة الاستراتيجية للمؤسسة العديد من المنافع غير المالية و التي تنتج عن وضوح رؤية جميع أفراد المنظمة أو المشروع للأهداف و طرق الوصول إليها:
      فالإدارة الاستراتيجية تساعد على تكامل جهود الأفراد في خط واحد في اتجاه الهدف.
      كما أنها تعمل على تقليل مقاومة الأفراد للقرارات الإدارية. و تساعد على رؤية مشاكل المنظمة رؤية موضوعية.
      و تشجع على التفكير الإيجابي الموضوعي.
      كما تقدم مدخلا لمواجهة الفرص و التحديات التي تواجه المنظمة .
      و في النهاية تؤدى إلى درجة من الانضباط و النظام يساعدان على حسن إدارة المشروع.

      كيف تحدد الاستراتيجية الخاصة بمشروعك؟



      في خطوات بسيطة يمكن صياغة استراتيجية المشروع كالتالي:-

      حدد المهمة الأساسية التي يقوم بها مشروعك .
      حدد الفرص و التهديدات التي تواجه المشروع.
      حدد نقاط الضعف و القوة داخل عناصر مشروعك.
      بعد دراسة العناصر السابقة – حدد أهدافك طويلة الأجل.
      حدد البدائل المتاحة أمامك لتحقيق هذه الأهداف.
      قارن بين هذه البدائل لاختيار افضل استراتيجية ممكنة لتحقيق الهدف.

      القرارات الاستراتيجية:-

      تساعد وجود استراتيجية واضحة في اتخاذ القرارات الصحيحة التي تحكم أداء الأفراد و أداء المؤسسة ككل، و من هذه القرارات القرارات الخاصة:
      بالأنشطة و الأعمال التي يجب على المؤسسة الدخول فيها و الأنشطة و الأعمال التي لا يفضل الدخول فيها.
      القرارات الخاصة بتخصيص و توزيع الموارد.
      القرارات الخاصة بالتوسع أو تنويع تشكيلة المنتجات.
      القرارات الخاصة بتوسيع نطاق السوق أو التصدير.
      القرارات الخاصة بمستوى الجودة .
      بهذا فان تحديد الاستراتيجية يساعد على اتخاذ قرارات تؤدى إلى التزام المؤسسة بمنتجات مجدده، و أسواق محدده و مواد و تكنولوجيا وجوده محددة، و عند اتباعها تكون هي اقصر الطرق للوصول لأهداف المنظمة. كما أن الاستراتيجية هي رؤية مشتركة داخل المؤسسة تعمل على تجميع الجهود بما يحقق التجانس في القرارات، و تضمن سير المؤسسة في طريق تحقيق أهدافها.

      تحديد استراتيجية المشروع الصغير:

      يجب على صاحب المشروع الصغير أن تكون له استراتيجيته الواضحة التي يمكن الوصول إليها في خطوات بسيطة، فعليه أولا أن يحدد المهمة الأساسية التي قام المشروع من اجلها، و عليه أن يحدد قدراته الذاتية و المميزات التي تساعده على الاستمرار ( الميزة التنافسية) ، كما أن عليه أن يحدد رغبات و توقعات المستهلك من السلعة التي ينتجها، و عليه في النهاية أن يحدد لنفسه موقع و مجال المنافسة التي تمكنه قدراته من التميز فيها.

      1- تحديد المهمة الأساسية

      المهمة الأساسية للمشروع الصغير هي السبب في إقامته: ما هو العمل الذي سيؤديه؟ و هذا العمل لا يجب أن يكون شديد التحديد في نطاق ضيق، بل يجب على صاحب المشروع الصغير أن يحدد مهمة مشروعه و كذلك يجب أن يكون له رؤية لما سيكون عليه المشروع مستقبلا.

