ذكر تقرير ل (Department of Vean Affairs) أي لوزارة شوؤن المسرحين من القوات المسلحة في الولايات المتحدة، و الذي صدر في عام 2009، الإحصائيات التالية لعدد المسرحين الذين يستلمون "مساعدات حكومية للمعاقين" بعد إحتلال العراق:
Veans by Branch of Service
Reserve Guard
Active Duty
Total
Air Force
96,249
107,226
203,475
Army
331,156
239,060
570,216
Coast Guard
454
2,562
3,016
Marine Corps
36,058
104,545
140,603
Navy
31,136
146,554
177,690
Other
5
57
62
Unknown
2,289
3,117
5,406
Total matched to VA systems
497,347
603,121
1,100,468
Unable to match to VA systems
735
768
1,503
Total
498,082
603,889
1,101,971
ولمعرفة تداعيات إحتلال العراق ذكر نفس التقرير الإحصائيات التالية عن أعمار هؤلاء المسرحين المعاقين من الجيش الأمريكي:
Age of Veans Group
Reserve
Guard
Active Duty
Total
Under 20
238
447
685
20 - 29
158,899
324,956
483,855
30 - 39
146,420
144,302
290,722
40 - 49
133,434
108,044
241,478
50 - 59
47,965
21,208
69,173
60 -69
8,856
1,546
10,402
Unknown
1,535
2,618
4,153
Total matched to VA systems
497,347
603,121
1,100,468
Unable to match to VA systems
735
768
1,503
Total
498,082
603,889
1,101,971
و لقد قرر مجلس الاستشاريين العراقيين أن يذكر هذه الجداول كما وردت في التقرير الأصلي، بدون أي أضافة أو حذف أو ترجمة.
إن هذه الجداول تؤكد بأن عدد المعوقين من جنود الجيش الأمريكي نتيجة إحتلال العراق قد فاق المليون.
إن هذا الانجاز المليوني الذي حققته المقاومة العراقية البطلة سيسجل في التأريخ بأنه الأسطورة المليونية للقرن الواحد و العشرين؛ و الذي يؤكد إنجاز إسود الرافدين في تحطيم المؤسسة العسكرية الامريكية، و التي تعتبر الأكثر تقدما تكنولوجيا و جهوزيتا في تاريخ البشرية؛ وهذا تأكيد لما ذكره مجلس الاستشاريين العراقيين في بيانه في في 14/6/2009.
إن هذه الأسطورة تدل على إن المقاومة العراقية البطلة أجبرت المحتل على الركوع بفضل الله، و أنها ستجبره على الرحيل من بلاد الرافدين قريبا إن شاء الله.
و لتكن هذه الأسطورة عبرة لكل الطامعين في العراق أرضا و شعبا، ولأذيالهم في العراق و للذين راهنوا على المحتل، و الذين يقودون الشعب العراقي الى كارثة انسانية بكل معنى الكلمة.
وتؤكد لكل الطامعين بأن إسود الرافدين و أبناء العراق الاحرار سيعيدون المجد للشعب العراقي و لبلاد الرافدين بعون الله.
: 
: 
: