كما وصلني والله أعلم
[B]قال المهندس اشرف بأنه بعد أن أتم شراء احتياجاته من "كارفور في
[B]قال المهندس اشرف بأنه بعد أن أتم شراء احتياجاته من "كارفور في
عُمان، و بعد أن دخل مركبته ليشغل المحرك ، فاجأءه شخص يلوح ببطاقة تعارف و يطلب منه أن يخفض شباك المركبة ليأخذ البطاقة ، إلا أن المهندس رفض و قاد مركبته بسرعة.
السبب هو أن رسالة إلكترونية وصلته سابقا تقول:
بأن سيدة كانت في محطة وقود و قبل أن تشغل محرك مركبتها تقدم شخص يقدم خدماته كرسام ، إلا أن السيدة رفضت و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الأدب ، و قادت مركبتها ، إلا أنها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها و يلحق بمركبتها ، فأصابها الهلع ، و بنفس الوقت شعرت بدوخة و بدأت بالتنفس بصعوبة ، ثم شمّت رائحة غريبة ، كما لاحظت بأن الرائحة تخرج من يدها التي استلمت بها البطاقة ، و بعدها بدأت بإطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة ، بعدها لاحظت المركبة الأخرى تبتعد عن مركبتها ، فشعرت السيدة بالارتياح ، و عرفت بأنه لابد أن البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخة.....
إن المادة التي وضعت على البطاقة كانت مادة خطيرة ، و اسمها (بروندانجا أو بروندانغا) ، و وظيفتها تخدير الإنسان حتى يمكن السارق سرقت ما يريد ، و هي مادة أخطر بأربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات و اغتصابهن!!!
الرجاء الانتباه و تنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و خصوصا من يأتون إلى البيوت عارضين سلعا أو خدمات.....
الرجاء ارسال هدة الرسالة الى كل من تعرفة ، و خاصة السيدات.......!!!
السبب هو أن رسالة إلكترونية وصلته سابقا تقول:
بأن سيدة كانت في محطة وقود و قبل أن تشغل محرك مركبتها تقدم شخص يقدم خدماته كرسام ، إلا أن السيدة رفضت و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الأدب ، و قادت مركبتها ، إلا أنها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها و يلحق بمركبتها ، فأصابها الهلع ، و بنفس الوقت شعرت بدوخة و بدأت بالتنفس بصعوبة ، ثم شمّت رائحة غريبة ، كما لاحظت بأن الرائحة تخرج من يدها التي استلمت بها البطاقة ، و بعدها بدأت بإطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة ، بعدها لاحظت المركبة الأخرى تبتعد عن مركبتها ، فشعرت السيدة بالارتياح ، و عرفت بأنه لابد أن البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخة.....
إن المادة التي وضعت على البطاقة كانت مادة خطيرة ، و اسمها (بروندانجا أو بروندانغا) ، و وظيفتها تخدير الإنسان حتى يمكن السارق سرقت ما يريد ، و هي مادة أخطر بأربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات و اغتصابهن!!!
الرجاء الانتباه و تنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و خصوصا من يأتون إلى البيوت عارضين سلعا أو خدمات.....
الرجاء ارسال هدة الرسالة الى كل من تعرفة ، و خاصة السيدات.......!!!
[/B]