      2- تحديد القدرات الذاتية و الميزة التنافسية

      القدرات الذاتية يقصد بها ما يستطيع مشروعك تقديمه افضل من غيره من المشروعات المماثلة، قد يكون ذلك عن طريق تقديم خدمة متميزة، أو خدمة معينة لصاحب المشروع، أو فكرة مبتكرة، أو ميزة تتيح له الحصول على عناصر الإنتاج بسعر منخفض، أو جودة أفضل، أو سرعة اكبر في أداء الخدمة أو غيرها من المميزات، و يلاحظ أن هذه المميزات يتم دراستها مقارنة بما يستطيع المنافسون تقديمه.

      أن تحديد الميزة التنافسية و تدعيمها واستثمارها يكون هو الأساس في نجاح المشروع الصغير، ألا انه يلاحظ أن هذه الميزات التنافسية ليست ثابتة دائما بل أنها تحتاج إلى مراجعة دائمة حتى لا تفقد قيمتها بسبب عدم أهميتها للعميل أو بسبب قدرة المنافسين على تقديم ميزة افضل مما نقدمه، و هذا يساعدنا على التطوير و تحسين الميزة التنافسية بصورة مستمرة، لان ما نراه اليوم ميزة تنافسية قد يصبح غدا أقل من المعدل الملائم للمنافسة في السوق.

      3- تحديد توقعات المستهلك

      يواجه المشروع مشكلة كبيرة إذا كان قدراته الذاتية و ميزاته التنافسية لا تشكل أهمية كبرى لدى مستهلك السلعة أو الخدمة، و لهذا فانه من الأهمية دراسة رغبات و توقعات المستهلك لمعرفة العوامل التي تحدد قرارات الشراء سواء العوامل التي تلفت نظر المستهلك لتقييم السلعة أو العوامل التي ترجع قرار الشراء النهائي عند المفاضلة بين اكثر من بديل. كذلك يجب ملاحظة أن هذه العوامل أيضا تتغير مع الزمن و أن توقعات المستهلك و رغباته تتطور، فما كان يعد في السابق درجة عالية من الجودة اصبح حاليا حد أدنى لا يمكن النزول عنه.

      4- التحديد النهائي لموقع و مجال المنافسة:

      يجب على المشروع الصغير أن يحدد بدقة المجال الدقيق الذي سيركز على المنافسة فيه، فلا يوجد مشروع يمكن أن يتميز في كل شيء، و لهذا فان عليه أن يحدد واحدا أو اثنين من العوامل التي يرى أنها تهم المستهلك و أن في مقدوره المنافسة عليها.
      و يقوم بدراستها جيدا لكي يبنى عليها نجاح مشروعه و تحديد هذه العوامل يجب أن يكون بناءا على دراسة جيدة لنقاط القوة و الضعف في المشروع و المؤسسة، و احتياجات المستهلك، و ما يقدمه المنافسون.

      أنواع الميزات التنافسية:

      هناك أربع مجالات رئيسة يمكن للمشروع الصغير أن ينافس عليها و هي التكلفة، الجودة، التشكيلية، و السرعة.

      المنافسة على التكلفة " السعر":

      على الرغم من أن المنافسة على السعر هي اسهل أنواع المنافسة، إلا انه على المشروع الصغير ألا يبنى عليها ميزته التنافسية، لأنها أيضا الأسهل للمنافسين الآخرين، فمن السهل عليهم تخفيض السعر إلى الحد الذي لا يقدر عليه المشروع الصغير بما يتسبب في سهولة إخراجه من السوق.

      و عموما يسعى المشروع الذي يستهدف المنافسة السعرية إلى تقليل الفاقد، وزيادة الإنتاجية، كما قد يسعى إلى ميكنة العمل إذا كانت الأيدي العاملة عالية التكلفة، إلا أن الأسلوب الأفضل دائما يكون عن طريق زيادة إنتاجية العاملين بتدريبهم لرفع معدلات الإنتاج و تقليل الفواقد.

      المنافسة على الجودة:

      يجب على المشروع الصغير أن يبادر إلى تحسين جودة منتجه و ليس فقط مواجهة مستويات الجودة التي يفرضها الآخرون عليه، إن عليه أن يطور مستويات الجودة بشكل مستمر و أن يسعى لكي يسبق الآخرين في ذلك.
      و لا يجب النظر للجودة على أنها تقليل عيوب المنتج، بل يجب النظر إليها على أنها وسيلة لإسعاد المستهلك و إرضائه، بما يجعله اكثر ارتباطا بالسلعة، و يجب التنبه إلى أن الجودة يجب أن تحدد من جانب المستهلك و لا يفرضها المنتج، كما يجب النظر إليها على إنها أداة لإنجاح المشروع.

      المنافسة على تشكيلة المنتجات:

      يجب على المشروع أن يكون قادرا على التنويع في تشكيلة المنتجات لكي يتمكن من التكيف مع احتياجات العملاء كما يجب أن يكون قادرا على التشكل السريع مع تطور الاحتياجات و الأذواق و إلا اصبح المنتج الذي يقدمه راكدا و غير مطلوب من العملاء.
      إلا أن ظروف الإنتاج و التكلفة قد تقف عائقا أمام الرغبة في التنويع، لأن هذا التنويع قد يتطلب تغييرات أساسية في خطوط الإنتاج، أو العمال و الفنيين، و لذلك فعلى المشروع الصغير أن يوازن بين التنويع و الثبات في المنتج.

      المنافسة على سرعة تقديم الخدمة

      أصبحت سرعة الأداء أحد الميزات التنافسية الهامة و خاصة في المشروعات الخدمية، و تتطلب المنافسة على سرعة الخدمة أن يكون المشروع ذو قدرة عالية على التكيف و التطوير، و أن يكون على صلة وثيقة و مستمرة بالعملاء، و أن يضع نصب أعينه أداء المنافسين في هذا المجال. و من الأمثلة الشائعة التي يمكن فيها المنافسة على سرعة الأداء المطاعم و خاصة ذات خدمة التوصيل ، و كذلك الخدمات البريدية و الشحن و التفريغ.

      و يمكن تلخيص ما سبق في أن المشروع الصغير أحوج من غيره في أن تكون له استراتيجيته التي تحكم أداءه، و أن عليه أن يحدد نقاط القوة و الضعف بمشروعه و كذلك احتياجات عملائه للوصول إلى الجوانب التي يمكن التميز فيها.

      كذلك فان تحديد الاستراتيجيات الخاصة بالمشروع تمكنه من اتخاذ القرارات الخاصة بالمنتجات و الأسواق التي يجب عليه الدخول إليها، كما تمكنه من اتخاذ القرارات الخاصة بالخدمات المقدمة. و يعتبر من أهم الميزات التي تقدمها الاستراتيجية الواضحة للمشروع أن يكون للمشروع ميزة تنافسية واضحة و مطلوبة من العملاء و تلائم احتياجاتهم. و عن طريق معرفة هذه الميزة التنافسية و تدعيمها، يكون المشروع الصغير اكثر قدرة على الاستمرار في السوق و المنافسة و التطور.
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • مسااااء الخير
      هلا أخي المميز نمير
      موضوووع طيب " المشاريع الصغيرة "
      كلام من ذهب سلمت يمناك بما خطته
      لو كل الذين فكروا بإنشاء مشروع صغير قرؤوا ما كتبت وطبقوه لما فشلت المشاريع الصغيرة
      كمثال
      بالقرب من بيتنا محل صغير كل شهرين يتحول من اسم لاسم لان كل مشروع يطبق فيه يفشل
      دائما أقول لا توجد لدى اصحابه استراتيجية وفعلا طلع كلامي صح
      فعلا لا يوجد تخطيط ولا دراسة ولا منافسة
      ولست بذلك أقلل من فعالية وأهمية المشاريع الصغيرة فعكس ذلك تووووجد مشاريع مهمة ولامعة بفضل الدراسة والتخطيط والطمووووح
      دائما رأي متواضع اتمنى ان يكون ذا أهمية
      شكرررررا
    • وردة الوفاء كتب:

      مسااااء الخير
      هلا أخي المميز نمير
      موضوووع طيب " المشاريع الصغيرة "
      كلام من ذهب سلمت يمناك بما خطته
      لو كل الذين فكروا بإنشاء مشروع صغير قرؤوا ما كتبت وطبقوه لما فشلت المشاريع الصغيرة
      كمثال
      بالقرب من بيتنا محل صغير كل شهرين يتحول من اسم لاسم لان كل مشروع يطبق فيه يفشل
      دائما أقول لا توجد لدى اصحابه استراتيجية وفعلا طلع كلامي صح
      فعلا لا يوجد تخطيط ولا دراسة ولا منافسة
      ولست بذلك أقلل من فعالية وأهمية المشاريع الصغيرة فعكس ذلك تووووجد مشاريع مهمة ولامعة بفضل الدراسة والتخطيط والطمووووح
      دائما رأي متواضع اتمنى ان يكون ذا أهمية
      شكرررررا


      وردة رأيك المتواضع له قيمة في ساحة الموارد البشرية
      فلا تبخلي علينا برأيك ، سررت بمرورك العطر ..

      نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • مرحبا اخي ..

      تحيتي الى ما تقدمه هنا ..

      الاستراتيجيات ..

      ممكن تطبيقها في اشياء كثيره

      الحياتيه .. العمليه .. المجتمع .. المشاريع .. العمليه ..

      لكل شي اذا ما اردنا اتمامه يجب وضع استراتيجيات وخطط لتحقيقه ..

      والحمد لله بدأت انهج هذا النهج مؤخرا ..

      اخطط واضع استراتيجيات واضحه ومدروسه بشكل كامل بالتحديد لاي عمل اقوم به في حياتي ..


    • إنزين.. ولما يكون مشروع عائلي.. ومعنى ذلك بالتأكيد.. ضخامة في رأس المال.. ولكن عجز في المتابعة .. حيث من غير المتوقع أن تصبح المادة هي لغة التحاور بين ذوي الرحم..

      كيف يستطيع الشريك بنسبة بسيطة.. متابعة سير المشروع.. وماهي إمكانيات تدخلة في تصحيح الاستراتيجية العامة.. التي يتبعها المشروع.. فإذا مثلاً.. :

      زوج الأخت الكبرى.. يتابع هذا المشروع .. ويتكفل بإدارته.. شريطة عدم التدخل حتى مرور الفترة الأولى وهي 3 سنوات الأولى.. حتى تظهر النتائج الربحية.. ولكن خلال هذه السنوات.. تسمع الأخوات الشكوى.. والقلق من الأخت الكبرى.. والتي تصلها من زوجها.. من حيث مشاكل في العمل.. مشاكل في المشروع.. فهل يحق لأي أخت.. طلب وقف المشروع.. وجرده.. واسترداد مابقي من راس المال.. بدل الخروج خالية الوفاض.. وهل هناك طرق أخرى لمعالجة مثل هذه المشكلة.. دون إثارة مشاكل أسرية..


      أنتظر ردك..
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      فعلا عدم الاستراتيجة في العمل لا ينجح وخصوصا المشاريع الصغيرة فتجد اصحاب هذه المشاريع لا يهمهم مضمون العمل وانما الربح فقط والدخل الشهري والى اخره وتجدهم فاشلون في نهاية المطاف وذلك بسبب عدم استراتيجية العمل ومتابعة زمام الامور منذ البداية

      وانا اعتقد ممن يرغبون في بدء بمشاريع صغيرة ان يمتلك نسخة عن الاستراتيجية وكيفية نجاح هذه المشاريع عند ذهابهم لتقديم السجل التجاري ( الحكومة طبعا توفرهم وجه نظري )

      يعطيك العافية الاخ نمير على الطرح المميز

      مشكور
    • عيون هند كتب:



      إنزين.. ولما يكون مشروع عائلي.. ومعنى ذلك بالتأكيد.. ضخامة في رأس المال.. ولكن عجز في المتابعة .. حيث من غير المتوقع أن تصبح المادة هي لغة التحاور بين ذوي الرحم..

      كيف يستطيع الشريك بنسبة بسيطة.. متابعة سير المشروع.. وماهي إمكانيات تدخلة في تصحيح الاستراتيجية العامة.. التي يتبعها المشروع.. فإذا مثلاً.. :

      زوج الأخت الكبرى.. يتابع هذا المشروع .. ويتكفل بإدارته.. شريطة عدم التدخل حتى مرور الفترة الأولى وهي 3 سنوات الأولى.. حتى تظهر النتائج الربحية.. ولكن خلال هذه السنوات.. تسمع الأخوات الشكوى.. والقلق من الأخت الكبرى.. والتي تصلها من زوجها.. من حيث مشاكل في العمل.. مشاكل في المشروع.. فهل يحق لأي أخت.. طلب وقف المشروع.. وجرده.. واسترداد مابقي من راس المال.. بدل الخروج خالية الوفاض.. وهل هناك طرق أخرى لمعالجة مثل هذه المشكلة.. دون إثارة مشاكل أسرية..


      أنتظر ردك..



      اشكــركي اختي عيون هنــد

      تقريــبا انا عاملــة نفس الشي مشروع عائلي

      نحن 3 اخوات واللي ماسكه المشروع اختي الكبيرة

      طبعا نسمع منها ان المشروع بطيء وما يمشي واحيانا في

      اشياء تصير نضطر ندفع زيادة عن اللي دفعناه

      بس هذا ما معناته اننا نييأس ونغلق الابواب على روحنا

      بالعكس احنا ندري ان التجارة " عمل مشروع صغير " ربح وخسارة لذلك احنا

      متفائلين بأن هناك ايام ستتوافد علينا ارباح ممتازة

      وما إتكالنا إلا بالله ..

      اما كيف ندير هالمشروع فهو سهل


      اتتبع الخطوات السليمه بأني اعمل دعاية ليه في جميع الوسائل

      " النت - الجرائد - المجلات "

      وهناك وسائل اخرى كثيرة تساعدكي على تطوير هذا المشروع وتحسين نتائجه

      وصدقيني اختي يا ما مرت علي ايام عصيبه بس بعزيمتنا استطعنا ان نتفاداها :)

      موفقة حبوبــة

      تحيااتي لكـــ
    • عيون هند كتب:



      إنزين.. ولما يكون مشروع عائلي.. ومعنى ذلك بالتأكيد.. ضخامة في رأس المال.. ولكن عجز في المتابعة .. حيث من غير المتوقع أن تصبح المادة هي لغة التحاور بين ذوي الرحم..

      التجارة لا تعرف لغة سوى لغة المال والإقتصاد والإستثمار
      أما في حال أن المشروع عائلي فأنه لا لغة تتناسب مع هذه
      القضية ، النزاع التجاري بين الأغراب يقوي من العزم ولكن
      الصراع بين الأرحم يخلف سقوط وفقدان الثقة .


      كيف يستطيع الشريك بنسبة بسيطة.. متابعة سير المشروع.. وماهي إمكانيات تدخلة في تصحيح الاستراتيجية العامة.. التي يتبعها المشروع.. فإذا مثلاً.. :

      زوج الأخت الكبرى.. يتابع هذا المشروع .. ويتكفل بإدارته.. شريطة عدم التدخل حتى مرور الفترة الأولى وهي 3 سنوات الأولى.. حتى تظهر النتائج الربحية.. ولكن خلال هذه السنوات.. تسمع الأخوات الشكوى.. والقلق من الأخت الكبرى.. والتي تصلها من زوجها.. من حيث مشاكل في العمل.. مشاكل في المشروع.. فهل يحق لأي أخت.. طلب وقف المشروع.. وجرده.. واسترداد مابقي من راس المال.. بدل الخروج خالية الوفاض.. وهل هناك طرق أخرى لمعالجة مثل هذه المشكلة.. دون إثارة مشاكل أسرية..


      أختي الفاضلة ، من الممكن طلب إسترداد الحصة المدفوعة
      دون خوض نزاع وتعليل أسبابه الحاجة الماسة للمال لظروف
      معينة أو بطرق آخرى ، وفي حال رفض الجانب الآخر ذلك فأن
      الحل الآخير هو اللجوء للقضاء



      أنتظر ردك..




      عذراً أختي ، حطيت رأي لأسئلتكـ
      أعلاه ..

      نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • جزيل الشكر لـ الأختين هجورة والشامخة على
      مشاركتهن بالطرح ، وتقديري البالغ لأختي هجورة
      على إبداء رائيها حيال تساؤلات الأخت عيون هند


      تقبلوا إحترامي .. نمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • المشروع الصغير

      كل مشروع سواء كان صغير او كبير يعتمد ع مكونات اساسيه

      طبعا الاستراتيجيه ف العمل مطلوبه

      تحديد الهدف و الغايه من المشرووع اهم شئ

      الهدف يحدد حدوود المشرووع و اقصى ما يمكن الوصل له من خلال المشرووع و ادنى ما يمكن تحقيقه

      ف كل مشروع الافترااضاات مطلووبه

      قبل ان ابدا بعمل مشروع افترض مدى توسع او الربح الذي ساحققه و ماذا اتوقع من هذا المشرووع

      لازم احط اساس ثاابت لان نعرف كل ما كاان الاساس قوي كل ما كاان المشرووع نااجح

      ما في بيت انبنى بدوون اسااس

      نقطة البدايه مهمه جدا للمشرووع و لتمويل المشرووع

      لازم نفكر ف نقطه جيده لبدايه ناجحه

      النجاح واارد و الفشل واارد

      و الحذر مطلووب

      ف النجاااح مثلا كل ما كاان نجااحنا اكبر كل ماا كانت المهمه اصعب

      يعني لازم بكل خطوه تكون مدروسه زين عشاان لما نجي نخسر ما نكسر كل العمل و المشرووع

      مثل الدرج~!@q

      مثل درج البناياات و المناازل كل جزاء تجيه بااحة استرااحه او منطقه فااضيه

      ما فكرتوا ليش دائما يقسمووا الدرج لعدة اقساام

      كل قسم تعتبر مرحلة عبور اذا الشخص سقط ما يبداء من بداية الدرج
      لا
      يبداء من القسم اللي وصل له


      و كذا التجااره لازم نحط و قبل لا اندش ف توسع اكبر نحط ف باالنا ان اللي تم تحقيقه قبل ما رااح يرووح بسبب تهور او عدم تفكير

      اتمنى هذي النقطه كاانت وااضحه

      و من نااحية الفشل ف المشرووع

      و اكبر خطأ ان الشخص يبداء مشرووع و يفشل و يرووح يغير المشرووع و يقول انه ما ينااسبه

      بالعكس يمكن الخطأ رااح ينبهك ان اساس المشرووع غير قوي او الخطه اللي وضعتها غير فعااله

      يمكن تكوون فكرة المشرووع جيده

      و عشاان ما تخسر الفكره باكملها فكر شو اللي خلى المشرووع يفشل

      شو نقااط الضعف بالمشرووع

      و السمووحه طولنا عليكم

      تقبلوو مروري المتوااضع

      يسلموو اخوي نمير ع المووضووع الرااقي
    • نعنـــوووعه كتب:

      المشروع الصغير



      كل مشروع سواء كان صغير او كبير يعتمد ع مكونات اساسيه


      طبعا الاستراتيجيه ف العمل مطلوبه


      تحديد الهدف و الغايه من المشرووع اهم شئ


      الهدف يحدد حدوود المشرووع و اقصى ما يمكن الوصل له من خلال المشرووع و ادنى ما يمكن تحقيقه


      ف كل مشروع الافترااضاات مطلووبه


      قبل ان ابدا بعمل مشروع افترض مدى توسع او الربح الذي ساحققه و ماذا اتوقع من هذا المشرووع


      لازم احط اساس ثاابت لان نعرف كل ما كاان الاساس قوي كل ما كاان المشرووع نااجح


      ما في بيت انبنى بدوون اسااس


      نقطة البدايه مهمه جدا للمشرووع و لتمويل المشرووع


      لازم نفكر ف نقطه جيده لبدايه ناجحه


      النجاح واارد و الفشل واارد


      و الحذر مطلووب


      ف النجاااح مثلا كل ما كاان نجااحنا اكبر كل ماا كانت المهمه اصعب


      يعني لازم بكل خطوه تكون مدروسه زين عشاان لما نجي نخسر ما نكسر كل العمل و المشرووع


      مثل الدرج~!@q


      مثل درج البناياات و المناازل كل جزاء تجيه بااحة استرااحه او منطقه فااضيه


      ما فكرتوا ليش دائما يقسمووا الدرج لعدة اقساام


      كل قسم تعتبر مرحلة عبور اذا الشخص سقط ما يبداء من بداية الدرج
      لا
      يبداء من القسم اللي وصل له


      و كذا التجااره لازم نحط و قبل لا اندش ف توسع اكبر نحط ف باالنا ان اللي تم تحقيقه قبل ما رااح يرووح بسبب تهور او عدم تفكير


      اتمنى هذي النقطه كاانت وااضحه


      و من نااحية الفشل ف المشرووع


      و اكبر خطأ ان الشخص يبداء مشرووع و يفشل و يرووح يغير المشرووع و يقول انه ما ينااسبه


      بالعكس يمكن الخطأ رااح ينبهك ان اساس المشرووع غير قوي او الخطه اللي وضعتها غير فعااله


      يمكن تكوون فكرة المشرووع جيده


      و عشاان ما تخسر الفكره باكملها فكر شو اللي خلى المشرووع يفشل


      شو نقااط الضعف بالمشرووع


      و السمووحه طولنا عليكم


      تقبلوو مروري المتوااضع


      يسلموو اخوي نمير ع المووضووع الرااقي




      أشكرك أختي نعنوعة على الحضور المتألق
      فدائما ما يصحب حضوركـ إضافة مكملة ذو
      قيمة ، فلك الشكر الجزيل على هذا العطاء

      نمير يحييكي ،،
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • بالنسبة لي انصح اي احد يبي يعمل مشروع جديد

      انه يزور
      [B]المديرية العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
      [/B][B] وهذا رابط لهم :
      [/B][B] mocioman.gov.om/MOCI/top-menu/…orate-General-of-SME.aspx
      [/B][B] وصدقووني ما خاب من استشار[/B]

    • هجوووورة كتب:

      بالنسبة لي انصح اي احد يبي يعمل مشروع جديد



      انه يزور [B]المديرية العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة[/B]
      [B]وهذا رابط لهم :[/B]
      [B]mocioman.gov.om/MOCI/top-menu/…orate-General-of-SME.aspx[/B]
      [B]وصدقووني ما خاب من استشار[/B]




      ~!@qصحيح إن المشروع صغير

      لكنه مفيد و رائعُُُُُُُُُُُُ#j


      ♡•0•● قُلَبًيِ آلَشُـفُـآفُـ أجّـمًلَ عٌيِوٌبًيِ ◐◑。๑ εïз
    • يسلمووووووا على الموضوع
      إذا سمـــاؤكـ يــومــــاً تحَّجبت بــالغيـــــوم أغمض جفونكـ تبصـر خلف الغيـوم نجــوم " و " الأرض حــولكـ إذا مـــا توشحت بـالثلـــوج أغمض جفونكـ تبصــر تحت الثلـوج مروج